أسألكم الدعاء.. الملحن محمد يحيي يعلن وفاة والده
تاريخ النشر: 31st, March 2024 GMT
أعلن الملحن محمد يحيي وفاة والده منذ قليل، وكتب عبر حسابه الرسمي بموقع فيس بوك، البقاء لله والدي المهندس يحيى عيد عبد المجيد في ذمة الله، ربنا يرحمك ويغفرلك أسالكم الدعاء.
ويتعاون الملحن محمد يحيي لأول مرة في تلحين أغنية لبنانية مع النجمة إليسا بعد نجاحهم في عدد من الأغاني باللهجة المصرية، حيث انتهت من تسجيل أغنية تتر المسلسل اللبناني "ع أمل" بطولة النجمة اللبنانية ماغي بو غصن والمقرر طرحه في موسم رمضان المقبل، والأغنية من كلمات مازن ضاهر وتوزيع عمر صباغ .
وقال الملحن محمد يحيي في تصريحات صحفية أنه سعيد بالتعاون لأول مرة مع إليسا في لحن أغنية لبنانية ويتمنى أن تنال الأغنية إعجاب الجمهور، مشيرا أنه دائما يوجد كيميا بينهم ويقدم معها أحلى ألحانه وتحمل الأغنية عدد من المفاجآت .
وتعاون الملحن محمد يحيى مع إليسا في عدد من الأغانى الناجحة، والتي تركت بصمة كبيرة مع الجمهور منها العقد وهنغني كمان وكمان وإلى كل اللى بيحبونى ومكتوبة ليك وأسعد واحدة وغيرها .
وكانت آخر أغانى محمد يحيي مع اليسا أغنية "العقد" من كلمات الشاعر أيمن بهجت قمر، في وتوزيع جلال حمداوي، وتقول كلماتها : بالعقد ده.. عقدتني.. والسلسلة دي حبل وأنت خانقني بيه.. بص الخاتم فيه إيه.. اسمك مكتوب عليه.. ده لوحده ذكرى ليوم ماكنليش حظ فيه.. خد اللي ليك ونفضها.. وعد اللي بيقول كلمة يطلع قدها.. مش بأنت جايب لي إيه.. وأي واحدة اسألها ده أكيد ردها .
ألحان محمد يحييوتعاون الملحن محمد يحيى في مشواره الغنائى مع عدد من النجوم في مصر والوطن العربى منهم عمرو دياب ومحمد حماقى واليسا وجورج وسوف وتامر حسنى وراغب علامة وآمال ماهر وتامر حسنى وبهاء سلطان وغيرهم.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الملحن محمد يحيى أغاني الملحن محمد يحيى الملحن محمد یحیی الملحن محمد یحیى أغنیة لبنانیة مع إلیسا فی عدد من
إقرأ أيضاً:
محمد مهنا: شرع الله لا يمنع الدعاء على الظالم لكن العفو أفضل
أجاب الدكتور محمد مهنا، أستاذ الشريعة بجامعة الأزهر، على سؤال حول جواز الدعاء على الظالم، وهل يعتبر هذا إساءة أدب مع الله؟.
وقال أستاذ الشريعة بجامعة الأزهر، ببرنامج "الطريق إلى الله"،في تصريح له، اليوم الخميس: "في شرع الله لا يوجد ما يمنع الدعاء على الظالم، طالما أن ذلك يأتي ضمن الإطار الشرعي، فالدعاء على الظالم ليس إساءة أدب إذا كان وفق ما شرعه الله، بل هو حق للمظلوم".
وأضاف أن الشريعة الإسلامية أكدت على مشروعية الدعاء على الظالم في حالات معينة، لكن في نفس الوقت، إذا أراد الشخص أن يرتقي إلى درجات أعلى من الأخلاق، كما فعل الصحابي الجليل أبو بكر الصديق في حادثة افتراء أهل الإفك على ابنته السيدة عائشة رضي الله عنها، فإنه يمكن اختيار العفو والصفح عن الظالم.
وأوضح: "عندما تعرضت السيدة عائشة لهذا الظلم، لم يكن أبو بكر يملك إلا أن يصفح عنهم، رغم أنه كان من الأحقاء أن يرد عليهم، لكن الله عز وجل قال له: لا، ليس أنت يا أبا بكر، فالمعروف منك أن تعفو وتصفح، ألا تحب أن يغفر الله لك؟'".
وأكد الدكتور مهنا أن الأفضل في بعض الحالات هو العفو والصفح عن الظالم، حيث يُعتبر ذلك من الفضائل الرفيعة التي تدل على أعلى درجات الأخلاق، مضيفا: "إذا كنت تستطيع أن تتحلى بالفضل وتتحمل العفو، فهذا أولى، وإذا لم تستطع، فلا حرج في أن تدعو على الظالم. في النهاية، كلا الخيارين صحيح، ومن المهم هو أن نلتزم بالشرع وأن نختار ما يناسبنا من بين الخيارات المتاحة".