رغم استياء أمريكا.. أوكرانيا تتعهد بمواصلة هجمات المسيرات على روسيا
تاريخ النشر: 31st, March 2024 GMT
أعلن الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، أن بلاده ستواصل استهداف منشآت تكرير النفط الروسية على الرغم من استياء الولايات المتحدة من حملتها.
وكان زيلينسكي قد حذر من أن قوات كييف قد تضطر إلى التراجع "خطوة بخطوة" دون المزيد من المساعدات العسكرية من الحلفاء، بحسب وكالة بلومبرج للأنباء اليوم السبت .
أخبار متعلقة رغم الوضع العسكري الصعب.
بمنطقتي سومي و #دونيتسك .. مقتل 4 في هجمات روسية متفرقة على شرق #أوكرانيا#اليوم
للمزيد: https://t.co/qJthYDPoVY pic.twitter.com/cQ5c3pzCbw— صحيفة اليوم (@alyaum) March 14, 2024المساعدات العسكريةوقال زيلينسكي: "رد فعل الولايات المتحدة لم يكن إيجابيا في هذا الشأن، استخدمنا طائراتنا المسيرة. لا أحد يستطيع أن يقول لنا إنكم لا تستطيعون".
وحث زيلينسكي مرة أخرى على تسريع موافقة الكونجرس على أكثر من 60 مليار دولار من المساعدات العسكرية التي تم تعليقها منذ أشهر.
وقال إنه بخلاف ذلك، ستضطر أوكرانيا إلى تكثيف قصفها للأهداف العسكرية الروسية والبنية التحتية الحيوية، بما في ذلك المطارات الحربية.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: كييف أمريكا أوكرانيا روسيا الحرب الروسية الأوكرانية
إقرأ أيضاً:
باحث سياسي: أمريكا تنتقد إدارة العمليات العسكرية في سوريا
قال الكاتب والباحث السياسي طارق الأحمد، إن زيارة الوفد الدبلوماسي الأمريكي رفيع المستوى إلى العاصمة السورية، يأتي في وقت أصدرت فيه الإدارة الأمريكية مواقفها بشأن الحالة في سوريا، خاصة فيما يتعلق باستلام السلطة نتيجة العمليات العسكرية التي أدارها أحمد الشرع، مشيرًا إلى أن هذه الإدارة كانت تدير منطقة إدلب لسنوات، لكنها الآن تدير سوريا بأكملها.
انتقادات أمريكية لإدارة العمليات العسكريةوأضاف «الأحمد»، خلال مداخلة هاتفية عبر قناة «القاهرة الإخبارية»، أن أنتوني بلينكن، وزير الخارجية الأمريكي، وجه انتقادات لإدارة العمليات العسكرية، مؤكدًا أنها لا يمكنها إدارة سوريا بنفس الطريقة التي أدارت بها إدلب، موضحًا أن هذا التصريح يحمل معاني كثيرة، أبرزها أنه لا يمكن فرض إدارة دينية لا تراعي التنوع والحريات في المجتمع السوري.
الدعوة إلى إدارة مدنية لسورياوأكد ضرورة رؤية إدارة مدنية لسوريا، مشيرًا إلى أن المعارك الدائرة حاليًا في مناطق مثل منبج وعين العرب تُدار من قبل قوات متحالفة مع الولايات المتحدة الأمريكية، إذ توجد قواعد عسكرية أمريكية في تلك المناطق.
الدور الأمريكي في إدارة الحوارواختتم «الأحمد» حديثه بالإشارة إلى أن الولايات المتحدة تُعتبر الطرف الأكثر قدرة على إدارة الحوار في سوريا، نظرًا لتحالفاتها وقواعدها العسكرية.