استمتع بتحضير حلويات العيد المصرية في منزلك مع هذه الوصفات اللذيذة، من لذائذ العيد في مصر هي الحلويات الشهية التي تزين موائد العائلات وتملأ البيوت برائحتها العطرة وطعمها اللذيذ. وفي هذا الموضوع، سنستعرض بعض الوصفات التقليدية لحلويات العيد في مصر مع المقادير وطريقة التحضير:

 استمتع بتحضير حلويات العيد المصرية في منزلك مع هذه الوصفات اللذيذة 

1.

الكحك:
  - المقادير:
    - 3 كوب دقيق
    - 1 كوب سمنة نباتية أو زبدة
    - 1 كوب سكر ناعم
    - 1 ملعقة كبيرة خميرة
    - 1/2 ملعقة صغيرة ملح
    - 1/2 ملعقة صغيرة مستكة
    - 1/2 كوب حليب دافئ
    - بذور سمسم للتزيين


  - طريقة التحضير:
    1. تخلط السمنة أو الزبدة مع السكر حتى يصبح المزيج كريميًا.
    2. يضاف الحليب الدافئ ويخلط جيدًا.
    3. يضاف الدقيق تدريجيًا مع الخميرة والملح والمستكة، ويعجن المزيج حتى يتماسك.
    4. تشكل العجينة إلى كرات صغيرة وتوضع في صواني مدهونة بالزيت، ثم تزين ببذور السمسم.
    5. تخبز في فرن محمى مسبقًا على درجة حرارة 180 درجة مئوية لمدة 15-20 دقيقة حتى تصبح ذهبية اللون.

2. البسبوسة:
  - المقادير:
    - 2 كوب سميد
    - 1 كوب سكر
    - 1 كوب لبن
    - 1/2 كوب زيت نباتي
    - 1 ملعقة صغيرة بيكنج بودر
    - قليل من الفستق المجروش للتزيين


  - طريقة التحضير:
    1. تخلط جميع المكونات معًا حتى تحصل على عجينة متماسكة.
    2. توضع العجينة في صينية مدهونة بالزيت.
    3. تخبز في فرن محمى مسبقًا على درجة حرارة 180 درجة مئوية لمدة 20-25 دقيقة حتى تصبح ذهبية اللون.
    4. تقطع إلى مربعات وتزين بالفستق المجروش.

3. القطايف:
  - المقادير:
    - 2 كوب دقيق
    - 1 كوب ماء دافئ
    - 1 ملعقة كبيرة خميرة فورية
    - 1/4 كوب سكر
    - 1/4 كوب حليب سائل
    - زيت للقلي
    - سكر وعسل للتزيين
  - طريقة التحضير:
    1. يذاب السكر في الماء الدافئ ثم يضاف الخميرة ويترك لمدة 5 دقائق حتى يتماسك.
    2. يضاف الدقيق تدريجيًا مع الحليب ويعجن المزيج حتى يتشكل عجين متماسك.
    3. يترك العجين يرتاح لمدة ساعة حتى يتضاعف حجمه.
    4. تسخن الزيت في مقلاة عميقة، وتقطع العجينة إلى قطع صغيرة وتقلى حتى تصبح ذهبية اللون.
    5. تقدم القطايف مع السكر والعسل.

استمتع بتحضير هذه الحلويات الشهية في منزلك وشاركها مع أحبائك في أجواء الفرح والسعادة التي تملؤها أيام العيد في مصر.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: حلويات العيد الحلويات العيد عيد الفطر الكحك كحك العيد

إقرأ أيضاً:

في اليوم العالمي لكتاب الطفل.. قصص صغيرة تصنع أجيالاً كبيرة

يلتفت العالم في الثاني من أبريل كل عام، إلى أحد أهم عناصر الطفولة وأكثرها تأثيرًا في تشكيل الوعي المبكر، وهو كتاب الطفل، الذي تحتفل مكتبة القاهرة الكبري بالزمالك به، باعتباره مناسبة سنوية يحتفل بها العالم بالتزامن مع ذكرى ميلاد الكاتب الدنماركي الشهير هانز كريستيان أندرسن، صاحب أشهر الحكايات الخيالية التي ألهمت أجيالًا من الأطفال حول العالم مثل: «البطة القبيحة» و«عروس البحر الصغيرة».

