علي الهلباوي يختتم مهرجان ليالي الإنشاد في سلطنة عمان
تاريخ النشر: 31st, March 2024 GMT
يستعد الفنان علي الهلباوي لإحياء أولى حفلاته الغنائية في سلطنة عمان، يطل خلاله على مسرح دار الأوبرا السلطانية، وذلك مساء الإثنين المقبل.
ويضع الهلباوي لمسته الغنائية في حفل ختام مهرجان أمسيات الإنشاد في دار الأوبرا السلطانية في العاصمة العمانية مسقط، في إحدى أكبر حفلاته العربية لهذا العام ويشاركه في الحفل الموسيقار باسم درويش مؤسس فرقة كايرو ستيبس.
واحتضنت ليالي الإنشاد في مسقط مشاركات دولية من المغرب وسوريا ومصر من بينها حفل الفرقة المغربية ابن عربي والفرقة العمانية الزاوية وفرقة المولويين والأناشيد الشامية السورية.
ويأتي هذا الحفل استكمالا لحالة النشاط الفني التي يعيشها علي الهلباوي خلال الموسم الرمضاني الحالي، حيث يشارك في السباق الدرامي بمسلسل "بـ100 راجل" للنجمة سمية الخشاب، بجانب إحيائه سلسلة من الحفلات الرمضانية بين القاهرة والإسكندرية.
وتصدر علي الهلباوي تريندات السباق الرمضاني عبر أغنية " مع السلامة يابا" التي عرضت خلال الحلقات الأولى من مسلسل "بـ100 راجل" جسدت حالة الحزن التي عاشتها سمية الخشاب لوفاة والدها، كما يقدم الهلباوي ما يزيد عن عشر رباعيات غنائية يتم عرضها خلال حلقات المسلسل، من بينها أغنية "خفي يا دنيا من الوجع". ويشارك في بطولة المسلسل صلاح عبدالله، ومحمود عبدالمغني وهالة فاخر، ومن تأليف محمود حمدان، وإخراج إبرام نشأت.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: السباق الرمضانى العاصمة العمانية الموسم الرمضاني الحالي الموسيقار باسم درويش علی الهلباوی
إقرأ أيضاً:
سلطنة عمان تحذر من تداعيات التصعيد العسكري في اليمن على أمن المنطقة
يمانيون../
أعربت سلطنة عمان عن قلقها العميق إزاء التصعيد العسكري الأخير في اليمن، محذرةً من انعكاساته على أمن المنطقة واستقرارها.
وفي بيان صادر عن وزارة الخارجية العمانية اليوم الأحد، 16 مارس 2025، أكدت السلطنة أسفها لاستمرار الأعمال العسكرية التي تفاقم معاناة الشعب اليمني وتسهم في زعزعة الاستقرار الإقليمي.
وجددت الخارجية العمانية موقف السلطنة الثابت في الدعوة إلى الحلول السلمية عبر الحوار والتفاوض، مؤكدةً ضرورة معالجة جذور الأزمات من خلال حلول سياسية مستدامة تحقق السلام والتنمية لشعوب المنطقة.
كما دعت جميع الأطراف الفاعلة إلى تحمل مسؤولياتها في التهدئة وتجنب مزيد من التصعيد، مشددةً على أهمية تجنب المزيد من التداعيات الإنسانية الخطيرة التي يفرضها استمرار النزاع.