أستاذ علوم سياسية: إسرائيل لن تجرؤ على القيام بعملية عسكرية في رفح الفلسطينية
تاريخ النشر: 31st, March 2024 GMT
قال الدكتور طارق فهمي، أستاذ العلوم السياسية، إن إسرائيل لن تجرؤ على القيام بعملية عسكرية في رفح الفلسطينية بسبب الخلافات بين نتنياهو والولايات المتحدة الأمريكية.
شكري: المجتمع الدولي يتحمل مسئولية الوضع الإنساني في غزة شكري: قطاع غزة لم يعد يحتمل مزيدًا من الدمار (فيديو)وأضاف "فهمي" في اتصال هاتفي على فضائية "القاهرة الإخبارية" مساء اليوم السبت، إنه ليس لإسرائيل أي خيارات بسبب التخبط في الحكومة المتطرفة والشارع الإسرائيلي الذي يضغط بضرورة إبرام صفقة تبادل للمحتجزين.
وأشار إلى أن الولايات المتحدة تحاول إرهاب إسرائيل للتراجع عن فكرة دخول رفح الفلسطينية عسكريًا من خلال ورقة الدعم العسكري والأسلحة، بالإضافة إلى المظاهرات التي تشتد في تل أبيب.
ولفت إلى أن الداخل الإسرائيلي مذبذب ومتهلهل، مؤكدًا أن اعتماد إسرائيل القوة العسكرية في غزة من أجل حفظ ماء الوجه، وإخفاء الفشل الذي يواجهونه في القطاع.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: فلسطين الولايات المتحدة الامريكية غزة الولايات المتحدة طارق فهمي تل أبيب اسرائيل نتنياهو مظاهرات الحكومة عملية عسكرية الدعم العسكري رفح الفلسطينية
إقرأ أيضاً:
هل تحديث العقيدة الروسية يعزز الردع النووي؟ أستاذة علوم سياسية تجيب
قالت الدكتورة نورهان الشيخ، أستاذة العلوم السياسية، إن روسيا تحتل المرتبة الأولى على مستوى العالم في عدد الرؤوس النووية، ما يجعلها الأكثر أمانًا، بالإضافة إلى التكنولوجيا المتقدمة التي تمتلكها.
وأضافت «الشيخ»، خلال تصريحات مع الإعلامية فيروز مكي، مقدمة برنامج "مطروح للنقاش"، عبر قناة القاهرة الإخبارية، مؤكدة أن التكنولوجيا الروسية تتيح لبوتين إدارة شؤون البلاد حتى في أوقات الحروب النووية أو إذا تعرضت البلاد إلى تهديد مباشر.
وتابعت، أن روسيا تمتلك قدرات حقيقية روسيا، لافتةً، إلى روسيا وسعت نطاق استخدام قدراتها النووية على مستويين، وذلك، في ظل العقيدة النووية الروسية الجديدة.
وذكرت، أنّ المستوى الأول متصل بموعد استخدام هذه القدرات، فقد كان في السابق محصورًا في حالة تعرضها لتهديد وجودي، لكن الآن جرى توسيع هذا النطاق ليشمل إمكانية استخدام القوة النووية لردع الأعداء.
وواصلت، المستوى الثاني يتعلق بكيفية استخدام هذا السلاح، في ظل التطور الكبير في هذا المجال، ولم يعد ضروريا أن تكون الدولة المستهدفة نووية بل يمكن لروسيا أن توجه ضربات نووية لدول غير نووية وحلفائها.