خبير اقتصادي يكشف عن أخطر نقطة في طباعة بنك صنعاء لعملة معدنية جديدة
تاريخ النشر: 31st, March 2024 GMT
البنك المركزي اليمني (وكالات)
كشف خبير اقتصادي يمني عن أخطر ما في طباعة البنك المركزي بصنعاء لعملة نقدية جديدة من فئة 100 ريال.
وقال الخبير علي أحمد التويتي، إن هذه الخطوة لن تؤثر على سعر العملة، لكنها قد تؤثر على وحدة اليمن.
اقرأ أيضاً أول تعليق حوثي على صك عملة معدنية جديدة 30 مارس، 2024 تطور خطير حول بند صرف المرتبات في اتفاق السلام بين الأطراف اليمنية 30 مارس، 2024وكتب التويتي، عبر حسابه على موقع فيسبوك المنشور التالي:
عندما كان بعض الفلاسفة نيام كنا نصيح ونحذر من بوادر الانفصال الاقتصادي.
حذرنا من التمادي بطباعة كميات كبيرة من الاموال وكنا نحذر من دخول الحاويات وكانت ما تزال عملة للبلاد كلها.
ولكن تماديهم بالطباعة واغراق السوق دفع حكومة صنعاء لفصل العملتين وبعد فصل العملتين استمرت الشرعية بالطباعة دون ان تبالي حتى اغرقت البلاد وانهار سعر الصرف.
بعدها حذرنا من الايقافات التي، يقوم بها البنكين للصرافين والبنوك لانها من ضمن خطوات الانفصال وخلق، واقع على خطوات.
والان نحذر من الطباعة الورقية عبر بنك صنعاء لانها اخر مسمار في نعش الوحدة وندعوا البنكين للجلوس والحوار وحل اشكالية التالف باي طريقة كانت مايهمنى هي وحدة البلاد.
فإياكم والمماحكات والمناكفات على حساب وحدة اليمن مازال لدينا خط رجعة فلا تقطعوه.
ما يجري ليس ما نريد نحن اطراف الصراع انما ما يريد الاجنبي لنا وهو تمزيق البلاد وتشتيتها وتفكيكها.
فلا نكون لقمة سائقة
الي يقول عن اي وحدة تتحدث
انا وحدوي والوحدة تجري في عروقي
يكفيني ان تكون اليمن واحدة موحدة تحت اي حاكم كان شمالي جنوبي شرقي غربي من اي مدينة او محافظة او مديرية او قرية كانت لايهمني الا ان تكون اليمن واحدة موحدة لان الحكام زائلين والشعب باقي.
المصدر: مساحة نت
كلمات دلالية: البنك المركزي الحوثي اليمن صنعاء عدن عملة جديدة
إقرأ أيضاً:
خبير اقتصادي:العراق سيصدر نفطه إلى الأردن وتركيا وسوريا من محطة حديثة
آخر تحديث: 31 دجنبر 2024 - 11:01 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- أكد الخبير الاقتصادي نبيل المرسومي، اليوم الثلاثاء (31 كانون الأول 2024)، دخول خط أنبوب النفط العراقي – الأردني مرحلة التنفيذ.وقال المرسومي في منشور على منصة الفيس بوك، إنه “عمليا بدأ العراق بتنفيذ الخط العراقي – الأردني من خلال موافقة مجلس الوزراء على العقد بين شركة نفط البصرة وشركة المشاريع النفطية على انشاء خط بصرة – حديثة بكلفة 6 تريليونات دينار تقريبا وبطاقة 2.250 مليون برميل يوميا وطول 685 كم “.وأضاف “في حال انشاء مقطع حديثة – عقبة بطول 972 كم يمكن ان تتفرع انابيب التصدير في ثلاثة اتجاهات محتملة هي : حديثة – العقبة ، حديثة – بانياس ، حديثة – محطة القياس في فيشخابور على الحدود العراقية – التركية”، لافتا إلى انه “هذا يعني ان هذا الخط يوفر إمكانية تصدير النفط الى ثلاث دول في آن واحد وهي : الأردن وسوريا وتركيا”.وأوضح أن “المشروع يتضمن 10 محطات ضخ و 3 مستودعات خزن في الرميلة وحديثة والعقبة بطاقة 19 مليون برميل، ومنظومة سيطرة ومحطة قياس”، منوها إلى أنه “سيتم تزويد مصر بنحو 65 الف برميل يوميا من ميناء العقبة من دون الحاجة الى مد أنبوب من العقبة الى الساحل المصري كما سيزود العراق مصفى الزرقاء باقل من 150 الف برميل يوميا وفق تسعيرة مرتبط بالأسعار العالمية يتفق عليها الطرفان”.ولفت إلى أن ” المشروع لا يشمل تشييد مصفى او مصفى ومجمع بتروكيمياويات في العقبة يمول من العراق . ولا يشمل مد أنبوب من العقبة الى مصر”، مبينا: “اما رسم المرور الذي سيحصل عليه الأردن من مرور النفط العراقي يبلغ 25 سنت لكل برميل عند تصدير ما بين 200 الف برميل الى مليون برميل يوميا”.وتابع المرسومي: “اما الكلفة الاجمالية ( الاستثمارية والتشغيلية ورسم المرور ) لنقل النفط بالخط العراقي – الأردني في حالة تصدير مليون برميل يوميا تعادل 2.27 دولار للبرميل في حين تكون الكلفة عند التصدير بحرا 1.35 دولار للبرميل وترتفع الى دولارين عند تصدير النفط من البصرة الى جيهان اما اذا انخفضت طاقة الانبوب الى 200 الف برميل فإن هذا يرفع من كلفة النقل الى 9.31 دولار للبرميل ترتفع عند إضافة مستوى التضخم الى 10.84 دولار مما يضعف كثيرا من الجدوى الاقتصادية للمشروع”.