السفير الأمريكي: ندعم أي عملية سياسية تشمل تحقيق العدالة والمسائلة وتعويض الضحايا في اليمن
تاريخ النشر: 27th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن السفير الأمريكي ندعم أي عملية سياسية تشمل تحقيق العدالة والمسائلة وتعويض الضحايا في اليمن، الأنباء أونلاين 8211; متابعات أكد السفير الأمريكي لدى اليمن ستيفن فاجن، اليوم الولايات المتحدة تدعم اي عملية سياسية لإنهاء الصراع .،بحسب ما نشر الانباء اونلاين، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات السفير الأمريكي: ندعم أي عملية سياسية تشمل تحقيق العدالة والمسائلة وتعويض الضحايا في اليمن، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
الأنباء أونلاين – متابعات:
أكد السفير الأمريكي لدى اليمن ستيفن فاجن، اليوم الولايات المتحدة تدعم اي عملية سياسية لإنهاء الصراع في اليمن تشمل تحقيق العدالة والمسائلة وتعويض ضحايا الانتهاكات في البلاد
وقال السفير الامريكي في بيان مقتضب نشره اليوم على حسابه الرسمي في موقع تويتر “انضممت إلى قادة المجتمع المدني اليمني والشركاء الدوليين لإطلاق “إعلان اليمن للعدالة والمصالحة”.
وجدد السفير الامريكي في تغريدته تأكيد دعم حكومة الولايات المتحدة لأي عملية سياسية لإنهاء الأزمة اليمنية تشمل دعوة جميع اليمنيين للعدالة والمسائلة والتعويض عن انتهاكات وتجاوزات حقوق الإنسان”.
السفير فاجن: انضممت اليوم إلى قادة المجتمع المدني اليمني والشركاء الدوليين لإطلاق "إعلان اليمن للعدالة والمصالحة". نرحب بالموقف الثابت من قبل قادة المجتمع المدني اليمني ونجدد دعمنا للعملية السياسية اليمنية التي تشمل دعوة اليمنيين للعدالة والمسائلة والتعويض عن انتهاكات وتجاوزات… pic.twitter.com/0BYf7Xzt9M
— U.S. Embassy to Yemen السفارة الأمريكية لدى اليمن (@USEmbassyYemen) July 26, 2023
مرحبا بموقف قادة المجتمع المدني اليمني تجاه عملية السلام في اليمن ودعم مطالبها المنادية بضرورة المساءلة وتحقيق العدالة لضحايا انتهاكات حقوق الانسان وتعويضهم.
Ambassador Fagin: Today I joined #Yemeni civil society leaders and international community partners for the launch of the Yemen Declaration for Justice and Reconciliation. We welcome this demonstration of Yemeni civil society’s leadership and renew our support for a Yemeni-led… pic.twitter.com/74ayKDrWaT
— U.S. Embassy to Yemen السفارة الأمريكية لدى اليمن (@USEmbassyYemen) July 26, 2023
وكانت أكثر من 40 منظمة مدنية يمنية قد أطلقت أمس الأربعاء ما اسمته “إعلان اليمن للعدالة والمصالحة” تضمن رؤية مشتركة للمنظمات الموقعة على هذا الاعلان بشان تحقيق العدالة والمصالحة في البلاد خلال مرحلة ما بعد النزاع.
وشدد هذا الإعلان على ضرورة تضمين أي مفاوضات لإنهاء النزاع في اليمن، خطط شاملة لتحقيق العدالة بعد النزاع، وتتضمن أحكاما للمساءلة، وجبر الضرر، والتعويضات.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل السفير الأمريكي: ندعم أي عملية سياسية تشمل تحقيق العدالة والمسائلة وتعويض الضحايا في اليمن وتم نقلها من الانباء اونلاين نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس السفیر الأمریکی لدى الیمن
إقرأ أيضاً:
عودة: ندعم العهد الجديد وحكومته من أجل إعادة بناء وطننا
ترأس متروبوليت بيروت وتوابعها للروم الارثوذكس المطران الياس عودة، خدمة قداس الأحد الأخير من زمن التهيئة للصوم، في كاتدرائية القديس جاورجيوس، بحضور حشد من المؤمنين.
