تركيا تصوت يوم الأحد في انتخابات عنوانها إسطنبول
تاريخ النشر: 31st, March 2024 GMT
البوابة- يتوجه الناخبون الأتراك، يوم الأحد، للإدلاء بأصواتهم في الانتخابات المحلية، بعد عام كامل تقريبا من الانتخابات الرئاسية والبرلمانية التي جرت في أيار الماضي.
اقرأ ايضاً
ويصوت في الانتخابات ما يقارب 62 مليون ناخب سيختارون رؤساء البلديات الكبرى والبلدات والمخاتير.
ويجمع المراقبون على أن عنوان الانتخابات الحالية هو بلدية "إسطنبول"، كبرى ولايات البلاد ومركزها الاقتصادي، والتي يطمح حزب العدالة والتنمية الحاكم في استعادتها من يد حزب الشعب الجمهوري ورئيس البلدية الحالي، أكرم إمام أوغلو.
وحشدت الأحزاب كل إمكاناتها في المعركة الانتخابية التي يرى كثيرون أنها معركة شخصية بين أردوغان وإمام أوغلو.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: إسطنبول
إقرأ أيضاً:
غباغبو يدعو للتظاهر بعد إقصائه من انتخابات كوت ديفوار
أعلن رئيس كوت ديفوار السابق لوران غباغبو، زعيم حزب الشعوب الأفريقية، عن إطلاق تنسيقية جديدة تحت مسمّى "كفى" تهدف إلى تنظيم احتجاجات دائمة ومتعددة الأوجه، وذلك رفضا لإقصائه من القوائم الانتخابية في الاقتراع الرئاسي الذي سينظم بعد 6 أشهر.
وجاء إعلان غباغبو بتنظيم الاحتجاجات بعد اجتماع عقدته اللجنة المركزية لحزب الشعوب الأفريقية أمس السبت في العاصمة أبيدجان لمناقشة الانتخابات المرتقبة في أكتوبر/تشرين الأول القادم.
وطالب غباغبو أثناء الاجتماع بتشكيل هيئة انتخابية توافقية، مؤكدا استمرار النضال من أجل انتخابات نزيهة وشاملة.
وطالبت اللجنة المركزية للحزب بإدراج الجميع في القوائم الانتخابية التي ستعلن بشكل نهائي في منتصف يونيو/حزيران القادم.
وفي بيان صدر عن الحزب عقب اجتماع هيئته المركزية، فإن تنسيقية كفى ستدرس جميع الخيارات النضالية للوقوف في وجه حملة الإقصاء السياسي المبرمج، حسب تعبير البيان.
وكانت لجنة الانتخابات أسقطت الرئيس السابق غباغبو من قوائم الانتخابات عام 2023، لإدانته من طرف القضاء بسرقة أموال البنك المركزي لدول غرب أفريقيا عام 2010.
وحكم على غباغبو بالسجن 20 سنة، لكن الرئيس الحالي حسن واتارا منحه عفوا، كما برأته محكمة الجنايات الدولية من تهمة جرائم الحرب التي اتهم بها في أحداث 2010-2011.
إعلانوقد تولّى غباغبو رئاسة كوت ديفوار في الفترة الممتدة بين عامي 2002-2011، وعندما أطيح به في الانتخابات الرئاسية عام 2010 رفض تسليم السلطة للرئيس المنتخب، وأدخل البلاد في أزمة، انتهت باعتقاله من طرف قوات حكومية مدعومة من الجيش الفرنسي.