صحيفة عاجل:
2024-11-27@01:56:34 GMT

رئيس وزراء موريتانيا يزور المسجد النبوي

تاريخ النشر: 31st, March 2024 GMT

زار رئيس الوزراء الموريتاني محمد مسعود المسجد النبوي مساء أمس، حيث أدى الصلاة فيه، وشرُف بالسلام على الرسول المصطفى - صلى الله عليه وسلم - وصاحبيه - رضوان الله عليهما-.

وكان في استقباله لدى وصوله المسجد النبوي، وكيل الرئيس العام للعلاقات العامة والتواصل المؤسسي والشراكات المجتمعية بالمسجد النبوي الدكتور سلطان المطيري، وقائد قوة أمن المسجد النبوي العقيد متعب بن نعيمان البدراني، ومدير مكتب المراسم الملكية بالمنطقة إبراهيم بن عبدالله بريّ.


وكان رئيس مجلس الوزراء بالجمهورية الموريتانية قد وصل في وقت سابق إلى المدينة المنورة مساء اليوم، وكان في استقباله لدى وصوله مطار الأمير محمد بن عبدالعزيز الدولي، مدير مكتب المراسم الملكية بالمنطقة إبراهيم بن عبدالله برّي، وعدد من المسؤولين.

المصدر: صحيفة عاجل

كلمات دلالية: المسجد النبوي المسجد النبوی

إقرأ أيضاً:

رئيس وزراء فرنسي سابق: افتحوا أبواب غزة الآن أمام المنظمات والصحفيين

قال رئيس الوزراء الفرنسي السابق دومينيك دوفيلبان إن الوضع في قطاع غزة لا يشكل مأساة إنسانية فحسب، بل يشكل تحديا أخلاقيا وقانونيا وسياسيا للمجتمع الدولي برمته، وطلب من الحكومة الإسرائيلية فتح أبواب غزة حتى يتمكن الصحفيون والمنظمات غير الحكومية من تسليط الضوء على الكارثة الإنسانية المتواصلة فيها.

وأوضح دوفيلبان -في عمود بصحيفة ليبراسيون الفرنسية- إن الخسائر البشرية لا تطاق، وإنه من حق الناس أن تعرف حجم الدمار ومعاناة الملايين من المدنيين وخطر الإبادة الجماعية الذي ذكرته محكمة العدل الدولية في بداية العام؛ خاصة أن هناك أكثر من مليوني نازح اضطروا إلى الفرار 5 مرات في المتوسط ​​في الأشهر الأخيرة، وقد أصيبوا بصدمات نفسية عميقة بسبب القصف المكثف، وأن هناك أكثر من 45 ألف "قتيل" بينهم عدد كبير جدا من النساء والأطفال، وأكثر من 20 ألف طفل معوقين مدى الحياة.

صمت وتقاعس

وتابع دوفيلبان أن إسرائيل دمرت جميع المدارس والمستشفيات والمكتبات ودور العبادة والمباني التاريخية وحتى المقابر التي هي رموز للذاكرة الجماعية، كما يقول الدبلوماسي السابق، واليوم هناك 400 ألف مدني محاصرون في شمال غزة، من دون وصول المساعدات الإنسانية.

ومع أنه لا يمكن لأحد أن ينسى مصير المحتجزين الذين ما زالوا في غزة -يتابع دوفيلبان- ولا يمكن لأحد أن يتجاهل "وحشية هجوم السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023"، فإن كثيرا من الأصوات ترتفع في العالم العربي وفي الجنوب العالمي وفي الفاتيكان وفي الجامعات ضد ما يجري.

وأوضح دوفيلبان أن الصمت والتقاعس عن العمل لا يهددان صورة الغرب فحسب، بل يولدان ازدراء دائما له، وبالتالي يجب على رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الذي يدعي أنه يخوض هذه المعركة باسم الحضارة، أن يرد على هذه المخاوف بوضوح وشفافية، كما يجب على المجتمع الدولي ألا يغض الطرف عما يحدث.

افتحوا الأبواب

ودعا رئيس الوزراء السابق إلى تسليط الضوء على ما يحدث خلف أسوار غزة، لأن الظلام يغذي الجرائم ويبرر الإنكار، خاصة عندما يقتل الصحفيون ويتم استهدافهم بشكل مباشر، كما تقول منظمة مراسلون بلا حدود، وأكد أن الأدلة على الدمار وانتهاكات القانون الدولي تتزايد، ولكن الحقيقة تبقى حبيسة وراء الحصار المفروض، وكل يوم من التقاعس عن العمل يغذي الإفلات من العقاب ويبعدنا عن العدالة.

ويوضح أن التاريخ يعلم الحذر قبل فوات الأوان؛ ولذلك فإن فتح أبواب غزة اليوم يعني الوضوح والشجاعة لتقييم الوضع وضمان احترام القانون، ويعني أيضا رفع مستوى الوعي في مواجهة مأساة ستطارد ذاكرة الأجيال القادمة.

ونبه الكاتب إلى أن الوقت حان ليستعيد المجتمع الدولي زمام المبادرة، وأكد أن مذكرتي الاعتقال اللتين أصدرتهما المحكمة الجنائية الدولية ضد رئيس الوزراء الإسرائيلي ووزير دفاعه السابق يوآف غالانت، بتهمة "ارتكاب جرائم ضد الإنسانية وجرائم حرب"، تمثلان خطوة مهمة نحو العدالة الدولية.

مقالات مشابهة

  • السديس يُلقي درسه الشهري في رحاب المسجد النبوي
  • الشيخ السديس يُلقي درسه الشهري في رحاب المسجد النبوي
  • محمد يوسف رئيسًا للإدارة المركزية لشئون مكتب رئيس قصور الثقافة
  • السفير المصري في جوبا يبحث تطورات الأزمة السودانية مع رئيس مكتب "الدول العربية"
  • زاروا المسجد النبوي ووصلوا إلى مكة المكرمة.. ضيوف برنامج خادم الحرمين يشكرون القيادة
  • رئيس وزراء فرنسي سابق: افتحوا أبواب غزة الآن أمام المنظمات والصحفيين
  • رئيس مجلس النواب يزور شيخ الأزهر لتقديم العزاء في شقيقته الكبرى
  • محمد يوسف رئيسًا للإدارة المركزية لشئون مكتب رئيس الهيئة العامة لقصور الثقافة
  • محمد يوسف رئيسًا للإدارة المركزية لشئون مكتب رئيس هيئة قصور الثقافة
  • تعيين محمد يوسف رئيسا للإدارة المركزية لشئون مكتب رئيس «قصور الثقافة»