مراكش الان:
2025-03-11@03:06:28 GMT

كونغ وغودزيلا يتّحدان في فيلم “ذا نيو إمباير”

تاريخ النشر: 31st, March 2024 GMT

كونغ وغودزيلا يتّحدان في فيلم “ذا نيو إمباير”

يعود الوحشان العملاقان كونغ وغودزيلا للظهور مجدداً بعد فيلم “غودزيلا فيرسس كونغ” Godzilla vs Kong الذي طرح عام 2021 وتسببا خلاله في دمار كبير بسبب اقتتالهما، ولكن هذه المرة سيتعاونان على إحداث دمار أشد.

ولن يشهد فيلم “غودزيلا فيرسس كونغ: ذا نيو إمباير”  Godzilla x Kong: The New Empire عودة العملاقين فحسب، وإنما أيضاً عودة الممثلة ريبيكا هول في دور العالمة إيلين آندروز وبيرني صاحب نظرية المؤامرة الذي يلعب دوره برايان تيري هنري.

كما سيلعب الممثل دان ستيفنز دور طبيب بيطري غريب الأطوار.

وفي الجزء الثاني، يشعر كل من كونغ وغودزيلا بتهديد قادم من جوف الأرض وبأن نجاتهما لن تتحقق إلا بتعاونهما معاً. وستساعدهما في هذه المهمة جيا، ابنة آندروز بالتبني التي يمكنها أيضاً الشعور بالعدو الخفي.

وصرح المخرج آدم وينغارد لـ”رويترز” أن التكنولوجيا متاحة والثقة موجودة وحان الوقت لنكون قادرين “لأول مرة على الإطلاق” على إنتاج فيلم يتيح للوحوش أن “تروي قصتها من وجهة نظرها”.

وأضاف وينغارد الذي أخرج أيضاً الجزء الأول من الفيلم: “هذا هو فيلم الأحلام الذي كنت أرغب دائماً في رؤيته عندما كنت طفلاً”.

المصدر: مراكش الان

إقرأ أيضاً:

“روبوت مزارع” لتلقيح وحصاد التمور

جدة : البلاد

توصلت جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية “كاوست” عبر بحثٍ علمي ابتكاري لتطوير نظام روبوتي جديد باستخدام الذكاء الاصطناعي؛ يهدف إلى أتمتة عمليات حصاد نخيل التمر، مما يُحدث نقلة نوعية في قطاع الزراعة، ويعزز ريادة السعودية في مجال الابتكار الزراعي؛ حيث يركز على أتمتة العمليات الأساسية في زراعة التمور؛ كالحصاد والتلقيح وصيانة الأشجار؛ مما يسهم في زيادة إنتاج التمور ذات القيمة الغذائية العالية.

مقالات مشابهة

  • من هو الملياردير “رجل ترامب” الذي سيدير غزة في اليوم التالي للحرب؟ (صور)
  • “شارع الأعشى”
  • عطل يضرب منصة “إكس”
  • “مدرسة جميلة” ومربيٍ فاضل هو (ابن) سرحتها الذي غنى بها
  • قمة “الإحراجات”
  • انفجار عنيف يهزّ “تل أبيب”
  • “روبوت مزارع” لتلقيح وحصاد التمور
  • عودة الكاظمي: الأمل الكاذب الذي لا يحتاجه العراق
  • بعد تهديدات صنعاء.. مصير غامض لحاملة الطائرات الأمريكية “ترومان”
  • ما تفاصيل “الاجتماع المتفجر” الذي شهد صداما بين مسؤولي ترامب وماسك؟