تناولت الحبوب .. ننشر نص شهادة والد رحاب ضحية البراجيل فى التحقيقات|انفراد
تاريخ النشر: 31st, March 2024 GMT
حصل موقع صدي البلد على نص شهادة والد الفتاة رحاب ضحية البراجيل التى قامت بإنهاء حياتها والتى دفنت بالأمس فى بلدها وسط حضور الآلاف من أبناء مدينتها وجاءت كالأتي:
س ما تفصيلات بلاغك ؟
اللي حصل أن تجلتي رحاب كانت مخطوبة وتم فسخ الخطوبه من حوالى ثلاثه شهورتقريبا ومن يومها وهي بتقول إن الناس بتتكلم عليها وفى يوم الاثنين الماضى تعبت قوي وسمعناها وهى بتتقئ وبعد كده قمنا بأخذها وروحنا مستشفى الموظفين ولما روحنا هناك الدكتور قال إنها حالة تسمم وتم تحويلها إلى مستشفى القصر العينى وأثناء توقيع الكشف الطبى عليها هى قالت للدكتور إنها تناولت قرص غله وتم حجزها في قسم العناية من يومها وحتى اليوم ولكنها توفيت إلى رحمة مولاها اليوم وهو ده كل اللي حصل.
متي واين حدث ذلك ؟
يوم 2024/3/25 بمنزلنا بناحيه البراجيل أوسيم وتم حجزها في مستشفى القصر العيني وهي تناولت قرص غلة وتوفيت فجر يوم أمس بمستشفى القصر العيني.
أمام من حدث ذلك ؟
أمام جميع أهل البيت
وهل كانت المتوفية الى رحمة مولاها تعانى من ثمة أمراض نفسية أو مزمنة ؟
لا هي كانت كويسة جدا
وهل تتهم أحدا بشيء ؟
لا ده قضاء وقدر
مطلوب منك التعهد بالحضور للنيابة لاستكمال أقوالك بالمحضر؟
أتعهد بذلك.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
أقوال والد الطالبة في واقعة الاعتداء عليها بالمعصرة
ينشر موقع صدى البلد تفاصيل أقوال والد المجني عليها الواردة بالتحقيقات في اعتداء نجار مسلح على طالبة من ذوي الاحتياجات الخاصة بالمعصرة.
قال والد المجني عليها، ٥٨ سنة، بدون عمل، بإن نما الى علمه من زوجته بانقطاع الدورة الشهرية على نجلته فطلب منها الكشف عليها فثبت أنها حبلى فقام بسؤالها عن نسب الجنين فأخبرته باعتياد ذهابها الى المتهم لمعاشرتها معاشرة الأزواج كرهاً عنها مهدداً إياها بنشر صورها ومقاطعها المرئية التي تظهر فيها عارية اذا لم تمتثل لرغباته فذهب الى المتهم وبمواجهته أقر له بمعاشرة نجلته عدة مرات فاقتاده الى ديوان القسم لتحرير محضراً بالواقعة أعزى قصده من ذلك مواقعة نجلته وهتك عرضها كرهاً عنها مشيراً الى استغلاله لحداثة سنها وتأخرها العقلي كونها تعاني من انخفاض في معدل الذكاء عن الحد الطبيعي.
كشفت تحقيقات النيابة العامة قيام المتهم «محمد. ح. ع»، ٢٤ سنة، نجار مسلح، بدائرة قسم شرطة المعصرة، بمحافظة القاهرة، بخطف المجني عليها «م. ح» بالتحايل بأن استدرجها بحيلة أنطلت عليها وما ان امنت له اعتقاداً بصدق زعمه حتى أقتادها داخل مسكنه قاصدا من ذلك اقصائها عن أعين ذويها مستغلاً حداثة سنها وتأخرها العقلي حال كونها طفله لم تبلغ من العمر 18 سنة ميلادية.
وأضافت التحقيقات أنه اقترنت تلك الجناية بالجنايتين محل الاتهامين التاليين حيث انه في ذات الزمان والمكان، واقع المجني عليها بانه وعقب انفراده بها بمسكنه وجد فيها ما يطفئ لهيب شهوته فقام بإدخالها غرفة نومه وقام بحسر ملابسها وعاشرها معاشرة الأزواج أكثر من مرة محبطاً سبيل نجاتها مستغلاً حداثة سنها وتأخرها العقلي وانعدام ادراكها للأمور مهدداً إياها بسلاح أبيض محل الاتهام الأخير ما لم تمتثل لرغباته متمكناً بتلك الوسائل القسرية من شل مقاومتها وبسط نفوذه عليها حال كونها طفلة لما تبلغ الثمانية عشر عام ميلاديه.
وأكدت التحقيقات قيام المتهم بهتك عرض المجني عليها بالقوة والتهديد بأنه وعقب انفراده بها بمسكنه قام بحسرها من ملابسها مهدداً إياها بسلاح أبيض ما لم تمتثل لرغباته متمكناً بتلك الوسائل القسرية من شل مقاومتها وبسط نفوذه عليها حال كونها طفلة لما تبلغ الثمانية عشر عام ميلادية.
قالت المجني عليها، ١٦ سنة، طالبة، إنها تربطها علاقة جيرة منذ مدة بالمتهم على مدار ما يقارب الأربعة سنوات واعتادت زيارة والدته للجلوس معها وعندما ذهبت الى والدة المتهم لزياراتها وبالطرق على مسكنها فتح لها المتهم واحتال عليها فدلفت داخل المسكن اعتقاداً منها بصدق زعمه بوجود والدته وحال ذلك فوجئت بعدم تواجدها فقام بحسرها من ملابسها وعاشرها دون رضائها وعندما حاولت مقاومته حتى أشهر سلاح أبيض مهدداً به إياها بإعماله في جسدها ما لم تمتثل له فخضعت لرغبته عنوه وعقب إتمام معاشرته التقط لها مقاطع مرئية وصوراً شخصية تظهر فيها عارية الجسد هددها بإفشائها واذاعتها ما لم تعاود معاشرته فرضخت له خائفة من نشر صورها.
وأضافت بتكرار معاشرته لها ثم ذهبت وأبلغت ذويها بما اتاه من جرم فحضروا اليه وضبطوه وحرروا محضراً بالواقعة وأعزت قصد المتهم من ذلك استدراجها لمسكنه مواقعتها وهتك عرضها.