عاجل.. اتحاد الكرة يحسم مشاركة محمد صلاح مع منتخب مصر في أولمبياد باريس 2024
تاريخ النشر: 31st, March 2024 GMT
ألقى رئيس اتحاد الكرة، جمال علام، الضوء على إمكانية مشاركة النجم محمد صلاح، الذي يلعب لفريق ليفربول ويمثل منتخب مصر، كقائد للفريق الأولمبي المصري في دورة الألعاب الأولمبية باريس 2024.
هل يشارك محمد صلاح في أولمبياد باريس 2024؟في تصريحات نقلتها وسائل الإعلام، أكد جمال علام أن محمد صلاح مهتم بالمشاركة مع المنتخب الأولمبي، وأنه سيكون جزءًا من التشكيلة الفريقية في الألعاب الأولمبية المقبلة.
وأشار علام إلى أن المدير الفني للمنتخب الأولمبي البرازيلي روجيرو ميكالي سيكشف قريبًا عن قائمة اللاعبين الثلاثة الذين تجاوزوا السن المحددة للمشاركة في الأولمبياد.
منتخب مصر سينافس في المجموعة الثالثة بجانب إسبانيا وجمهورية الدومينيكان، وهي مجموعة تعتبر تحديًا بالنسبة للفريق المصري، وذلك بعدما وقعت القرعة التي أجريت لمنافسات كرة القدم في أولمبياد باريس 2024.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: محمد صلاح اتحاد الكرة جمال علام أولمبياد باريس 2024 محمد صلاح باریس 2024
إقرأ أيضاً:
اتحاد الكرة… جمهورية “جيب ليل”
جعفر العلوجي ..
في اتحاد الكرة العراقي ، لا صوت يعلو فوق صوت “الزعيم”، ولا قرار يُولد إلا من رحم المزاج ، أما الجماهير؟ فلتذهب آهاتها إلى الجحيم!
أسبوع كامل من الاجتماعات والاستعدادات والتحضيرات… لا لنهضة كروية ولا لإصلاح وطني ، بل لتلميع الكرسي وتلميع صور الفشل في مرايا الإعلام الرسمي ، فيما الجماهير تُقهر ، والمنتخبات تذوي، والمدرب يُرمى كبش فداء لإرضاء مزاجات شخصية ترفض الاعتراف بالخطأ .
الاجتماع “المهزلة” الأخير جاء كنسخة مكررة من كل الاجتماعات السابقة قرارات فردية ، مسرحية محسومة ، ونهاية واحدة… لا شيء لا مراجعة ، لا مساءلة ، لا خجل ، بل تمسك غريب بمنظومة فشلت فنيًا، قانونيًا وإداريًا ، رغم المليارات التي ضُخت في جيوب اتحاد لم يعرف سوى البذخ والسفرات والمكافآت، وترك الميدان يحترق .
اتحاد الكرة بات أكبر مثال على أن الدعم الحكومي حين يُمنح بلا محاسبة ، يتحول إلى وقود للفوضى والغطرسة ومن الواضح أن “التسريبات” التي تملأ السوشيال ميديا ليست عشوائية ، بل مدروسة، مخطط لها ، الهدف منها إشغال الجماهير بقشور الأزمات ، وإبعاد الضوء عن الرأس الكبير الذي يرفض أن يُمس أو يُحاسب .
المطلوب اليوم… تدخل صارم من رئيس الوزراء نفسه ، فالأمر لم يعد مجرد نتائج ، بل قضية كرامة وطنية. كل دقيقة تأخير في التغيير تعني نقطة جديدة تُهدر ، وجمهورًا آخر ينكسر ، واسم العراق يُهان على ملاعب العالم