الخطيب يحضر تدريبات الأهلي قبل لقاء العودة أمام سيمبا
تاريخ النشر: 31st, March 2024 GMT
أعلن أحمد حسن كابتن منتخب مصر السابق، عن تواجد محمود الخطيب في تدريبات الأهلي قبل لقاء العودة أمام سيمبا لدعم الفريق.
وكتب أحمد حسن عبر حسابه بموقع فيسبوك: خاص - الكابتن محمود الخطيب سيتواجد في تدريبات الأهلي قبل لقاء العودة أمام سيمبا لدعم الفريق.
ويستعد الأهلي لمواجهة سيمبا التنزانى في مباراة إياب ربع نهائي دوري أبطال أفريقيا والمقرر إقامتها باستاد القاهرة في العاشرة من مساء الجمعة المقبل.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أحمد حسن الخطيب تدريبات الأهلي محمود الخطيب
إقرأ أيضاً:
4 تغييرات في أول تشكيل لعماد النحاس مع الأهلي أمام بتروجيت
أعلن عماد النحاس، القائم بأعمال المدير الفني للفريق الأول لكرة القدم بالنادي الأهلي، تشكيل الفريق لمواجهة بتروجيت، ضمن منافسات الجولة الثالثة من الدور الثاني لبطولة الدوري المصري الممتاز، في المباراة التي تُقام على استاد الكلية الحربية.
ويأتي اللقاء في أول ظهور للنحاس على رأس الجهاز الفني للأهلي، عقب تعيينه خلفًا للسويسري مارسيل كولر الذي رحل عن الفريق عقب الخروج من بطولة دوري أبطال إفريقيا.
وشهد التشكيل الأساسي للأهلي 4 تغييرات عن آخر مباراة أمام صنداونز، حيث دفع النحاس بكل من: أحمد نبيل "كوكا"، عمرو السولية، أشرف بن شرقي ووسام أبو علي، بدلاً من: ياسر إبراهيم، أحمد رضا، مصطفى العش وجراديشار.
تشكيل الأهلي امام بتروجتحراسة المرمى: محمد الشناوي
خط الدفاع: رامي ربيعة، أشرف داري، محمد هاني، أحمد نبيل كوكا
خط الوسط: مروان عطية، عمرو السولية، إمام عاشور، طاهر محمد طاهر، أشرف بن شرقي
الهجوم: وسام أبو علي
دكة البدلاء: عمر كمال، ياسر إبراهيم، جراديشار، حسين الشحات، محمد مجدي أفشة، كريم وليد، علي معلول، أحمد رضا، مصطفى شوبير.
تشكيل بتروجيت امام الاهلي :حراسة المرمى: عمر صلاح
الدفاع: هادي رياض، أحمد بحبح، محمود شديد، توفيق محمد
الوسط: أدهم حامد، إيمانويل لاكي، جابرييل تشوكودي
الهجوم: حامد حمدان، رشاد المتولي، بدر موسى
البدلاء: إسلام عبد الله، عبد العزيز السيد، محمد علي عكاشة، إسلام هشام، خالد أبو زيادة، مصطفى الجمل، إسماعيل بامبا، أحمد فاروق، محمد خليفة.
ويدخل الأهلي اللقاء وهو في المركز الثاني بجدول ترتيب الدوري المصري الممتاز برصيد 40 نقطة، في حين يحتل بتروجيت المركز الثامن برصيد 25 نقطة.
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا