ريم البارودي تكشف سر رفضها المشاركة في مسلسل عمارة يعقوبيان (فيديو)
تاريخ النشر: 30th, March 2024 GMT
سأل شيخ العرافين الفنانة ريم البارودي، عن سر رفض المشاركة في مسلسل عمارة يعقوبيان، وردت قائلة: «ده قديم أوي، بعد مسلسل الباطنية جالي الفيلم، ومسلسل الإخوة الأعداء».
وأضافت ريم البارودي في حوارها مع الإعلامية بسمة وهبة مقدمة برنامج «العرافة»، على قناتي المحور والنهار: «خلاص أنت بتنجح في حاجة، خاصة الأعمال التي جرى تقديمها في أفلام وتكرر في مسلسلات، ودي تجربة عملتها وخلاص، وكان عندي تجربة فاشلة وهو مسلسل إحنا الطلبة».
وسألها شيخ العرافين، عما إذا كانت حاولت إلقاء نفسها من البلكونة في أثناء وجودها بالجزائر، لترد قائلة: «مبحبش إنك توعديني بحاجة ومتعمليهاش ومبحبش حد يستهون بيا، كنت معزومة على تكريم في الجزائر العظيمة المحبة للدراما المصرية، والتكريم كان يتبع وزارة الثقافة الجزائرية زي ما اتقالي».
وواصلت: «وفي الآخر طلع التكريم معمول في حاجة زي صالون بيتنا وكل اللي اتوعدت بيه ملقتش منه حاجة، وامتنعت عن النزول على السلم وقلت مش هشارك في المهزلة دي، وطلعت لي واحدة المفروض إنها صاحبة الحفل وقالت لي انزلي أنا ملبوسة فقلت لها أنا مجنونة وكنت هرمي نفسي من الدور الرابع لأني خفت حسيت إنها كانت بتتحول قدامي».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: ريم البارودي الجزائر العرافة
إقرأ أيضاً:
دراسة جديدة تكشف: السعودية كانت واحة خضراء قبل 8 ملايين سنة
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- توصلت دراسة علمية صادرة عن هيئة التراث السعودية إلى أنّ أرض المملكة كانت واحة خضراء قبل 8 ملايين سنة، وفقًا لما ذكره الموقع الرسمي لوكالة الأنباء السعودية "واس" الأربعاء.
كشفت الدراسة العلمية عن سجل دقيق للمناخ القديم على أرض المملكة من خلال تحليل 22 تكوينًا كهفيًّا استُخرِج من سبعة كهوف تقع شمال شرق منطقة الرياض بالقرب من مركز شَوْية في محافظة رماح.
تُعرف هذه الكهوف محليًا باسم "دحول الصمّان"، بينما تشتهر علميًا بـ "الهوابط والصواعد".
في مؤتمر صحفي عُقِد الأربعاء في مقر الهيئة بالعاصمة السعودية الرياض، أوضح المدير العام لقطاع الآثار ، الدكتور عجب العتيبي، أنّ الدراسة كشفت عن أطول سجل مناخي في الجزيرة العربية يعتمد على الترسبات الكهفية، الذي يُعد أيضًا من أطول السجلات المناخية بالعالم، حيث يغطي فترة زمنية طويلة جدًا تبلغ ثمانية ملايين سنة.
وأشار هذا السجل إلى تعاقب مراحل رطبة متعددة أدت إلى جعل أراضي المملكة بيئة خصبة وصالحة للحياة، على عكس طبيعتها الجافة الحالية.
بحسب النتائج، كانت صحراء المملكة، التي تُعد اليوم أحد أكبر الحواجز الجغرافية الجافة على وجه الأرض، حلقة وصل طبيعية للهجرات الحيوانية والبشرية بين قارات إفريقيا، وآسيا، وأوروبا.