منوعات، كايلي جينر بعد الأمومة “نادمة على تكبير صدري”،في ختام الحلقة الأخيرة من برنامج الواقع الشهير 8220;Keeping Up with the .،عبر صحافة الصحافة العربية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر كايلي جينر بعد الأمومة: “نادمة على تكبير صدري”، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

كايلي جينر بعد الأمومة: “نادمة على تكبير صدري”

في ختام الحلقة الأخيرة من برنامج الواقع الشهير “Keeping Up with the Kardashians”، عبرت النجمة “كايلي جينر”، البالغة من العمر 25 عامًا، عن ندمها العميق بسبب خضوعها لجراحة تجميلية في الثدي. تحدثت جينر بشكل مفتوح مع صديقتها المقربة “أناستاسيا كارانيكولاو”، وأعربت عن ندمها الشديد على قرارها بتكبير ثدييها قبل سنوات من ولادة ابنتها “ستورمي”، التي تبلغ الآن خمس سنوات.

أعربت جينر عن أمنيتها بألا تكون قد أجرت العملية من الأساس، مضيفة: “لا أنصح أي امرأة بتكبير صدرها. في حال كانت ترغب حقاً في ذلك، يجب أن تقوم بهذه الخطوة بعد الإنجاب”.

وكانت جينر قد شددت في حديثها العاطفي والصريح على أنها دائماً كانت الأكثر ثقة بنفسها بين شقيقاتها. “كنت دائمًا الأكثر ثقة. لقد أحببت نفسي دائماً ولا زلت أفعل ذلك. الافتراض الخاطئ الأكبر حولي هو أنني أجريت العديد من عمليات التجميل لتغيير وجهي بشكل كامل. هذا غير صحيح! فقد قمت فقط بإدخال الفيلر، ولا أرغب في أن يصبح هذا جزءًا من قصتي”.

رداً على الحديث الصريح لجينر عن تجربتها الشخصية مع التجميل، أثنى متابعوها على شجاعتها وشجاعتها. وقد أعلنت جينر سابقاً أنها قد قامت بتعديل صورها الرقمية، ولكنها توقفت عن ذلك بعد أن أدركت تأثير ذلك على الشابات.

واختتمت جينر: “أشعر أن لدينا تأثيرًا هائلًا، ورأيت العديد من الفتيات الصغيرات يقومن بتعديل صورهن قبل نشرها عبر الإنترنت. لقد واجهت هذه المشكلة بنفسي أيضًا، للأسف الآخرون يمكن أن يدخلوا فيك شعور بعدم الثقة بالنفس، ولكن الآن أشعر أنني في مكان أفضل”.

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل كايلي جينر بعد الأمومة: “نادمة على تكبير صدري” وتم نقلها من تركيا الآن نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

السؤال الآن: هل انتصرت إسرائيل؟

أعلنت الحكومة الإسرائيلية عن استدعاء لواءَي احتياط إلى الجبهة الشمالية، وذلك بالتزامن مع انعقاد الكابينت، وهنا، وفي ظل هذه الظروف، علينا أن نسأل ما إذا كانت الحكومة الإسرائيلية قد تعلّمت شيئًا من تحقيقات لجنة فينوغراد، وهل هي مستعدّة حقًا لخوض هذه المرحلة بكل معطياتها؟ خصوصًا أنها الآن تواجه ملفًا من ستمئة صفحة، كل سطر فيه يعكس حالة الضعف التي تمر بها، وعليه فإن كل خطوة تقوم بها إسرائيل يجب أن يتم قياسها وفق ما جاء في ذلك الملف، وتحديدًا فيما يتعلق بالاجتياح البرّي للأراضي اللبنانية!

إن الحديث عن الاجتياح البرّي يعيدنا إلى عام 2006، أو متلازمة عام 2006 كما يصحّ تسميتها. إن إسرائيل تدرك أنها تملك سلاحًا جويًّا قويًا، ولو اكتفت به لكانت المنتصرة بلا شك، ولكن هزيمتها كانت بالتوغل البرّي آنذاك.

وإذا أرادت إسرائيل أن تكسر هذه المعضلة، فعليها أن تمتلك معطيات أخرى، خصوصًا أنها تخوض حربًا أخرى على قطاع غزة. وهذا يوضح أن الظروف السابقة ليست مشابهة أبدًا للظروف الحالية، كما أن قدرات حزب الله قد تغيرت منذ عام 2006 وحتى اليوم، وكذلك قدرات إسرائيل بالمناسبة.

