صدى البلد:
2025-04-17@06:05:21 GMT

مليحة الحلقة 5 .. تأسيس منظمة التحرير

تاريخ النشر: 31st, March 2024 GMT

شهدت الحلقة الخامسة من مسلسل "مليحة"  بمشهد يجمع بين الجد وحفيده، حيث طرح الحفيد سؤالًا مهمًا: "لماذا لا نجد خرائط تشير إلى فلسطين، وتكتب إسرائيل فقط؟".


 وقام الجد بسرد الرواية التاريخية للاحتلال اليهودي لفلسطين، حيث أوضح لحفيده أن هذه الخرائط ظهرت بعد حدوث النكبة في عام 1948،وأن هذا هو الانتصار الذي يحلم به الصهاينة.


 وأشار الجد إلى أن الجامعة العربية، بقيادة مصر، أسست منظمة التحرير الفلسطينية في عام 1964 كهيئة رسمية تطالب بحقوق الشعبالفلسطيني.

ولفت إلى أن الولايات المتحدة في البداية رفضت الاعتراف بالمنظمة بسبب ميول الرئيس الأمريكي آنذاك، الذي كان من أنصارالصهيونية وحكومته كانت تدعم إسرائيل.


 وفيما يتعلق بالمقاومة الفلسطينية، ذكر الجد أنها لم تتوقف، وأن هناك فدائيين ظهروا في سوريا والأردن.

وأوضح أيضًا أن دعم مصر للقضية الفلسطينية لم يتوقف، ولذلك قدمت الولايات المتحدة الضوء الأخضر لإسرائيل لشن هجوم على مصر في7 يونيو 1967، مما أدى إلى احتلال القدس الشرقية والضفة الغربية وقطاع غزة وهضبة الجولان السورية وسيناء.


 وأضاف الجد أن مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة اجتمع 11 مرة دون أن يتمكن من وقف إطلاق النار وإعطاء إسرائيل فرصة لإعادة ترتيب أوضاعها.

وفي تلك الفترة، قال الرئيس الراحل جمال عبد الناصر عبارته المشهورة: "ما يتم الاستيلاء عليه بالقوة لا يمكن استعادته إلا بالقوة".

مسلسل مليحة  كتبته رشا الجزار وأخرجه عمرو عرفة ويشارك في بطولته عدد من فناني مصر وفلسطين وتدور أحداث مسلسل مليحة حول أسرة من أصل فلسطيني تعيش في السلوم، ولكن بعد أحداث ليبيا تضطر للعودة مرة أخرى لـ غزة ولكن عن طريق مصر، وتواجه من خلاله العديد من الصعوباتويساعدهم في رحلة العودة ضابط جيش مصري.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: أبطال مسلسل مليحة مليحة دياب

إقرأ أيضاً:

حديث عن خطة للتسوية الشاملة توقف حرب غزة وتعلن الدولة الفلسطينية

في الوقت الذي تعيش فيه المنطقة توترات سياسية وعسكرية، يرى بعض الإسرائيليين أن هذه الأزمة قد تسفر عن فرصة لتحقيق تسوية ما بين مختلف الأطراف، سواء لتلبية مصالحها، وتحقيق تطلعات الشعب الفلسطيني بدولة خاصة به يستحقها.

البروفيسور جيفري ساكس، رئيس شبكة حلول التنمية المستدامة التابعة للأمم المتحدة (SDSN)، وسيبيل فارس المستشارة الأولى لمنطقة الشرق الأوسط في الشبكة، كشفا النقاب عن "خطة للسلام تم عرضها بالفعل على كبار الشخصيات على مستوى وزراء الخارجية والدبلوماسيين، وحتى رؤساء الدول السابقين والحاليين في الشرق الأوسط وأنحاء العالم والأمم المتحدة، وحتى في إسرائيل، وأتت الاستجابة إيجابية، دون استثناء تقريبا، حيث تم نشرها باللغة الإنجليزية، وترجمتها للعربية".

وأضافا في مقال مشترك نشره موقع "زمن إسرائيل"، وترجمته "عربي21" أن "التغيرات الاستراتيجية الي تشهدها المنطقة في العام الأخير جعلت الخطة أكثر أهمية من أي وقت مضى، بل إنها جعلت تحقيقها أكثر واقعية من الماضي، فقد تلقى حزب الله في لبنان ضربة قاسية، وأصبحت إمكانية السلام مع لبنان قائمة، وشكل تغيير النظام في سوريا، وحقيقة أن الدولة المهيمنة هناك لم تعد إيران، بل تركيا، ومشاركة الأكراد والدروز، حلفاؤنا منذ زمن سحيق، في الحكومة السورية، تجعل إمكانية السلام مع سوريا ممكنة".



