إكسير الشباب.. فوائد لا تصدق في قشر الليمون لنضارة البشرة
تاريخ النشر: 31st, March 2024 GMT
يتخلص الكثيرون من قشر الليمون دون علمهم بقيمته، فهو كنز طبيعي يُغني عن منتجات التجميل باهظة الثمن، ويُعتبر من أفضل المواد الطبيعية التي تُنضّر البشرة وتُنعّمها وتُخفف من التجاعيد، إذ يُبيّض الوجه ويُزيل التصبغات الجلدية ويُزيد من نعومتها ونضارتها ويُحافظ عليها من الجفاف، حسبما ذكر موقع «Pristyn Care».
ولكل نوع بشرة أقنعة مناسبة باستخدام قشر الليمون، لكن يجب معرفة الأقنعة المناسبة لوجهك، والتي نستعرضها في السطور التالية:
أقنعة الوجه من قشور الليمون ملعقتان من مسحوق قشور الليمون. ملعقة صغير من عسل النحل. ملعقة كبيرة من الزبادي. نصف ملعقة صغيرة من النشا. طريقة التحضيرلتحضير قناع قشر الليمون لتفتيح البشرة وإزالة التجاعيد بكل سهولة قومي بالتالي:
خلط النشا، والعسل مع بعض، ثم ضيفي عليهم قشر الليمون المطحون وقلبيهم جيدًا. بعد ذلك أضيفي الزبادي للخليط وقلبيه برفق، حتى تحصلي على خليط متجانس. ضعي الخلطة في علبة نظيفة، ثم اتركيها لمدة ربع الساعة حتى تتماسك. وزعي الخليط على البشرة واتركيه لمدة ساعة، بعد ذلك قومي بغسل الوجه بالماء الفاتر. يفضل استخدام الخليط مرة قبل النوم، حتى تحصلين على أفضل النتائج في أسرع وقت، وتصبح البشرة أكثر نضارة.المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الليمون قشر الليمون البشرة نضارة البشرة قشر اللیمون
إقرأ أيضاً:
بالمصرى.. الوجه الآخر للتقدم التكنولوجى
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
بالرغم من إنى من المهتمين بالتطور التكنولوجى والتقنيات الحديثة اللى ممكن تكون سهلت حاجات كتير فى حياتنا على كل المستويات سواء طبية وعلمية أو فى مجال الهندسة والمعمار وكل شئ حتى فى الفن وهندسة الصوت والسينما والمسرح إلا إنى بقيت بخاف.
زمان كان فيه حاجات حلوة ودافية وحميمية إبتدينا نفقدها بالوقت.
زمان كان فيه جوابات بنبعتها لبعض بخط إيدينا وبيبقى مكتوب فيها كلام م القلب وأحداث وتفاصيل وتاريخ وكنا بنكتب على الظرف شكراً لساعى البريد.. دلوقتى مابقاش فيه جوابات.. بقت رسايل واتسآب ممكن تكون مصنوعة ومطبوعة مافيهاش خصوصية وبتلف على الناس فى المناسبات كوبى بيست.
زمان كنا بنزور بعض.. دلوقتى بنكتفى بمكالمات فيديو كول مافيهاش لمسة إيد وحضن دافى.. زمان كان فيه أوتوجراف بيكتبلنا فيه أصدقاءنا وقرايبنا كلمات وأمنيات طيبة بنحتفظ بيه وبنفتحه كل فترة نصحى بيه ذكرياتنا الحلوة..
زمان كان فيه ألبوم صور موجود فى كل بيت، وعلشان نتصور بنجهز ونلبس وناخد صورة حلوة فى كل لقاء لو حد عنده كاميرا أو بنروح استوديو تصوير.. دلوقتى كاميرا الموبايل اللى لو ضاع أو باظ بتروح كل الصور والذكريات.
زمان كان فيه دفتر بنحتفظ فيه بأرقام التليفونات، ومن كتر مابنكتبها ونطلبها بنحفظها.. دلوقتى يمكن مش حافظين أرقام تليفونات أقرب الناس لينا ولو باظ الموبايل مانعرفش نتواصل.
زمان الأكل كان طازة بيتعمل يوم بيوم مافيهوش مواد حافظة ولا ألوان صناعية ولا بودرة بديلة مش عارفين مصدرها تدى طعم ونكهة، ولا كيماويات توجع المعدة ويبقى الشكل أحلى من الطعم.
زمان كان فيه مكالمات تليفون فى المناسبات نطمن على بعض ونهنى بعض ونواسى بعض ونعبر لبعض عن مشاعرنا.. دلوقتى بقت إيموشنز مرسومة نبعتها تعبر عن السعادة أو الحزن ولايك تعبر عن الإعجاب، وقلب يعبر عن الحب.. ومن كتر مابقى بيتحط لكل الناس فقد تميزه وخصوصيته وقيمته.
علشان كده بقيت بخاف.. أيوه بخاف إننا نبقى مش دم ولحم ونتحول لآلات مشاعرنا مصنوعة وباردة وأحاسيسنا مختصرة.. ومع الوقت نفقد أحلى مافينا ويضيع ويتوه جوانا الإنسان.
وللحديث بقية.