الوطن| رصد

قال رئيس مجلس أعيان زوارة غالي الطويني، إنه لم يحدث الصلح إلى الآن مع الطرابلسي وما زال فتيل الأزمة وطبول الحرب تدق تجاه قوات الأخير في العسة.

وأضاف الطويني أن قوات الطرابلسي في العسة لا زالت تنتظر لدخول رأس اجدير بالقوة، لكن الرئاسي قرر تشكيل قوة منضبطة من جميع المناطق لتأمين المعبر.

وتابع أن حكومة الدبيبة لم تتواصل معنا بشكل رسمي، مضيفاً أن التواصل تم من جانب الرئاسي والحداد والنمروش.

وبين الطويني أن الإشكاليات التي حدثت في معبر زوارة سببها عدم التنسيق وازدواجية المعايير من جانب الطرابلسي.

وأوضح أن الوضع في ليبيا هش والحكومة ليست لديها سيطرة كاملة على جميع المنافذ والمعابر.

الوسوم#الحرب العسة غالي الطويني ليبيا

المصدر: صحيفة الوطن الليبية

كلمات دلالية: الحرب العسة ليبيا

إقرأ أيضاً:

حكومة إقليمية إسبانية تعتزم اللجوء إلى القضاء ضد زعيم البوليساريو

كشفت صحيفة "لاراثون" الإسبانية في تقرير لها، أن الجزائر والبوليساريو لم يسددا  فاتورة تكاليف علاج زعيم الجبهة، إبراهيم غالي، في مستشفى "لوغرونيو" قبل أكثر من 3 سنوات، والبالغة قيمتها 45.658 أورو. 

هذا الأمر الذي دفع حكومة إقليم لاريوخا إلى سلوك المساطر القانونية، منذ شهر مارس المنصرم، لتحصيلها، حيث تولت هي سدادها لإدارة المستشفى على أن تستعيد قيمتها فيما بعد من جبهة البوليساريو. 

وأورد المصدر نفسه، أن "الحكومة الإقليمية السابقة التي كانت تترأسها الاشتراكية كونتشا أندريو، فضلت في البداية عدم تفعيل المسار القضائي للمطالبة بالمبلغ المذكور، لكن الآن يتم تحليل جميع المعلومات الموجودة في الملف وسيتم اتخاذ قرار قريبا بخصوص ما إذا كان سيتم اللجوء إلى المحاكم للمطالبة بهذا الدين. 

وحسب التقرير، فإن حكومة لاريوخا تجاهلت 4 مرات طلبات المعلومات التي أرسلها مجلس الشفافية والحكامة الجيدة بشأن، تكلفة علاج إبراهيم غالي، الذي كان يعاني من التهاب رئوي حاد بسبب إصابته بوباء كورونا، كما أن قيمة الفاتورة كانت موضوع عدة طلبات من البرلمان الإقليمي، وخصوصا من لدن أعضاء الحزب الشعبي. 

لكن الأمور تغيرت مع تولي غونثالو كابيان، عن الحزب الشعبي، رئاسة الحكومة الإقليمية، ليتم الكشف عن تكلفة استشفاء زعيم البوليساريو طيلة مكوثه في المستشفى مدة 44 يوم، من 18 أبريل إلى 1 يونيو 2021، حيث اتضح أن مستشفى "سان بيدرو" بمدينة لوغرونيو أصدر فاتورة بتاريخ 7 يوليوز 2021 باسم محمد بن بطوش، وهو الاسم المزيف الذي دخل بواسطته غالي إلى إسبانيا.

وفي 2 سبتمبر من عام 2021، وبعد استنفاد الإجراءات الإدارية العادية من قبل المستشفى لتحصيل الأموال مقابل الخدمات المقدمة، تم إرسال الفاتورة لأول مرة إلى قسم الخدمات القانونية في إدارة لاريوخا، التي وجدت أن الشخص الذي تلقى الرعاية الصحية لا يتطابق مع هوية الشخص الموجود في الفاتورة، ولم يكن هناك بدٌ من إصدار فاتورة ثانية باسمه الحقيقي. 

وحسب التقرير، فإنه تم إصدار فاتورة جديدة باسم إبراهيم غالي في 28 دسمبر من عام 2022 بالمبلغ المذكور، وبعد ثلاثة أشهر، وتحديدا في مارس من العام المنصرم، ومع اقتراب الانتخابات البلدية والإقليمية تم إرسال الفاتورة مرة أخرى إلى المديرية العامة للخدمات القانونية، ولكن هذه المرة ليتم البدء في الإجراءات اللازمة لتحصيلها. 

مقالات مشابهة

  • على وقع طبول الحرب مع حزب الله.. تكاليف اقتراض إسرائيل بأعلى مستوى في 13 عاما
  • التفاصيل الكاملة لنتنياهو واستراتيجياته تجاه غزة بعد الحرب بين الظاهر والخفي
  • رئاسة الأركان تؤكد تمركز وحدات تتبعها بـ”بوكماش” لدعم الداخلية
  • ‏القناة 12 الإسرائيلية: الجيش الإسرائيلي يشدد على إنه لا ينبغي أن يكون هناك أي إعلان عن "انتهاء الحرب" حتى عودة جميع المختطفين
  • درغام: هناك تفاؤل على الصعيد الرئاسي وتفعيل للمبادرات
  • بين إسرائيل وحزب الله: طبول الحرب أم المفاوضات؟
  • إعادة افتتاح معبر رأس اجدير بعد 100 يوم من الإغلاق
  • حكومة إقليمية إسبانية تعتزم اللجوء إلى القضاء ضد زعيم البوليساريو
  • الملف الرئاسي إلى الواجهة من عين التينة إلى باريس
  • المقاومة العراقية تعلن دخولها المعركة الى جانب حزب الله في حال الحرب الشاملة