صحيفة الاتحاد:
2024-09-18@10:46:35 GMT

أداة جديدة لاستنساخ الأصوات

تاريخ النشر: 31st, March 2024 GMT

سان فرانسيسكو (أ ف ب) 

أخبار ذات صلة تعزيز التعاون الاستثماري بين الإمارات وكينيا في «البنية الرقمية والذكاء الاصطناعي» بحث بـ"أميركية رأس الخيمة "يكشف رؤى جديدة في علاج أورام المخ

عرضت شركة «أوبن أيه آي»، مبتكرة برنامج المحادثة الشهير «تشات جي بي تي» القائم على الذكاء الاصطناعي، أداة لاستنساخ الصوت، سيكون استخدامها محدوداً لتفادي تسجيل حوادث احتيال أو جرائم.


والأداة التي سُمّيت بـ«فويس انجين» قادرة على إعادة إنتاج صوت شخص من خلال عينة صوتية مدتها 15 ثانية، بحسب بيان لـ «أوبن أيه آي» تطرّق إلى نتائج اختبار أجري على نطاق صغير.. وتابع «نعمل مع شركاء أميركيين ودوليين من حكومات ووسائل إعلام ومجالات الترفيه والتعليم والمجتمع المدني وقطاعات أخرى، ونأخذ ملاحظاتهم في الاعتبار خلال عملية ابتكار الأداة».

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: الذكاء الاصطناعي تشات جي بي تي

إقرأ أيضاً:

وسائل الإعلام في العراق: أداة للفوضى أم مراقب محايد؟

16 سبتمبر، 2024

بغداد/المسلة: العلاقة بين السياسة والإعلام في العراق تُعد واحدة من القضايا الأكثر تعقيدًا وتداخلًا، حيث يتأثر الطرفان بشكل متبادل.

ويحاول العديد من الأطراف الداخلية والخارجية، بالإضافة إلى وسائل الإعلام المسيسة، استغلال هذه العلاقة لتحقيق مصالحها الخاصة، والتي غالبًا ما تؤدي إلى اضطرابات في النظام السياسي وتفاقم الأزمات.

و في العراق، تواجه السلطات التشريعية والتنفيذية والقضائية ضغوطًا مستمرة من وسائل الإعلام، التي تهاجم واحدة أو أكثر من هذه السلطات بشكل متكرر. وسائل الإعلام، بدلاً من أن تكون مراقبًا محايدًا، أصبحت في بعض الأحيان أداة للتلاعب بالرأي العام ولتوجيه الاتهامات بين القوى السياسية المختلفة.

وهذا ما أشار إليه رئيس ائتلاف دولة القانون، نوري المالكي، الذي دعا إلى عدم نشر جميع ما يدور داخل السلطات إلى الإعلام، حفاظًا على استقرار العلاقات بينها.

و اضطراب العلاقة بين السلطات الثلاث بسبب التدخل الإعلامي يؤدي إلى حالة من الفوضى في المشهد السياسي. هذه الفوضى لا تقتصر على القرارات الحكومية فقط، بل تؤثر أيضًا على العملية السياسية برمتها.

ودعا المالكي إلى منع نشر تفاصيل الصراعات والاختلالات بين السلطات، معتبرًا أن هذا النوع من التغطية الإعلامية يساهم في تعميق الخلافات ويضعف قدرة المؤسسات على العمل بفعالية.

و في العراق اليوم، أصبح للإعلام دور مؤثر في صناعة القرار السياسي، و الحرب الإعلامية بين الأطراف المختلفة باتت شرسة، وكل طرف يسعى إلى التلاعب بالمعلومات وتوجيه الرأي العام ضد منافسيه. وهذا يجعل من الإعلام شريكًا غير مباشر في صناعة الأزمة السياسية، حيث يتم تضخيم بعض القضايا وخلق حالة من الاستقطاب السياسي.

و على الرغم من أن حرية التعبير مكفولة في الدستور العراقي، إلا أنها لم تُنظّم بقانون واضح حتى الآن.

وهذا الفراغ القانوني يسمح لوسائل الإعلام بالتحرك بحرية كبيرة، وغالبًا ما تُستخدم هذه الحرية لتشويه الحقائق أو تضخيم الصراعات.

والقوى السياسية تمتلك وسائل إعلام خاصة بها، مما يزيد من تعقيد الوضع ويجعل الصراع الإعلامي انعكاسًا مباشرًا للصراعات السياسية.

و الصراع بين الأقطاب السياسية المختلفة، وخصوصًا فيما يتعلق بالملفات الحساسة مثل الأمن والاقتصاد والقضايا الإقليمية، يزيد من حدة الأزمات.

وهذا الصراع يظهر بوضوح في التغطية الإعلامية التي تعكس الاستقطاب السياسي وتزيد من تعقيد المشهد.

 

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

About Post Author زين

See author's posts

مقالات مشابهة

  • ألمانيا.. اليمين المتطرف يتصدر استطلاعات الرأي في الانتخابات الإقليمية
  • «أوبن إيه آي» تواجه اختبارات كبرى
  • أوبن إيه آي ترفع حدود استخدام نموذج الذكاء الاصطناعي o1
  • تحقيق استقصائي يكشف أسرارا جديدة عن علاقة نظام الأسد بتجارة المخدرات.. أداة سياسية
  • "أوبن أيه آي" تطلق نماذج ذكاء اصطناعي بقدرات تفكير تشبه البشر
  • وسائل الإعلام في العراق: أداة للفوضى أم مراقب محايد؟
  • 260 ألف مراجعة في «العدل» عبر 4 خدمات للذكاء الاصطناعي
  • لا يُشترط فوز الحاصل على أعلى الأصوات.. كيف يجري اختيار الرئيس الأمريكي؟
  • الجمارك: الذكاء الاصطناعي سيعزز إدارة المخاطر في الاستيرادات
  • الذكاء الاصطناعي.. أداة يحبها ترامب وتتجنبها هاريس