الداخلية ترفع دعوى قضائية ضد مراسل تلفزيوني والأخير يؤكد: لا أعرف لماذا
تاريخ النشر: 31st, March 2024 GMT
الداخلية ترفع دعوى قضائية ضد مراسل تلفزيوني والأخير يؤكد: لا أعرف لماذا.
المصدر: شفق نيوز
كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية الكورد الفيليون الكورد الفيليون خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير الكورد الفيليون مجلة فيلي عاشوراء شهر تموز مندلي وزارة الداخلية مراسل تلفزيون
إقرأ أيضاً:
كيف تحولت العلمين الجديدة من حقل ألغام إلى مدينة الأحلام؟.. تقرير تلفزيوني يجيب
قدمت الإعلامية إيمان الحويزي، عرضا تفصيليا بعنوان «العلمين الجديدة.. كيف تحولت من حقل ألغام إلى مدينة الأحلام؟».
وقالت الإعلامية إيمان الحويزي، عبر قناة «القاهرة الإخبارية»، إن تأثيرات الحرب تنتشر على نطاق واسع، ويمكن أن تكون طويلة الأمد، ورغم مرور 79 عاما على معارك الصحراء الغربية المصرية خلال الحرب العالمية الثانية من 1939 إلى 1945، فإن تركة ثقيلة خلفتها القوات البريطانية والإيطالية المتحاربة لاتزال حاضرة بقوة عبر ملايين الأفدنة التي أحالت قرابة ربع مساحة مصر الكلية، والتي تقدر بنحو مليون كم إلى ما يصفها البعض بحدائق الشيطان وقبور التنمية.
تداعيات معركة العلمين الثانية غرب الإسكندريةوتابعت «الحويزي» في تقريرها: «ولنعود بالزمن قليلا للوراء، ففي الثالث والعشرين من أكتوبر عام 1942 اندلعت شرارة معركة العلمين الثانية غرب الإسكندرية والتي استمرت قرابة 20 يوما بين قوات الحلفاء بريطانيا والولايات المتحدة ودولا أخرى، وقوات المحور إيطاليا وألمانيا واليابان، وكانت هذه إحدى أبرز المعارك الحاسمة في هزيمة الزعيم الألماني "هيتلر" وحلفائه من دول المحور في الحرب العالمية الثانية.
وواصل: «منذ ذلك التاريخ، فإن جنوب الساحل الشمالي حتى حدود مصر الغربية مع ليبيا أصبحت أشبه بقنبلة موقوتة بسبب وجود نحو 17 مليونا و500 ألف لغم من مخلفات هذه المعركة، لكن هل يمكن تغيير ذلك؟».
واستكملت: «بالفعل في السنوات الأخيرة تم وضع خطة لمنطقة الساحل الشمالي الغربي وأولوية قصوى لهذه الأراضي الغنية بالموارد، ومن شأن ذلك توفير نحو 750 ألف فرصة عمل بحلول عام 2032، وجذب 6 ملايين مواطن لإعادة التوطين بالمنطقة بحلول عام 2050، والتي منها مدينة العلمين الجديدة».