كانت ضامنة خطيبها وهتتحبس.. ننشر اعترافات والدة رحاب ضحية البراجيل في التحقيقات (انفراد)
تاريخ النشر: 31st, March 2024 GMT
حصل موقع صدى البلد على نص شهادة والدة الفتاة رحاب ضحية البراجيل التي قامت بإنهاء حياتها، والتي دفنت بالأمس في بلدها فى وسط حضور من الآلاف من أبناء مدينتها وجاءت كالآتي:
س: ما صلتك بالمتوفاة إلى رحمة مولاها رحاب رشدی عبدالعاطي محمد؟
ج المتوفاة إلى رحمة مولاها بنتي.
س: كم تبلغ من العمر؟
ج: عندها ٢٣ سنة.
س: ما هي حالتها الاجتماعية؟
ج: بنتي مش متجوزة هي كانت مخطوبة وخطوبتها اتفسخت
س: وما هي طبيعة عمل المتوفاة إلى رحمة مولاها سالفة الذكر ؟
ج مكنتش بتشتغل .
م وما هي تفصيلات حدوث الواقعة؟
ج كل اللى حصل أن بنتي رحاب كانت مخطوبة لواحد اسمه حسام ولما كنت مخطوبة كان بيحصل بينها وبين حسام مشاكل، واللى كان بيحل المشكل دى ليهم واحد اسمه السيد وكان متربي عندنا من زمان وبعدها عرفنا أن حسام دا بيسرق وطلع حرامي ولما بنتي عرفت أنه حرامي فسخت الخطوبة بينها وبين حسام.
وبعدها حسام دا شافها وهى رايحة السجل مع السيد بتعمل بطاقة حسام غار عليها عشان كان بيحبها فقتل السيد من فترة فاتت وبنتي رحاب جت شهدت فى النيابة على حسام وبعدها كلام الناس كثر عليها من الناس أن بنتي هي السبب في موت السيد وبنتي لما سمعت الكلام دا من الناس نفستيها تعبت أوي، بس مكنش بيبان عليها بس وعرفت قبل لما بنتي تروح المستشفي بيوم من واحد اسمه ربيع الصعيدى أنها ضماناه في قرض مبلغ ۱۸۰۰۰ الف جنيه، وقالنا لومسددتش المبلغ دا هتتحبس ولما بتني عرفت بالكلام دا نفسيتها تعبت وقالت انا جبتلكم وجع الدماغ وسببت في الكلام الناس ليا.
ومن كام يوم اتسحرنا مع بعض وكل واحد فينا رايح ينام وبعدها سمعت ترجيع، ولما طلعت لقتها بنتي رحاب بترجع ورحت واخدها انا واخوها محمد وبنتي ساره على المستشفى وعرفت أن بنتي أخدت غله وبعدها اتوفت فى المستشفى بعدها بكام يوم وان سبب موتها هو القرص اللى اخدته ودا كل اللى حصل.
س متى وأين حدث ذلك؟
ج: الكلام دا حصل من الأحد اللي فات بتاريخ ٢٠٢٤/٣/٢٤ الساعة ٥ صباحاً في بيتي في شارع الدكتور شعبان غرب البلد البراجيل اوسيم.
س ومن برفقتك انذاك؟
ج كنت أنا وأبوها وابني محمد وبنتي سارة وبنتي رحاب الله يرحمها.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
أُنس جابر ضحية «الواعدة»
بريزبين (أ ف ب)
خرجت التونسية أُنس جابر من الدور ربع النهائي لدورة بريزبين الأسترالية للتنس (500 نقطة)، بخسارتها أمام الروسية الواعدة ميرا أندرييفا 4-6 و6-7.
وأظهرت أندريفا البالغة من العمر 17 عاماً، رباطة جأش كبيرة أمام جابر، وحرمتها من مواصلة عودتها الناجحة إلى الملاعب، بعد غياب فترة طويلة بسبب الإصابة في الكتف، وتحديداً منذ أغسطس الماضي.
وحققت جابر، وصيفة ويمبلدون في عامي 2022 و2023، ثلاثة انتصارات في الدورة ذاتها للمرة الأولى منذ بطولة رولان جاروس التي أقيمت بين 26 مايو و9 يونيو الماضيين، عندما بلغت ربع النهائي بفوزها على الأرمينية إيلينا أفانيسيان 6-4 و1-6 و6-4.
وقالت أندرييفا: «كانت مباراة صعبة حقاً، خاصة من الناحية الذهنية، لأنه من الصعب دائماً اللعب ضد شخص تحبه».
وأضافت «كان من الصعب من الناحية الذهنية الاستمرار في الضغط واللعب بقوة، لأننا جميعاً نعرف أنها جيدة جداً في الكرات الساقطة والقصيرة، أردت فقط أن ألعب بقوة، لست متأكدة من أن ذلك كان ثابتاً اليوم، لكنني واصلت المحاولة».
وتلتقي أندرييفا في الدور المقبل مع البيلاروسية أرينا سابالينكا المصنفة أولى عالمياً أو التشيكية ماريا بوزكوفا.
وتجمع مباراة نصف النهائي الثانية بين الروسية بولينا كودرميتوفا الصاعدة من التصفيات والأوكرانية أنجيلينا كالينينا.
ولدى الرجال، واصل البلغاري جريغور ديميتروف حملة الدفاع عن لقبه ببلوغه نصف النهائي، إثر انسحاب منافسه الأسترالي جوردان طومسون في المجموعة الثانية والنتيجة 6-1 و2-1.
وأنهى ديميتروف المجموعة الأولى بسرعة في 25 دقيقة فقط، قبل أن يضطر طومسون إلى استدعاء الطبيب لعلاج إصابة في ساقه اليمنى.
واستؤنف اللعب في المجموعة الثانية لكن لمدة ثلاثة أشواط فقط، حيث قرر اللاعب الأسترالي الانسحاب.
ويلتقي ديميتروف المتوج بلقب برزبين مرتين، مع التشيكي ييري ليهيتشكا الفائز على التشيلي نيكولاس خاري 6-4 و6-4.