تشابك بالأيدي وحرق للشوارع.. مظاهرات شرسة بتل أبيب للمطالبة بصفقة تبادل للمحتجزين
تاريخ النشر: 31st, March 2024 GMT
عرضت قناة "القاهرة الإخبارية"، صورًا حصرية ومباشرة من المشاجرات بين الشرطة الإسرائيلية والمتظاهرين بتل أبيب، حيث أظهرت الصور تشابكًا بالأيدي.
فيما أحرق عدد من المتظاهرين الشوارع من أجل تعطيل حركة مرور السيارات، حيث طالب المحتجون بضرورة إبرام صفقة لتبادل المحتجزين لدى حماس.
كما أن هناك مواجهات واسعة في تل أبيب بين الشرطة الإسرائيلية ومتظاهرين يطالبون بصفقة تبادل للمحتجزين.
كما أن أهالي المحتجزين الإسرائيليين يقولون إنهم لن يقفوا مكتوفي اليدين بعد الآن ولن يتوسلوا لحكومة نتنياهو، مشيرة إلى أن المظاهرات اليوم أكثر شراسة بتل أبيب.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: القاهرة الاخبارية المتظاهرين الشوارع
إقرأ أيضاً:
مصرع مسجل خطر في تبادل إطلاق نار مع قوات الشرطة ببني سويف
لقّي مسجل خطر في بني سويف، مصرعه، في تبادل لإطلاق النار بينه وبين الشرطة، أثناء القبض عليه في نجع الزموط، التابعة لقرية الجفادون، بمركز الفشن جنوب محافظة بني سويف، وأمر المستشار أحمد عطية المحامى العام الأول لنيابات بني سويف، بالتصريح بدفن الجثة بعد تشريحها، والتحفظ على السلاح الآلى بحوزة المتهم القتيل وتلقى اللواء أسامة جمعة، مدير أمن بني سويف، إخطارا من اللواء محمد الخولي، مدير مباحث بنى سويف، بورود معلومات أكدتها التحريات السرية بوجود المسجل خطر الهارب، «عايد عبدالفضيل» وشهرته عودة العرباوى، 54 سنة، من منطقة نجع الزموط التابعة لمركز الفشن، مسجل خطر سرقات بالإكراه، ومطلوب ضبطه وإحضاره لتنفيذ أحكام في 4 جنايات بينها «إعدام» ومؤبد، في أحد المنازل بعزبة الزموط.
وقاد مدير مباحث بني سويف قوات مداهمة، تضم الأمن المركزي والأمن العام وضباط مباحث بنى سويف، لمداهمة الوكر للقبض على المسجل خطر، وفور شعوره بقدوم القوات، بادرهم بإطلاق النيران من سلاح آلي، وبادلته القوات تبادل النيران حتى لقّي مصرعه بطلق نارى. وأكدت مصادر أمنية أن المتهم محكوم عليه في 4 جنايات بينها حكم بالإعدام فى 2008 بالإضافة لأحكام بالسجن لمدة 25 عاما في قضايا مختلفة منها «سرقة بالإكراه والشروع في قتل وضرب، ومقاومة سلطات».
وأشارت المصادر إلى أن المتهم مطلوب ضبطه وإحضاره منذ عام 2008 وتم رصده وتحديد مكانه حتى لقّي مصرعه في تبادل لإطلاق النار بينه، وبين الشرطة داخل منزل بنجع الزموط التابعة لقرية الجفادون بمركز الفشن، الأمر الذي قابله الأهالى بترحاب، عقب سماعهم نبأ التخلص من المسجل الخطر، بسبب اتخاذه دائرة الفشن مسرحًا لجرائمه فى التعدى على المواطنين وسرقتهم بالإكراه.