وعليه فإن المعضلة الحقيقية تكمن في أن إسرائيل لا تعرف مقدّرات حزب الله على وجه التحديد، فهي لم تخض معه حربًا منذ سنوات، ولهذا فإن كل ما تقوم به إسرائيل حاليًا يمكن القول بأنه مجرد جسّ نبض أو أقرب ما يكون إلى عملية تقييم لما يملكه ويستطيعه حزب الله إذا ما قامت بتصعيد المواجهة إلى مرحلة ثانية، ومدى تحمّلها إذا خاضت حربًا على مستويات أعلى.

ما بين الحرب على غزة ولبنان، علينا التوقف عند نقطة هامة، وهي أننا لا نستطيع أن نقيس كل مجريات الأمور في داخل الجبهة الشمالية على ما قامت به إسرائيل في قطاع غزة في بداية الحرب. فالمقدرات والمعطيات مختلفة، كما ذكرنا سابقًا، فعندما دخلت إسرائيل إلى قطاع غزة كانت في حالة من الإرباك، حالة من عدم اليقين، ولكنها الآن لديها ترتيبات، وكانت قد أخذت بالحسبان كل التوقعات من أفضلها إلى أسوئِها حول كل ما سيحصل في حال ضغطت على زناد الحرب!

تدرك إسرائيل أن كل خطوة تقوم بها تجاه حزب الله قائمة على سياسة أو إستراتيجية المرآة، بمعنى أن كل فعل تقوم به إسرائيل يقوم حزب الله بالرد عليه بنفس المستوى والمقدار. وهذا ما تحاول إسرائيل تغييره، فهي تعرف أن لدى حزب الله معرفة بالكثير من المناطق ويمكنه الوصول إليها، وهذا لا يفاجئها، خاصة بعد بثّ ما صوّرته مسيّرة الهدهد، فمنذ ذلك اليوم أدركت إسرائيل أن لدى حزب الله شبكة مكشوفة للمناطق الحسّاسة.

وحتى لو كانت مثل هذه الأهداف تحت مرمى نيران حزب الله، فإن إسرائيل تتعامل بنوع من التعتيم عندما يتعلق الأمر بمثل هذه المنشآت. وبالمناسبة، هناك اختلاف لدى إسرائيل في التعاطي مع المستويين: السياسي والعسكري مع الاستهلاك الإعلامي، وقد خاضت إسرائيل في هذا الأمر تجربة واضحة وكبيرة في حربها على غزة، فقد كان هناك نوع من التماهي بين المستويين، ثم أصبح المستوى السياسي يهوّل ويضخّم مجريات الأمور، بينما أصبح المستوى العسكري أكثر دقة وحساسية.

إن كل هذا المشهد، مشهد تعاطي إسرائيل مع الضفة الغربية وقطاع غزة مختلف كليًا عن تعاطيها مع الجبهة الشمالية. ففيما يتعلق بالضفة والقطاع هناك أصوات داخل إسرائيل تقول إن المقاومة رد فعل، وهي أصوات موجودة حتى داخل المؤسسات العسكرية والسياسية، حيث يوقنون بأن المقاومة جزء من رد الفعل، فما دام أن هناك احتلالًا فستكون هناك مقاومة.

وحتى داخل اليمين هناك من يسمي المقاومين بمحاربي الحرية بدون أن يصرّحوا بذلك علنًا. أما فيما يتعلق بالجبهة الشمالية، فإن تعاطي إسرائيل مع مفاهيم الأمن القومي مختلف كليًا، فحزب الله مرتبط بإيران، ونتنياهو على مدار خمسة عشر عامًا أدخل إسرائيل في داخل البارانويا الإيرانية، واستهلكها بشكل كبير، وهذه فرصته لكي يثبت مدى خطورة الوجود الإيراني، وكل ما بعد الحدود هو تهديد حقيقي للوجود الإسرائيلي.

لذلك فإن كل الاختلافات السياسية والإستراتيجية تتماهى مع هذه التهديدات حسب الرؤية الإسرائيلية، وإذا سُئل أي شخص في إسرائيل مع من يشعر بثقة أكبر، فسيختار نتنياهو، حتى ولو كان من اليسار أو من أشد المعارضين لنتنياهو!

من المهم إدراك أن هناك ثأرًا مبيتًا بين إسرائيل وحزب الله منذ عام 2006، فإذا عدنا إلى السابع من أكتوبر/تشرين الأول، وسألنا عن سبب خوض إسرائيل هذه الحرب، فسيكون الجواب أنها طُعنت في الخاصرة الأهم أي هيبة الردع العسكرية.

