استمتع بتحضير كحك العيد بمذاقه التقليدي في المنزل
تاريخ النشر: 31st, March 2024 GMT
استمتع بتحضير كحك العيد بمذاقه التقليدي في المنزل، كحك العيد هو من الحلويات التقليدية التي تعتبر لا غنى عنها في عيد الفطر المبارك في مصر والعديد من البلدان العربية. يتميز كحك العيد بمذاقه الشهي وقوامه الناعم، وهو يعكس روح الاحتفال والفرح في هذه المناسبة الخاصة. في هذا المقال، سنتناول مقادير كحك العيد الشهية وطريقة تحضيرها في المنزل.
مقادير كحك العيد:
- 3 كوب دقيق
- 1 كوب زبدة مذابة
- 1 كوب سكر ناعم
- 1 ملعقة صغيرة بيكنج بودر
- 1 ملعقة كبيرة ماء الزهر
- 1/2 ملعقة صغيرة ملح
- بيضة واحدة
- لوز مقشر للتزيين (اختياري)
طريقة تحضير كحك العيد:
1. في وعاء كبير، قم بخلط الزبدة المذابة مع السكر الناعم حتى تحصل على خليط كريمي.
2. أضف البيضة وماء الزهر واخلط جيدًا حتى تتجانس المكونات.
3. في وعاء منفصل، اخلط الدقيق مع البيكنج بودر والملح.
4. أضف خليط الدقيق تدريجيًا إلى خليط الزبدة والسكر واخلط جيدًا حتى تتكون عجينة متماسكة.
5. قم بتشكيل العجينة إلى كرات صغيرة وضعها في صواني مخصصة للخبز، ثم قم بعمل ضغط خفيف بالشوكة على كل كرة.
6. اخبز الكحك في فرن محمى مسبقًا على درجة حرارة 180 درجة مئوية لمدة 12-15 دقيقة أو حتى يصبح لونها ذهبيًا خفيفًا.
7. اترك الكحك يبرد قليلًا ثم زينه باللوز المقشر في منتصف كل كعكة.
8. اترك الكحك يبرد تمامًا قبل تقديمه وتناوله مع العائلة والأصدقاء في أجواء العيد السعيد.
بهذه الطريقة البسيطة والسهلة، يمكنك تحضير كحك العيد في منزلك والاستمتاع بمذاقه التقليدي اللذيذ مع الأحباء في هذه المناسبة المميزة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مقادير كحك العيد العيد كحك العيد الكحك طريقة تحضير كحك العيد مقادير الكحك
إقرأ أيضاً:
تبدو مثل كنغر مُصغَّر..أستراليا تشهد عودة جرابيات صغيرة وشرسة
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- يبدو حيوان الـ"بيتونغ" كثيف الذيل مثل كنغرٍ مُصغَّر، وله جراب يحتفظ فيه بصغاره.
لكن، لا تنخدع من مظهره الظريف، إذ عندما يتعرض للتهديد من قبل مفترس، يرمي هذا الحيوان إحدى صغاره من جرابه، ويقفز في اتجاه مختلف للنجاة بحياته.
قد تبدو فكرة التضحية بالصغار بمثابة أمرٍ وحشي، ولكنها استراتيجية أساسية للبقاء على قيد الحياة لنوع اعتُبِر منقرضًا حتى وقتٍ قريب في شبه جزيرة يورك، جنوب أستراليا.
في الماضي، كان يمكن العثور على هذا المخلوق في مساحة تمتد لأكثر من 60% من البر الرئيسي لأستراليا.
مع ذلك، جلب الاستعمار الأوروبي القطط والثعالب البرية المفترسة، كما أنّه أدّى إلى تدمير الكثير من موائله.
بين عامي 1999 و2010، انخفضت أعداد هذا الحيوان بنسبة 90%، وأشارت بعض الأبحاث إلى أنّ الانخفاض الحاد قد يكون ناجمًا عن انتشار طفيليات الدم، إلى جانب عوامل أخرى.
اليوم، يقتصر وجود الـ"بيتونغ" كثيف الذيل على بضعة جزر ومناطق برية معزولة في جنوب غرب أستراليا.
مبادرة "مارنا بانجارا"قال مدير مشروع "مارنا بانجارا"، وهي مبادرة مخصصة لاستعادة التنوع البيئي التاريخي لشبه جزيرة يورك، ديريك ساندو: "نحن في مهمة لإعادة بعض هذه الأنواع الأصلية التي اختفت من طبيعتنا منذ الاستعمار الأوروبي".
وتم إطلاق المشروع، الذي كان يُعرف سابقًا باسم "Great Southern Ark"، في عام 2019، وأُعيدت تسميته لتكريم شعب "نارونجا" الأصلي في المنطقة، والذين يساهمون في المبادرة بشكلٍ كبير.
في البداية، وضع الفريق سياجًا بطول 25 كيلومترًا لمكافحة الحيوانات المفترسة عبر الجزء الضيق من شبه جزيرة يورك.
وكان الهدف إنشاء ملاذ آمن بمساحة 150 ألف هكتار لأول نوع يتم إعادته، Hd الـ"بيتونغ" كثيف الذيل، والمعروف باسم "يالجيري" لدى شعب "نارونجا".
بين عامي 2021 و2023، أَدخل الفريق 200 حيوان "بيتونغ" تقريبًا إلى المنطقة المحمية.
مهندسو النظام البيئيتتغذى حيوانات الـ"بيتونغ" على البصيلات، والبذور، والحشرات، لكن مصدر غذائها الأساسي هو الفطريات التي تنمو تحت الأرض، حيث تعتمد على الحفر للوصول إليها.
وأكّد ساندو أنّ هذه الحيوانات أشبه بـ "مزارعي الطبيعة الصغار"، مضيفًا أنه لهذا السبب، كان الحيوان من أولى الأنواع التي أُعيد إدخالها إلى المنطقة.
ويعمل الحفر على تهوية التربة، وتحسين ترشيح المياه، ومساعدة الشتلات على النمو، ويفيد ذلك الحيوانات الأخرى التي تعتمد على النظام البيئي.