كندا تدرب قوات لتنفيذ مهمة أمنية في هايتي
تاريخ النشر: 31st, March 2024 GMT
قالت وزارة الدفاع الكندية، السبت، إنها أرسلت نحو 70 جنديا إلى جامايكا لتدريب قوات من دول الكاريبي من المقرر أن تشارك في مهمة أمنية أذنت بها الأمم المتحدة في هايتي.
وأعلنت كينيا، العام الماضي، أنها ستقود هذه القوة التي تهدف إلى مساعدة الشرطة في محاربة عصابات قوية في هايتي، حيث أدى تصاعد العنف إلى كارثة إنسانية.
وقالت وزارة الدفاع، في بيان، إن القوات الكندية، القادمة من إقليم كيبيك الذي تقطنه غالبية ناطقة بالفرنسية، ستوفر التدريب على المهارات الأساسية لحفظ السلام والإسعافات الأولية لضحايا الأعمال القتالية. والفرنسية إحدى اللغتين الرسميتين في هايتي.
ومن المقرر أن تتمركز القوات في جامايكا لفترة مبدئية تبلغ شهرا، وستدرب نحو 330 جنديا من جامايكا وبليز وجزر الباهاما.
وقالت كندا، الشهر الماضي، إنها ستمنح 80.5 مليون دولار كندي لدعم نشر المهمة التي تقودها كينيا. أخبار ذات صلة
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: كندا هايتي تدريب عملية أمنية فی هایتی
إقرأ أيضاً:
بعد تصنيف الميليشيا منظمة إرهابية..عقوبات أمريكية على قادة حوثيين
أعلنت وزارة الخزانة الأمريكية، فرض عقوبات جديدة اليوم الأربعاء، على 7 من كبار قادة ميليشيا الحوثي المتحالفة مع إيران في اليمن.
وقالت وزارة الخزانة الأمريكية في بيان إن المستهدفين بالعقوبات هربوا بعض المواد العسكرية، وأنظمة أسلحة إلى المناطق التي يسيطر عليها الحوثيون في اليمن، وتفاوضوا على شراء أسلحة من روسيا.وأضافت أنها فرضت عقوبات أيضا على عبد الولي عبده حسن الجابري، وشركته الجابري للتجارة العامة والاستثمار، لتجنيده يمنيين للقتال في أوكرانيا لصالح روسيا، وجمع أموال لدعم العمليات العسكرية للحوثيين.
وقالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الأمريكية تامي بروس في بيان: "الحكومة الأمريكية ملتزمة بمحاسبة الحوثيين على الحصول على أسلحة ومكونات أسلحة من موردين في روسيا، والصين، وإيران لتهديد أمن البحر الأحمر".
وأعلنت الخارجية الأمريكية الثلاثاء تطبيق تصنيف الحوثيين "منظمة إرهابية أجنبية" بعد أن دعا الرئيس دونالد ترامب إلى هذه الخطوة في وقت سابق من العام الجاري.
لكن هذه الخطوة أثارت مخاوف من احتمال أن تؤثر على الأمن الإقليمي، وتؤدي إلى تفاقم الأزمة الإنسانية في اليمن لأن المستوردين يخشون الوقوع تحت طائلة العقوبات الأمريكية إذا وصلت الإمدادات في أيدي الحوثيين.