جاهزون.. خالد عباس: حفل تنصيب الرئيس سيكون افتتاح للمرحلة الأولى من العاصمة الإدارية
تاريخ النشر: 31st, March 2024 GMT
كتبت- داليا الظنيني:
أكد المهندس خالد عباس، رئيس مجلس إدارة شركة العاصمة الإدارية، أن العاصمة الإدارية على أهبة الاستعداد لحفل تنصيب الرئيس السيسي وأداء قسم اليمين الدستورية بمجلس النواب يوم الثلاثاء المقبل.
وقال عباس خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي أحمد موسى، مُقدّم برنامج "على مسئوليتي"، عبر قناة "صدى البلد": إن مراسم تنصيب الرئيس السيسي لولاية رئاسية جديدة بالعاصمة الإدارية، تبدأ بوصول الرئيس السيسي للعاصمة الإدارية ثم يتوجه مباشرة إلى مجلس النواب، وسيتم رفع العلم المصري في ساحة الشعب.
وأضاف، مساء اليوم: إن العاصمة الإدارية جاهزة وقادرة على استقبال كل الأحداث، مؤكدًا أن حفل تنصيب الرئيس السيسي سيكون بمثابة حفل افتتاح للمرحلة الأولى من العاصمة الإدارية.
وتابع رئيس مجلس إدارة شركة العاصمة الإدارية: بعد أداء الرئيس السيسي اليمين الدستورية بمجلس النواب سيباشر عمله من العاصمة الإدارية.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: رمضان 2024 مسلسلات رمضان 2024 الطقس أسعار الذهب سعر الدولار سعر الفائدة رأس الحكمة فانتازي طوفان الأقصى الحرب في السودان المهندس خالد عباس شركة العاصمة الإدارية اليمين الدستورية مجلس النواب العاصمة الإداریة الرئیس السیسی تنصیب الرئیس
إقرأ أيضاً:
طهران تعتزم إجراء مباحثات نووية مع دول غربية قبل تنصيب ترامب
قالت مصادر دبلوماسية إيرانية، إن طهران تعتزم إجراء محادثات نووية مع بريطانيا، وفرنسا وألمانيا والاتحاد الأوروبي في 29 تشرين ثاني/نوفمبر في جنيف.
ونقلت وكالة كيودو اليابانية عن المصادر الدبلوماسية، قولها إنه من المتوقع أن تسعى الحكومة الإيرانية بقيادة الرئيس مسعود بزشكيان، إلى التواصل لحل للأزمة النووية مع بريطانيا وألمانيا وفرنسا والاتحاد الأوروبي، قبل تنصيب الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب.
وكانت طهران اتخذت إجراءات مضادة، ردا على قرار مجلس محافظي وكالة الطاقة الذرية، بشأن أجهزة الطرد المركزي، وقامت بالبدء بتشغيل أجهزة متطورة.
ونقلت وكالة الأنباء الإيرانية الرسمية عن رئيس البرلمان محمد باقر قاليباف قوله إن "رد الجمهورية الإسلامية على استخدام مجلس محافظي الوكالة الدولية للطاقة الذرية لأغراض سياسية هو بدء تشغيل مجموعة من أجهزة الطرد المركزي الجديدة والمتقدمة".
وأوضح أن "النهج غير الواقعي، السياسي والمدمر للدول الأوروبية الثلاث وأميركا، أدى إلى صدور قرار غير مبرر وغير توافقي بشأن البرنامج النووي السلمي الإيراني في مجلس محافظي الوكالة الدولية للطاقة الذرية".
وقال إن "استمرار هذه الإجراءات السياسية وغير البناءة يجعل الدول تتحرك خارج إطار الوكالة للحفاظ على أمنها الوطني"، وأعرب عن أمله في "أن تنهي المنظمة وقادة الدول التي تعارض القرار الأخير، هيمنة الدول الأوروبية الثلاث والولايات المتحدة الظالمة".
وقال قرار مجلس الطاقة الذرية: "من الضروري والعاجل" أن "تتحرك إيران للوفاء بالتزاماتها القانونية" بموجب معاهدة حظر الانتشار النووي التي صادقت عليها عام 1970.
كما يدعو طهران إلى تقديم "تفسيرات ذات مصداقية فنية" لوجود جزيئات يورانيوم تم العثور عليها في موقعين غير معلنين في إيران.