تأتي هذه المناسبة تحت رعاية الهيئة الدولية لكتب الأطفال والشباب (IBBY)، والتي تختار كل عام دولة عضوًا لتصميم شعار ورسالة موجهة لأطفال العالم، يُعاد نشرها بلغات متعددة، في محاولة لغرس عادة القراءة منذ الصغر، وتقدير قيمة الكتاب في تنمية شخصية الطفل.

الكتاب الورقي.. رفيق الطفولة الأول

على الرغم من هيمنة التكنولوجيا في حياة الأطفال اليوم، ما زال كتاب الطفل الورقي يحتفظ بمكانة خاصة، إذ يجمع بين المعرفة والمتعة والخيال في آنٍ واحد، فالقصص التي تحملها هذه الكتب ليست مجرد تسلية، بل أدوات تعليمية وتربوية تغرس القيم وتبني الشخصية، وتفتح أمام الطفل آفاقًا واسعة لفهم العالم.

وتؤكد رانيا شرعان، مديرة مكتبة مصر العامة، على أهمية هذه المناسبة بقولها: «كتاب الطفل هو أول صديق في رحلة التعلّم، وأول نافذة يرى من خلالها الطفل الحياة، كل حكاية تحمل بين طيّاتها رسالة، وكل صورة تشعل شرارة الخيال، علينا أن نمنح أطفالنا فرصة التعرّف على العالم من خلال الكتاب قبل أن يتعاملوا مع الشاشات».

فعاليات متنوعة لدعم القراءة

في العديد من دول العالم، تُنظم بمناسبة اليوم العالمي لكتاب الطفل فعاليات وورش عمل وحفلات قراءة جماعية، بمشاركة كُتّاب ورسامي كتب الأطفال، إلى جانب تنظيم معارض كتب مخصصة لهذه الفئة العمرية، كما تُطلق بعض المؤسسات مسابقات للكتابة والرسم تشجع الأطفال على التعبير عن أفكارهم وإبداعاتهم بحرية.

وفي مصر، باتت مكتبات عامة وخاصة تولي اهتمامًا متزايدًا بهذه المناسبة، وتخصص أيامًا مفتوحة للأطفال تتضمن قراءة القصص، وسرد الحكايات، والأنشطة الفنية المرتبطة بمحتوى الكتب.

رسالة إلى أولياء الأمور والمعلمين

يحمل اليوم العالمي لكتاب الطفل رسالة واضحة إلى أولياء الأمور والمعلمين، مفادها أن غرس حب القراءة لا يبدأ في المدرسة فقط، بل في البيت أيضًا، فالطفل الذي يرى والديه يقرؤون، غالبًا ما يحاكيهم ويكتسب هذه العادة تلقائيًا.

كما أن تخصيص وقت يومي للقراءة مع الأطفال، أو زيارة مكتبة عامة بانتظام، يمكن أن يصنع فارقًا كبيرًا في بناء علاقة دائمة بينهم وبين الكتاب.

مقالات مشابهة

  • سلطنة عُمان تشارك في التحضير للقمة العربية التنموية بالعراق
  • هل القهوة سريعة التحضير مضرّة حقا؟
  • مضمون وصحي.. طريقة عمل كريب الشيش طاووق
  • في اليوم العالمي لكتاب الطفل.. قصص صغيرة تصنع أجيالاً كبيرة
  • محامٍ يوضح ‏هل يحق لك تمنع شخص من الوقوف أمام سور منزلك.. فيديو
  • سمير فرج: القوات المسلحة المصرية جاهزة ومستعدة لخوض أي حرب
  • غلق 4 فروع محل حلويات شهير بمدينة بنها
  • غلق 4 فروع محل حلويات شهير بمدينة بنها - صور
  • وجبة غذائية متكاملة.. طريقة عمل اللوبيا بالسلق بخطوات سهلة
  • برج السرطان حظك اليوم السبت 5 أبريل 2025.. استمتع بلحظات الراحة