قتلى في قصف إسرائيلي يستهدف المغازي ودير البلح في قطاع غزة
تاريخ النشر: 31st, March 2024 GMT
قتل عدد من الفلسطينيين وأصيب آخرون، فجر الأحد، بعد قصف إسرائيلي لأحد المنازل في مخيم المغازي وسط قطاع غزة.
ونقلت وكالة الأنباء الفلسطينية، وفا، عن مصادر طبية، بمقتل 3 أشخاص على الأقل وفقدان عدد آخر، ووقوع عدة إصابات بعد قصف الطيران الإسرائيلي لمنزل وسط مخيم المغازي في قطاع غزة.
كما شن الطيران الحربي الإسرائيلي عددا من الغارات على المناطق الجنوبية في دير البلح وسط قطاع غزة، وفقا لـ"وفا".
وقامت الآليات العسكرية الإسرائيلية بالتوغل في منطقة المطاحن والبركة وأطراف مواصي القرارة الساحلية بخان يونس جنوب قطاع غزة، بالتزامن مع قصف مدفعي وإطلاق نار من الزوارق الحربية.
وأعلنت مصادر طبية، بحسب وفا، عن ارتفاع حصيلة القتلى في قطاع غزة إلى 32705، أغلبيتهم من الأطفال والنساء، منذ السابع من أكتوبر الماضي.
وأضافت المصادر لوكالة الأنباء الفلسطينية أن حصيلة الإصابات ارتفعت إلى 75190 منذ بدء الهجوم الإسرائيلي على غزة، في حين لا يزال آلاف الضحايا تحت الأنقاض.
وأشارت المصادر إلى وصول 82 قتيلا إلى المستشفيات في القطاع و98 مصابا، خلال الـ 24 ساعة الماضية.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات الطيران الإسرائيلي المغازي الطيران الحربي الإسرائيلي دير البلح حصيلة القتلى في قطاع غزة فلسطين إسرائيل حرب غزة قصف غزة مخيم المغازي دير البلح الطيران الإسرائيلي المغازي الطيران الحربي الإسرائيلي دير البلح حصيلة القتلى في قطاع غزة أخبار فلسطين قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
إصابة عدد من الفلسطينيين في قصف استهدف مدينة دير البلح وسط قطاع غزة
يمانيون../ أصيب عدد من المواطنين الفلسطينيين اليوم الأربعاء في غارة للعدو الصهيوني استهدفت مدينة دير البلح وسط قطاع غزة.
وذكرت وكالة فلسطين اليوم إن طائرات العدو استهدفت مجموعة من المواطنين في شارع السلام بمدينة دبر البلح، ونقلت على اثره طواقم الإسعاف اربع إصابات إلى مستشفى شهداء الأقصى وسط المدينة.
وفي آخر تحديث صادر عن وزارة الصحة بغزة، أعلنت استشهاد 39 مواطنا وإصابة 105 اثر ارتكاب جيش العدو سلسلة من المجازر ضد العائلات في قطاع غزة
وتواصل قوات العدو عدوانها على قطاع غزة براً وبحراً وجواً منذ السابع من أكتوبر 2023، ما أسفر عن استشهاد 51,305 مواطناً، أغلبيتهم من النساء والأطفال، وإصابة 117,096 آخرين، في حصيلة غير نهائية، إذ لا يزال آلاف الضحايا تحت الأنقاض وفي الطرقات، ولا تستطيع طواقم الإسعاف والإنقاذ الوصول إليهم.