مشتريات الأسلحة في العالم.. مفاجأة عن العالم العربي
تاريخ النشر: 31st, March 2024 GMT
وكالات:
استحوذت الدول العربية على ربع واردات العالم من الأسلحة في 2023، بحسب بيانات معهد استوكهولم الدولي لأبحاث السلام. وفق بيانات المعهد، تصدرت قطر البلدان العربية بواردات أسلحة بلغت 6.2% من واردات العالم، تلتها السعودية بنسبة 4.5%، ثم مصر التي استوردت أسلحة بلغت 3.9% من إجمالي واردات العالم خلال العام الماضي.وفي القائمة التالية، نستعرض حجم إستحواذ الدول العربية على الأسلحة العالمية: 1- قطر: تستحوذ على 6.2% من إجمالي الواردات العالمية 2- السعودية: تستحوذ على 4.5% من إجمالي الواردات العالمية 3- مصر: تستحوذ على 3.9% من إجمالي الواردات العالمية 4- الإمارات: تستحوذ على 3.1% من إجمالي الواردات العالمية 5- المغرب: تستحوذ على 1.6% من إجمالي الواردات العالمية 6- الكويت: تستحوذ على 1.5% من إجمالي الواردات العالمية 7- الجزائر: تستحوذ على 1.2% من إجمالي الواردات العالمية 8- البحرين: تستحوذ على 1.1% من إجمالي الواردات العالمية 9- تونس: تستحوذ على 0.1% من إجمالي الواردات العالمية
المصدر: الوحدة نيوز
كلمات دلالية: الامم المتحدة الجزائر الحديدة الدكتور عبدالعزيز المقالح السودان الصين العالم العربي العدوان العدوان على اليمن المجلس السياسي الأعلى المجلس السياسي الاعلى الوحدة نيوز الولايات المتحدة الامريكية اليمن امريكا ايران تونس روسيا سوريا شهداء تعز صنعاء عاصم السادة عبدالعزيز بن حبتور عبدالله صبري فلسطين لبنان ليفربول مجلس الشورى مجلس الوزراء مصر نائب رئيس المجلس السياسي نبيل الصوفي تستحوذ على 1
إقرأ أيضاً:
دعت إلى التفكير في سبل جديدة.. “الصحة العالمية” تحذر من مخاطر أدوية إنقاص الوزن
جددت منظمة الصحة العالمية قلقها من مخاطر أدوية إنقاص الوزن، وقالت إنه في حال عدم استعداد الأنظمة الصحية بشكل صحيح قد تؤدي الأدوية إلى تشتيت جهود الاستجابة لأزمة السمنة العالمية، مما يعرض الناس للخطر، ويطغى على تدابير أخرى لتحسين الصحة.
وقال نخبة من خبراء المنظمة إن الأدوية الجديدة قادرة على إحداث تغيير كبير، لكنها لن تكون كافية لمعالجة أزمة السمنة، ودعوا إلى التفكير في سبل جديدة لدفع الأطباء والحكومات وشركات صناعة الأدوية والجمهور نحو اعتبار الحالة مرضًا مزمنًا، يحتاج إلى مزيد من الدراسة لإيجاد أفضل طرق الوقاية منه وعلاجه.
وأشاروا إلى أنه في حين توجد أدلة جيدة على فاعلية السياسات التي تهدف إلى اتباع أنظمة غذائية صحية، وممارسة نشاط بدني منتظم، إلا أنها فشلت حتى الآن في علاج السمنة، والجمع بين التمارين والأدوية الجديدة يمكن أن يُحدث تغييرًا.
وأوردوا معلومة مهمة، تتمثل في أن أكثر من مليار شخص في جميع أنحاء العالم يعانون من السمنة، وأن عام 2019 وحده شهد خمسة ملايين حالة وفاة مرتبطة بالسمنة، مما جعل هذا المرض الأكثر شيوعًا في العالم كله تقريبًا.