تكنولوجيا أمازون تعلن عن أدوات ذكاء اصطناعي تنافس غوغل
تاريخ النشر: 27th, July 2023 GMT
تكنولوجيا، أمازون تعلن عن أدوات ذكاء اصطناعي تنافس غوغل،أعلنت أمازون عن أدوات ذكاء اصطناعي منافسة غادجيتس ناو الخميس 27 يوليو 2023 .،عبر صحافة الإمارات، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر أمازون تعلن عن أدوات ذكاء اصطناعي تنافس غوغل، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
أعلنت أمازون عن أدوات ذكاء اصطناعي منافسة (غادجيتس ناو)
الخميس 27 يوليو 2023 / 20:59
أعلنت أمازون عن أدوات جديدة للذكاء الاصطناعي، بما في ذلك برنامج لبناء المزيد من وكلاء خدمة العملاء، مثل نظام الرعاية الصحية لتوليد الملاحظات السريرية بعد زيارة المريض.
من المتوقع أن تساعد الأدوات عملاق التجارة الإلكترونية، على التنافس بشكل أفضل مع غوغل ومايكروسوفت كلاود بزنس.وفقاً لتقرير صادر عن وكالة أنباء رويترز، اجتذب قسم السحابة في أمازون آلاف العملاء لتجربة خدمته المسماة “أمازون بيد روك”. ونقلت عن نائب الرئيس سوامي سيفاسوبرامانيان قوله إن هذه الشركات التي لم يتم الإبلاغ عنها من قبل، تشمل سوني، وشركة طيران رايان إير، وشركة الخدمات المالية صن لايف.
وأعلنت أمازون عن خدمة بيد روك في أبريل (نيسان)، والتي تتيح للشركات إنشاء تطبيقات مع مجموعة من نماذج الذكاء الاصطناعي، التي يمكنها إنتاج نصوص وصور ومحتويات أخرى.
وقالت الشركة إنها كانت تضيف وكلاء لـ "أمازون بيد روك"، مما يتيح للشركات إنشاء روبوتات محادثة تنفذ المهام، وتعطي إجابات أكثر تخصيصاً، مستمدة من بياناتها الداخلية. وأكدت أمازون بأن “بيد روك” سيكون متاحاً لأي عميل قريباً جداً، وفق ما أورد موقع “غادجيتس ناو” الإلكتروني.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل أمازون تعلن عن أدوات ذكاء اصطناعي تنافس غوغل وتم نقلها من موقع 24 نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
استغرق العلماء عقدا لحلها.. الذكاء الاصطناعي يحل مشكلة معقدة في يومين فقط!
يمن مونيتور/قسم الأخبار
تمكّنت أداة ذكاء اصطناعي جديدة، طوّرتها غوغل، من حل لغز علمي استغرق العلماء 10 سنوات لفك شيفرته، وذلك خلال يومين فقط.
كرّس خوسيه بيناديس وزملاؤه في إمبريال كوليدج لندن عقدا من الزمن لدراسة كيفية اكتساب بعض الجراثيم مقاومة للمضادات الحيوية، وهي مشكلة تهدد حياة الملايين سنويا.
وتعد مقاومة مضادات الميكروبات (AMR) تهديدا صحيا عالميا، إذ تفقد المضادات الحيوية فعاليتها بسبب تكيف الميكروبات المعدية، مثل البكتيريا والفيروسات والفطريات والطفيليات، مع هذه العلاجات. ويوصف هذا الخطر بـ”الوباء الصامت”، ويتفاقم بسبب الإفراط في استخدام المضادات الحيوية وسوء استخدامها. وبحسب تقرير مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها (CDC) لعام 2019، تسببت البكتيريا المقاومة للأدوية في وفاة 1.27 مليون شخص على الأقل حول العالم في ذلك العام، من بينهم 35 ألف حالة وفاة في الولايات المتحدة وحدها، ما يمثل زيادة بنسبة 52% مقارنة بتقرير عام 2013.
وبدأ فريق بيناديس بدراسة كيفية انتقال المقاومة بين البكتيريا، عبر البحث في الجزر الكروموسومية القابلة للتحريض بواسطة العاثيات (cf-PICIs)، وهي فيروسات تصيب البكتيريا. وافترض العلماء أن هذه الفيروسات تكتسب ذيولا من فيروسات أخرى، ما يمنحها القدرة على إصابة أنواع جديدة من البكتيريا. وأكدت التجارب صحة هذه الفرضية، كاشفة عن آلية جديدة للنقل الجيني الأفقي لم تكن معروفة من قبل.
وقبل إعلان النتائج، طرح العلماء السؤال ذاته على “الباحث المشارك”، وهو نظام ذكاء اصطناعي من غوغل مصمم للتعاون مع العلماء، فجاءت الإجابة صحيحة خلال يومين فقط، ما أظهر قدرة الذكاء الاصطناعي على تحليل البيانات العلمية بسرعة فائقة.
وأثار هذا الاكتشاف دهشة بيناديس، ما دفعه إلى مراسلة غوغل للتأكد مما إذا كان للنظام وصول غير معلن إلى أبحاث فريقه، إلا أن الشركة نفت ذلك. وفي 19 فبراير، نشر الفريق نتائج دراسته على منصة bioRxiv للنشر المسبق، لكنها لم تخضع بعد لمراجعة الأقران.
ورغم هذه النتائج الواعدة، لا يزال استخدام الذكاء الاصطناعي في العلوم يثير الجدل، إذ تعاني بعض الأبحاث المدعومة بالذكاء الاصطناعي من عدم القابلية للتكرار، بل وُجدت حالات احتيال علمي.
ولتقليل هذه المخاطر، يسعى العلماء إلى تطوير أدوات تكشف عن الأخطاء والانحرافات في استخدام الذكاء الاصطناعي، بالإضافة إلى وضع أطر أخلاقية لضمان دقة النتائج.
المصدر: لايف ساينس