بعد الإنجيل ألقى عظة قال فيها: "وصلنا إلى الأحد الأخير من زمن التهيئة للصوم الكبير، إلى أحد الغفران، أو ما يعرف بأحد مرفع الجبن. وابتداء من الغد ننقطع عن أكل اللحم والسمك وكل مشتقات الحليب، وننصرف إلى الصلاة والتأمل لنصل إلى تنقية القلب والتوبة والرجوع إلى الله. اليوم، تقرأ كنيستنا المقدسة المقطع الإنجيلي الذي يعلمنا أن نغفر زلات الآخرين لكي يغفر لنا أيضا أبونا السماوي زلاتنا التي لا تحصى. لهذا، درجت عادة منذ القديم، بين المسيحيين الأتقياء، أن يطلبوا الغفران في هذا اليوم كما في كل أيام أسبوع مرفع الجبن، بعضهم من بعض عما أخطأوا به. هذا ما نقوم به مساء اليوم في نهاية صلاة الغروب، حيث نطلب الغفران والمسامحة بعضنا من بعض، قبل الشروع في الصوم الأربعيني المقدس غدا. نقبل بعضنا بعضا قبلة مقدسة قائلين: «إغفر لي يا أخي أو يا أختي لأجل المسيح» فيما ترنم الجوقة ترانيم الفصح معلنة أن هدف رحلتنا الروحية في الصوم الكبير هو الوصول إلى القيامة المقدسة. ويوم الفصح نرتل: «اليوم يوم القيامة فسبيلنا أن نتلألأ بالموسم، ونصافح بعضنا بعضا... ولنصفح لمبغضينا» قبل أن ننشد المسيح قام".
أضاف: "في أحد الفريسي والعشار يفتح المسيح أبواب التوبة فندخل الطريق المؤدي إلى الصوم، أي التواضع. وفي أحد الإبن الضال نثبت نظرنا نحو الآب، غاية الصوم. أما في أحد مرفع اللحم، المسمى أحد الدينونة فنعي أهمية القريب الذي معه تتم أعمال المحبة ومن خلاله ندخل الملكوت. اليوم، في أحد الغفران، نقبل القريب قبلة المحبة والمغفرة لندخل الصوم فرحين، متصالحين مع الله والقريب ومع ذواتنا.ما من أحد في الخليقة، مهما علا شأنه ومركزه ومقامه، لا يخطئ تجاه الله وتجاه قريبه ونفسه، قولا أو فكرا أو فعلا، لأننا جميعا عبيد بطالون مجبولون من تراب الأرض وإليها عائدون. وما على المؤمن إلا التحلي بالشجاعة ليطلب الغفران ويعترف بخطئه. طلب الغفران يثبت إيماننا بكلمة الله، ويعكس تواضعنا ووداعتنا ومحبتنا للسلام. في المقابل، عدم الرغبة في طلب الغفران من الذين أخطأنا بحقهم، يكشف في الإنسان رفض السلام، وقلة الإيمان، والكبرياء والغرور وتذكر الشر، وعصيان الوصايا الإلهية، ومقاومة الله والتوافق مع الشيطان".
وتابع: "إن قلب الإنسان غاية في الأنانية وغير صبور وعنيد وخبيث ويستحضر الشر. إنه مستعد لأن يغضب من قريبه لا بطريقة شريرة مباشرة وحسب، بل أيضا عبر مخيلته، وليس عبر كلمة مسيئة فقط، بل أيضا عبر كلمة مزعجة أو قاسية، أو عبر نظرة شريرة أو غامضة أو خبيثة أو متعجرفة، ويكاد يغضب حتى من أفكار الآخرين التي يتخيلها حوله. لقد قال الرب الفاحص القلوب عن قلب الإنسان: «لأنه من الداخل، من قلوب الناس، تخرج الأفكار الشريرة» (مر7: 21-22). إن التفكير بالشر هو أبشع أنواع الرذيلة، وبقدر ما هو بغيض عند الله هو مؤذ للمجتمع. نحن مخلوقون على صورة الله ومثاله وينبغي أن تكون الوداعة من صفاتنا الثابتة. الله يعاملنا حسب رحمته وطول أناته، ويغفر لنا من دون حساب. لكن علينا نحن أولا أن نغفر لمن يسيء إلينا. علمنا الرب أن نصلي الصلاة الربانية التي غالبا ما نتلوها ببغائيا ولا نتعمق في معانيها. قال الرب إذا صليتم، فصلوا هكذا: «أبانا الذي في السماوات...» إلى أن نقول «... واترك (واغفر) لنا ما علينا كما نترك (نغفر) نحن لمن لنا عليه...». يقول أحد الآباء القديسين أن الرب يدعونا في هذه الصلاة كي نصفح عن ذنوب الآخرين، إذ إنه يريدنا أن نكون رحماء، لنبعد البؤس. حقا، إننا لا نصلي في أية طلبة أخرى أن نعاهد الرب على أن يغفر لنا كما نغفر نحن. إذا نقضنا هذا الميثاق، تكون الصلاة كلها غير مثمرة".