وبالتالي هي بحاجة إلى إعادة هيبتها خصوصًا أن لديها ثأرًا قديمًا مع حزب الله، لذا فإن الرؤية السياسية تتماشى مع الأهداف العسكرية، وهذا بخلاف التعاطي مع ملف حركة حماس، حيث هناك خلاف في إسرائيل فيما يتعلق بجزئية أو هدف الإطاحة بحماس والتعامل مع القطاع.

السؤال الأهم في هذا السياق: ما هو مقياس النصر لإسرائيل في الحرب على لبنان؟ وعند الإجابة تظهر نقطة الاختلاف والتباين، فهناك من يرى أن الهدف الأساسي هو إزاحة تمركز حزب الله إلى ما بعد الليطاني، وهناك من يرى صورة النصر في الإطاحة بحزب الله وإنهاء وجوده، وهناك من يرى أن النصر يكون بالاستيطان الفعلي في الجنوب اللبناني. وهذا يعيدنا إلى المشروع الأساسي لدى بن غفير وسموتريتش، وهو الاستيطان، ولهذا لا يوجد مقياس أو تعريف واضح للنصر.

هناك تباين واضح في المضمار الدبلوماسي، وحتى لدى المعارضة الإسرائيلية. فالمعارضة الإسرائيلية تقرّ بأن الدخول في المسار الدبلوماسي لا يكون إلا بعد إظهار القوة، ومثالًا على ذلك تجربة إسرائيل مع مصر عام 1982 واتفاقية كامب ديفيد. ولكن لا يمكن القياس عليها، والسبب في أنها كانت تتعامل مع دولة، أما الآن فهي تتعامل مع منظمات تصفها بالمنظمات الإرهابية، ولا يمكنها التعامل بذات الطريقة التي تعاملت بها مع دولة كمصر.

يبقى لدينا السؤال الكبير، ما الذي يريده نتنياهو؟ هل يريد مثلًا إعادة السكان إلى الشمال؟ وهل استطاع استعادة أسراه من القطاع رغم السيطرة الكاملة عليه؟! إذن ما الذي يسعى إليه خصوصًا في الجبهة اللبنانية؟ هل يريد توريث هذه القضية بكل تعقيداتها إلى داخل الشارع الإسرائيلي ولمن سيرث الحكم من بعده؟ أم يطمح من خلال ذلك للمفاصلة والمفاضلة في جزئية طاولة المفاوضات؟!

الآراء الواردة في المقال لا تعكس بالضرورة الموقف التحريري لشبكة الجزيرة.

aj-logo

aj-logo

aj-logo إعلان من نحناعرض المزيدمن نحنالأحكام والشروطسياسة الخصوصيةسياسة ملفات تعريف الارتباطتفضيلات ملفات تعريف الارتباطخريطة الموقعتواصل معنااعرض المزيدتواصل معنااحصل على المساعدةأعلن معناالنشرات البريديةرابط بديلترددات البثبيانات صحفيةشبكتنااعرض المزيدمركز الجزيرة للدراساتمعهد الجزيرة للإعلامتعلم العربيةمركز الجزيرة للحريات العامة وحقوق الإنسانقنواتنااعرض المزيدالجزيرة الإخباريةالجزيرة الإنجليزيالجزيرة مباشرالجزيرة الوثائقيةالجزيرة البلقانعربي AJ+

تابع الجزيرة نت على:

facebooktwitteryoutubeinstagram-colored-outlinersswhatsapptelegramtiktok-colored-outlineجميع الحقوق محفوظة © 2024 شبكة الجزيرة الاعلامية

مقالات مشابهة

  • قرى جنوبية تتعرض الآن للقصف... وتحليق مكثف للطيران الإسرائيلي
  • «فايننشال تايمز»: رد حزب الله على اغتيال نصر الله سيكون أكثر قوة من أي شيء فعله حتى الآن
  • النبش في الماضي لا يُصلح الحاضر
  • جاسوس إيراني باع نصر الله؟
  • الآن.. عدوان إسرائيلي على الحديدة
  • ابنة السيد حسن نصر الله: المعركة مع العدو بدأت الآن
  • الأمين العام للأمم المتحدة: يجب الآن توقف العنف في لبنان
  • جيش الإحتلال: نهاجم الآن عدة أهداف في الضاحية الجنوبية
  • جنبلاط: يجب التوصل الآن لوقف إطلاق النار في لبنان
  • السؤال الآن: هل انتصرت إسرائيل؟