أمطار الباحة.. تفاصيل جهود التعامل مع الحالة المطرية بالمنطقة
تاريخ النشر: 31st, March 2024 GMT
رفعت أمانة منطقة الباحة وبلدياتها، جاهزيتها واستعدادها، للتعامل مع الحالة المطرية التي تشهدها المنطقة.
وأوضح أمين منطقة الباحة الدكتور علي بن محمد السواط، أن الأمانة وضعت الخطط للتعامل مع الحالات المطرية حيث تضمنت الخطط التعامل مع ما قبل الحالة المطرية، وأثناء هطول الأمطار، وكذلك بعدها.#أمطار مستمرة.
أخبار متعلقة صور| أمانة الباحة تقيم مأدبة إفطار جماعي لعمال النظافةطقس السعودية.. أمطار على منطقة الباحة"الأرصاد": أمطار خفيفة ورياح سطحية على منطقة الباحةللمزيد: https://t.co/pxb0eDD73b pic.twitter.com/AD7zL2XjXa— صحيفة اليوم (@alyaum) March 30, 2024متابعة الحالة المطريةأكد توزيع الفرق الميدانية المتخصصة، لرفع جاهزية الطرق إلى جانب تنظيف مجاري شبكات تصريف الأمطار والسيول، والتأكد من إزالة جميع العوائق التي في مجاري المياه، مع تفعيل الجانب التوعوي للسكان ببث الرسائل والإرشادات، وتوقعات الحالات المطرية عبر الحسابات الرسمية في مواقع التواصل الاجتماعي.
وأشار إلى أن الأمانة تستمر في متابعة الحالة المطرية، واستقبال البلاغات وحالات الطوارئ على مدار الساعة، واستعداد الكوادر البشرية في مختلف المواقع، وتفقد شبكات تصريف مياه الأمطار والسيول.
يذكر أن أمانة منطقة الباحة تعمل على رفع جودة الخدمات المقدمة للسكان، من خلال تحسين مستوى تغطية وجودة شبكات تصريف مياه الأمطار، من خلال زيادة المساحات المغطاة بشبكة تصريف السيول، مع الحرص على جودة التنفيذ وفق أعلى المعايير المعتمدة.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس الباحة أمطار الباحة الحالة المطرية أخبار السعودية الحالة المطریة منطقة الباحة
إقرأ أيضاً:
شركة التداول النقدي: نجاح ربط شبكات الدفع الإلكتروني بفضل جهود مصرف ليبيا المركزي
ليبيا – أكد علاء الدين خميره، المدير التنفيذي لشركة التداول النقدي، أن عملية الربط بين شبكات الدفع الإلكتروني تمثل خطوة هامة لتقليل الاعتماد على السيولة النقدية في السوق الليبي، مشيرًا إلى أن الدفع الإلكتروني في ليبيا شهد نموًا ملحوظًا خلال السنوات الخمس الماضية نتيجة أزمة السيولة، لكنه يفتقر للتنظيم الفعّال.
وفي تصريح لقناة “ليبيا الأحرار“, وتابعته صحيفة المرصد, أوضح خميره أن وجود موزع وطني يربط شبكات الدفع يُعد خطوة جوهرية لتسهيل استخدام البطاقات المصرفية، بحيث يمكن لأي حامل بطاقة إجراء عمليات الشراء دون القلق حول توافق البطاقة مع المحل التجاري.
وأضاف أن الفترة الماضية شهدت تقسيمًا للشبكات وضعفًا في دور الموزع الوطني، إلا أن الإدارة الجديدة لمصرف ليبيا المركزي اتخذت قرارات جدية لدعم الدفع الإلكتروني. وأشار إلى أن السوق الليبي يحتوي حاليًا على أكثر من 3.2 مليون بطاقة مصرفية تشمل بطاقات الإيفاء وبطاقات معاملات التي أصبحت جاهزة للربط بين شبكات الدفع.
وذكر خميره أن عملية الربط تمت بنجاح بفضل جهود إدارات المدفوعات والتسويات في مصرف ليبيا المركزي، وفريق شركة “معاملات” و”تداول”، مؤكدًا إجراء أول تجربة فعلية بنجاح.
وحول التحديات، أوضح أن الصعوبات قد تنشأ بسبب ضعف شبكات الاتصالات، لكنه أشار إلى تطور مستمر في هذا المجال، معربًا عن أمله في استقرار الشبكات لتحسين الأداء.
كما أكد أن الليبيين منفتحون على التقنية ويميلون لاستخدامها، وأن عملية الربط ستشجع المواطنين على التحول التدريجي إلى الدفع الإلكتروني، ما يساهم في تقليل الاعتماد على الكاش. وأشار إلى أن الشركة تقدم الدعم الفني للمصارف التجارية لتطوير التقنية وإتاحتها للمستخدمين.
وفي ختام حديثه، نوه خميره إلى وجود خطط لتطوير البطاقات المصرفية الحالية خلال الأشهر المقبلة.
تفريغ نص الحوار – المرصد خاص