وقال: "سمعنا قول الرب في إنجيل اليوم: «إن غفرتم للناس زلاتهم يغفر لكم أبوكم السماوي أيضا، وإن لم تغفروا للناس زلاتهم فأبوكم أيضا لا يغفر لكم زلاتكم». أحد الغفران هو يوم فحص الذات الدقيق، يوم نتفحص فيه مدى نضجنا الروحي، إن كنا قادرين على اتباع المسيح وطاعة كل وصاياه. لا يمكننا أن نصوم إن لم نبدأ بالغفران للقريب. قد يكون سهلا أن نساعد فقيرا ونحسن إلى إنسان غريب، لكن الأصعب أن نسامح الإنسان القريب. المصالحة هي المحبة التي تفوق محبة الذات. إنها البرهان على أننا وضعنا القريب، أي الآخر، فوق اهتماماتنا وفوق كرامتنا. ليس الصوم فترة تعذيب للذات، ولا فترة معاقبة لها، أو إيفاء ديون لله. إنه الفترة التي تسودها المحبة الأخوية والشعور بمحبة الله وعطفه. الصوم انقطاع عن بعض الأطعمة، إنما أيضا سعي لكي يصبح طعام الملائكة خبزنا الجوهري، أي التسبيح وإطعام الإخوة أي المحبة. لذا، دعوتنا اليوم، في هذا الوقت الحسن القبول، في أوان التوبة، أن نطلب الغفران ونمنحه، حتى نصل إلى بر القيامة يدا بيد، مستحقين أن نصرخ بفرح وسلام حقيقيين: «المسيح قام، حقا قام».
أضاف: "مر وطننا في ظروف صعبة ساد خلالها الخلاف والحقد والتجاوزات وتبادل التهم والشتائم، وأحيانا اللجوء إلى السلاح والقتل، ما خلف جراحا في النفوس وانهيارا في البلد. وقد مرت خمسون سنة على ما سمي الحرب الأهلية أو حروب الآخرين على أرض لبنان، بأدوات لبنانية ودماء لبنانية. يقول بولس الرسول: «الجميع أخطأوا وأعوزهم مجد الله». أملنا وصلاتنا أن تطوى هذه الصفحة إلى غير رجعة، وأن تسود المحبة عوض البغض، والوئام والسلام عوض العنف والقتل، وأن نبدأ حقبة جديدة مبنية على الإعتراف بالخطأ، وعلى الغفران الذي تعلمنا إياه أدياننا، وعلى المحبة التي نحن مدعوون إلى اعتناقها سلوكا دائما، فنتكاتف من أجل الخير العام، وندعم العهد الجديد وحكومته، التي نهنئها على نيلها ثقة معظم البرلمانيين، من أجل إعادة بناء وطننا على أسس متينة تقاوم كل الرياح المؤذية. يقول لنا الرسول بولس: «قد تناهى الليل واقترب النهار، فلندع عنا أعمال الظلمة ونلبس أسلحة النور. لنسلكن سلوكا لائقا».
وختم: "كما سمعنا في إنجيل اليوم: «لا تكنزوا لكم كنوزا على الأرض... لكن اكنزوا لكم كنوزا في السماء... لأنه حيث تكون كنوزكم هناك تكون قلوبكم» و«أبوك الذي يرى في الخفية يجازيك علانية». فليكن كلام الرب، في بداية هذا الموسم الصيامي، نبراسا لنا وهاديا طريقنا إلى الملكوت السماوي".