مصادر نواب المعارضة: نُقدّر الاهتمام الذي تبديه الدول الصديقة للبنان
تاريخ النشر: 27th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة لبنان عن مصادر نواب المعارضة نُقدّر الاهتمام الذي تبديه الدول الصديقة للبنان، قالت مصادر نواب المعارضة ل قناة الجديد نُقدّر الاهتمام الذي تبديه الدول الصديقة للبنان خصوصاً لجهة ضرورة إلتزام النواب بمسؤولياتهم واحترام .،بحسب ما نشر لبنان 24، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات مصادر نواب المعارضة: نُقدّر الاهتمام الذي تبديه الدول الصديقة للبنان، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
قالت مصادر نواب المعارضة لقناة "الجديد": "نُقدّر الاهتمام الذي تبديه الدول الصديقة للبنان خصوصاً لجهة ضرورة إلتزام النواب بمسؤولياتهم واحترام الآليات الدستورية لانتخاب رئيس للجمهورية والداعي للحفاظ على سيادة لبنان". واشارت المصادر إلى أن "نواب المعارضة سيجرون تقييماً مشتركاً للمقاربة التي طرحها المبعوث الخاص للرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون جان ايف لودريان على أن يقدموا جواباً مشتركاً خلال الأيام المقبلة".
82.166.33.75
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل مصادر نواب المعارضة: نُقدّر الاهتمام الذي تبديه الدول الصديقة للبنان وتم نقلها من لبنان 24 نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: قناة ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
المملكة المتحدة تزيد من دعمها للبنان.. هذا هو المبلغ الإضافي
أعلنت السفارة البريطانية في لبنان ببيان، أن "المملكة المتحدة تعزز دعمها الإنساني للبنان بمبلغ إضافي قدره 10 ملايين جنيه إسترليني للاستجابة للنزوح الجماعي للناس، فضلا عن العدد المتزايد من الضحايا المدنيين".
ولفتت الى أن "التمويل يأتي في الوقت الذي تواصل فيه المملكة المتحدة حث جميع المواطنين البريطانيين على مغادرة البلاد في أقرب وقت ممكن، ووقف فوري لإطلاق النار بين حزب الله اللبناني وإسرائيل. ومن شأن وقف إطلاق النار أن يوفر المساحة اللازمة لإيجاد حل سياسي يتماشى مع القرار 1701 ويمكّن المدنيين من كلا الجانبين من العودة إلى ديارهم".
وأشارت الى أن "حزمة المساعدات تستجيب للمخاوف الخطيرة بشأن النقص الواسع النطاق في المأوى وانخفاض فرص الحصول على الخدمات واللوازم الأساسية بما في ذلك التعليم والمياه النظيفة والرعاية الصحية. وسيتم تسليمها من خلال شركاء متعددي الأطراف موثوق بهم ولهم وجود قوي في تقديم المساعدات داخل لبنان".
وذكر البيان أن "هذا الإعلان يأتي في أعقاب الحزمة الإنسانية التي بلغت قيمتها 5 ملايين جنيه إسترليني تم تسليمها من خلال اليونيسف لدعم الوصول إلى المياه النظيفة والصرف الصحي والرعاية الصحية وإمدادات التغذية".
ولفت الى أن "الصندوق المركزي للاستجابة لحالات الطوارئ التابع للأمم المتحدة، والذي تعد المملكة المتحدة من أكبر المانحين له، خصص هذا الأسبوع 7.6 مليون جنيه إسترليني للاستجابة للاحتياجات العاجلة المتعلقة بالنزاع والنزوح في لبنان".