4 أخطاء تتحول القهوة فيها من النفع لصحة الانسان اى ضرر .. تعرف عليهم
تاريخ النشر: 31st, March 2024 GMT
القهوة من المشروبات ذات الجماهيرية الكبيره ويعتمد عليها عدد كبير بعد الأفطار او قبل السحور ، حيث تُعرف بقدرتها على تحسين التركيز واليقظة.
حدث فى 20 رمضان .. قصة اغتيال على بن ابى طالب تعرف على عدد ساعات الصيام اليوم الاخر لشهر رمضان 2024
ولكن، قد تتحول القهوة من صديق إلى عدو للدماغ، في حال الإفراط في استهلاكها أو اتباع بعض العادات الخاطئة،
الإفراط في تناول القهوة
في حين أن تناول القهوة باعتدال قد يكون له خصائص وقائية لصحة الدماغ، إلا أن الإفراط في تناولها بعد الإفطار يلحق الضرر بالدماغ ويُزيد من خطر الإصابة بأمراض عصبية خطيرة.
شرب القهوة في وقت متأخر
يحتوي الكافيين على خصائص منبهة تسبب الشعور باليقظة والنشاط، ولكن، عند تناوله في وقت متأخر من اليوم، يُزيد من الأرق والتوتر وصعوبة الاسترخاء، فضلا عن الإصابة بالصداع.
السكر المُضاف للقهوة
في دراسة نُشرت في مجلة "التدخلات السريرية" عام 2019، ارتبط الاستهلاك المفرط للسكر لدى كبار السن بضعف الوظائف الإدراكية.
ووفقا لكلية الطب بجامعة هارفارد الأمريكية، فإن ارتفاع نسبة السكر في الدم الناتج عن الإفراط في استهلاك السكر، يسبب انكماش الدماغ ويؤثر على اتصاله الوظيفي ويؤدي إلى مرض الأوعية الدموية الصغيرة.
عدم شرب الماء بعد القهوة
الكافيين مدر للبول، ما يعني أنه يسبب زيادة كمية البول المُفرزة من الجسم، وفقدان كمية كبيرة من الماء والمعادن، وبالتالي الإصابة بالجفاف، الذي يسبب انخفاض ضغط الدم، ما يؤدي إلى نقص تدفق الدم إلى الدماغ.
لذا، يوصى بشرب كمية كافية من الماء بعد شرب القهوة، لتجنب حدوث الجفاف.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: القهوة من المشروبات قبل السحور الإفراط فی
إقرأ أيضاً:
سرّ مذهل لـ«فقدان الوزن».. تناول نوع من المياه والعصائر هو المفتاح!
اكشف فريق من العلماء، “استبدال الماء العادي بالفوار “أو الغازي” قد يكون أكثر فائدة في مجال فقدان الوزن”.
وبحسب صحيفة “ديلي ميل”، أظهرت الدراسة أن “الماء الغازي” يمكن أن يساعد في خفض مستويات السكر في الدم وتسريع عملية التمثيل الغذائي، وقد تكون الفقاعات العامل الأساسي في هذه الفوائد، إذ تبين أنها قد تعزز من امتصاص واستخدام سكر الدم”.
وبحسب الدراسة، “قارن الأطباء شرب “الماء الغازي” بعملية الغسيل الكلوي، حيث يتم تصفية الدم لإزالة الفضلات والمياه الزائدة عندما تفشل الكلى في أداء هذه المهمة، وهذا التحول في الدم إلى بيئة قلوية ينتج بشكل رئيسي ثاني أكسيد الكربون (CO2)، وبالمثل، يتم امتصاص ثاني أكسيد الكربون في “الماء الغازي” من خلال بطانة المعدة ويتحول بسرعة إلى بيكربونات في خلايا الدم الحمراء. ويحدث التحفيز السريع لامتصاص الغلوكوز عن طريق تنشيط الإنزيمات في خلايا الدم الحمراء، ما يساهم في تقليل مستويات السكر في الدم”.
في المقابل، وبحسب الصحيفة، حذر العلماء، من أن شرب “الماء الغازي” قد يكون له تأثيرات على الجهاز الهضمي، خاصة للأشخاص الذين يعانون من حساسية المعدة أو حالات صحية أخرى”، مشيرة إلى أن “الاعتدال هو المفتاح لتجنب الانزعاج مع الاستمرار في الاستمتاع بالفوائد الأيضية المحتملة للمياه الغازية”.
اشرب هذا العصير يوميا لتعزيز فقدان الوزن!
أظهرت دراسة جديدة، أن “شرب نوع معين من العصائر يوميا قد يساهم في تحسين التمثيل الغذائي وإدارة الوزن من خلال تعديل بكتيريا الأمعاء”.
وكشفت الدراسة أن “تناول عصير البلسان يوميا لمدة أسبوع واحد يمكن أن يؤدي إلى تغييرات إيجابية في مجتمع الميكروبات المعوية، بالإضافة إلى تحسين قدرة الجسم على معالجة الغلوكوز وأكسدة الدهون”.
وبحسب صحيفة اندبندنت، “يعرف “البلسان” بأنه توت أرجواني داكن ينمو على أشجار البلسان التي تعتبر شائعة في أوروبا، وقد استخدم منذ فترة طويلة في الطب الشعبي لدعم جهاز المناعة، وشملت الدراسة 18 بالغا يعانون من زيادة الوزن، حيث تناول المشاركون إما عصير البلسان أو دواء وهمي مشابه في المذاق واللون”.
وكشفت النتائج أن “المشاركين الذين شربوا عصير “البلسان” شهدوا زيادة ملحوظة في مستويات البكتيريا المفيدة في الأمعاء، مثل الفيرميكوتس والبكتيريا الشعاعية، في حين تم تقليل مستويات البكتيريا الضارة مثل البكتيريا العصوية، كما تبين أن عصير “البلسان” يساعد في تحسين عملية التمثيل الغذائي، فقد أظهرت الدراسة انخفاضا بنسبة 24% في مستويات الغلوكوز في الدم، ما يشير إلى أن العصير يساعد في تحسين قدرة الجسم على معالجة السكريات بعد تناول الكربوهيدرات، وبالإضافة إلى ذلك، شهد المشاركون انخفاضا بنسبة 9% في مستويات الأنسولين”.
وبحسب الدراسة، “لوحظت زيادة في أكسدة الدهون، أو تحلل الأحماض الدهنية، بعد تناول وجبة غنية بالكربوهيدرات أو أثناء التمرين لدى أولئك الذين تناولوا العصير، ويرجع ذلك إلى التركيز العالي من الأنثوسيانين في عصير البلسان، وهي مركبات نشطة بيولوجيا تتمتع بتأثيرات مضادة للالتهابات ومضادة للسكري ومضادة للميكروبات”.