وأشارا إلى أن "بدء إيران لحوار مع الولايات المتحدة، إذا نجح سيقتلع الأساس لمواجهة عسكرية مع دولة إسرائيل، ويبدو أن دونالد ترامب مهتم بالتجارة مع الشرق الأوسط، وليس الحرب فيه، مما قد يؤدي في نهاية المطاف لتغيير في الدعم الأميركي الطويل الأمد لمعارضة إقامة دولة فلسطينية، ومن شأن هذا التغيير أن يسمح بإبرام صفقة كبرى مع السعودية، من شأنها أن تؤدي لإنشاء الدولة الفلسطينية".

وحذرا أن "كل ذلك يحصل بينما تزداد المعارضة العالمية لأفعال الاحتلال: جيشه ومستوطنيه، في غزة والضفة، وتعتبرها العديد من البلدان جرائم حرب، مقابل تنامي الدعم الدولي للحل غير القابل للنقاش المتمثل بإقامة دولة فلسطينية وعاصمتها القدس، وفقاً للقانون الدولي وقرارات الأمم المتحدة، ومن المتوقع أن تؤدي الأحكام المتوقعة في المحاكم الدولية في لاهاي لتعزيز وتكثيف المعارضة الدولية للاحتلال، وتزيد من إلحاح إيجاد حل لإنهائه".

وأوضحا أنه "من المقرر أن يعقد مؤتمر في حزيران/ يونيو المقبل، حيث ستعلن دول إضافية اعترافها بدولة فلسطين، وفي ضوء كل هذا، فإن خطتنا أصبحت أكثر أهمية وواقعية من أي وقت مضى، خاصة عقب إعلان القاهرة في 4 مارس، والمؤتمر الدولي القادم حول فلسطين في حزيران/ يونيو".

وكشفا أن "النقاط اللازمة التي تشكل أساس السلام الشامل في الشرق الأوسط، تتمثل بالتنفيذ الكامل لاتفاقيات وقف إطلاق النار، وخطط إطلاق سراح المختطفين في جميع أنحاء الشرق الأوسط، بما فيها فلسطين ولبنان وسوريا واليمن، واتفاق عالمي على حل الدولتين نتيجة "مؤتمر الأمم المتحدة الدولي للتسوية السلمية للقضية الفلسطينية وتنفيذ حل الدولتين" في حزيران/ يونيو 2025، وقبول دولة فلسطين كعضو دائم رقم 194 في الأمم المتحدة في حزيران/ يوليو 2025، ضمن الحدود المعترف بها دولياً في 1967 وعاصمتها شرقي القدس".

وأضافا أن "النقاط تتعلق بقبول دولة فلسطين عضواً في صندوق النقد الدولي والبنك الدولي لإعادة الإعمار في أيلول/ سبتمبر 2025، والتنمية وإنشاء صندوق لإعادة الإعمار وإعادة إعمار غزة كما دعا إعلان القاهرة، وتنفيذ قرارات مجلس الأمن والجمعية العامة للأمم المتحدة، ووقف جميع الأعمال العدائية، بما فيها إزالة التمويل، ونزع سلاح الكيانات المتحاربة من غير الدول، واحترام والاعتراف بسيادة كل دولة في المنطقة، وسلامة أراضيها، واستقلالها السياسي".

مقالات مشابهة

  • منظمة دولية: 400 ألف طفل في سوريا يواجهون خطر "سوء التغذية الحاد"
  • منظمة التجارة العالمية: الرسوم الجمركية الأميركية ستؤدي إلى انكماش التجارة العالمية
  • مسلسل مراهق العائلة.. كابوس التواصل الاجتماعي يتجاوز الحدود
  • الأمم المتحدة: إسرائيل قتلت نحو 71 مدنياً في لبنان منذ وقف إطلاق النار
  • «يوم التحرير» رسوم ترامب قد تكون البداية فقط لرؤية بعيدة المدى
  • حديث عن خطة للتسوية الشاملة توقف حرب غزة وتعلن الدولة الفلسطينية
  • الأمم المتحدة: إسرائيل قتلت 71 مدنيا منذ وقف إطلاق النار في لبنان
  • أحمد حاتم يكشف عن تفاصيل جثة ربيع في «إخواتي» | فيديو
  • بعد تصدره التريند.. موعد عرض مسلسل المدينة البعيدة وقنوات العرض
  • نووي إيران.. بين الجد والهزل