" بورفؤاد على مائدة واحدة".. السلام البحري ينظم أكبر مأدبة إفطار | صور
تاريخ النشر: 30th, March 2024 GMT
نظم نادي السلام البحري ببورفؤاد اكبر مائدة إفطار جماعى خلال شهر رمضان بالمحافظة الباسلة بحضور أكثر من ٦٠٠ شخص من اعضاء النادي و الضيوف.
وشارك في حضور الافطار عدد كبير من اسر مدينة بورفؤاد وذلك للعيش في أجواء البهجة والترابط على مائدة واحدة جمعت الصغير والكبير.
اجتمع أهالي مدينة بورفؤاد بجميع أطيافها، شباب، وكبار، وسيدات، وأطفال، ونفذوا مأدبة الإفطار ، برعاية وتنظيم نادى السلام البحري ببورفؤاد
السلام البحري ينظم أكبر مأدبة إفطار لأهالى بورفؤاد صوروكان قد بدأ نادى السلام البحري برئاسة الاستاذ سيد طايع رئيس مجلس الادارة وجميع اعضاء المجلس بالتنسيق والاستعداد منذ صباح باكر لحفل الإفطار الجماعي ، ليكون اكبر مائدة إفطار تشهدها الباسلة منذ بداية الشهر الكريم.
وعلى جانب آخر أشاد كل الحضور بمدى التنظيم والذى ظهر على أعلى مستوى منذ صباح اليوم وحتى إنتهاء موعد الافطار.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: بورفؤاد حفل الإفطار الجماعي شهر رمضان المبارك مائدة افطار جماعي موعد الإفطار مدينة بورفؤاد مائدة إفطار مأدبة الإفطار السلام البحری
إقرأ أيضاً:
متحف المركبات الملكية ينظم ورش فنية مرتبطة بالتراث المصري
ينظم متحف المركبات الملكية ، مجموعة متنوعة من الورش الفنية المرتبطة بالتراث المصري الأصيل ،وذلك يوم الخميس المقبل بقاعة المتحف.
وأوضحت إدارة متحف المركبات الملكية ، أن مجموعة الورش الفنية تأتي على هامش الاحتفال باليوم العالمي للتراث ، والتى تتضمن ورشة فنية لصناعة الحلي والاكسسوار مستوحاة من مجوهرات سيدات الأسرة المالكة في عصر أسرة محمد علي.
وتابعت إدارة المتحف، أن الورش تتضمن أيضا ورشة فنية لصناعة الطرابيش ،وورشة فنية لتعليم التطريز لشعار أسرة محمد علي بالإضافة إلى تنظيم مجموعة ورش فنية مستوحاة من ملابس الأميرات وأمراء أسرة محمد علي.
وأفادت أن الورش تستهدف الجمهور من فئات عمرية مختلفة الأطفال والكبار بداية من عمر ١٢ سنة ، موضحة أن الورش تتطلب إحضار "خيط سنارة وخيط اكسسوارات ،استك خرز أي نوع ،دلايات ،أقفال سلاسل ،اكسسوار مقطوع يمكن إصلاحه ،زردية صغيرة للهاند ميد ،مقص ،ورق ٣٠٠ جرام أو ٢٥٠ جرام ،صمغ أو دباسة ،قماش أحمر ،إبره وخيط.
ترجع فكرة إنشاء متحف المركبات الملكية إلى عهد الخديوي إسماعيل، فيما بين عامي 1863 و1879، فكان أول من بدأ في إنشاء مبنى خاص بالمركبات الخديوية والخيول، ثم أصبحت مصلحة للركائب الملكية، تحولت فيما بعد إلى متحف للمركبات الملكية بعد عام 1952.
تم إغلاق المتحف في ثمانينيات القرن الماضي لتطويره وترميمه، وتعثرت الأعمال على مدار الأعوام التالية بعد الغلق، حتى عام 2017 حيث بدأ استئناف الأعمال به مرة أخرى، وتفضل فخامة رئيس الجمهورية بافتتاحه، عبر الفيديو كونفرانس، عام 2020.
ويضم المتحف مجموعة رائعة من العربات الملكية مختلفة الأحجام والأنواع، والتي ترجع إلى فترة حكم أسرة محمد علي باشا في مصر، أشهرها العربة المعروفة باسم عربة الآلاي الكبرى الخصوصي، والتي تمتاز بدقة صناعتها وفخامة زخرفتها.
وأهداها الإمبراطور نابليون الثالث وزوجته الإمبراطورة أوجيني للخديوي إسماعيل وقت افتتاح قناة السويس عام 1869، وأمر الملك فاروق الأول بتجديدها واستخدامها عند افتتاح البرلمان في عام 1924م.
ويضم متحف المركبات الملكية مجموعة من أطقم الخيول ولوازمها، بالإضافة إلى الملابس الخاصة بالعاملين بمصلحة الركائب والذين ترتبط وظائفهم بالعربات، كما يضم مجموعة من اللوحات الزيتية للملوك والأميرات التي يرجع تأريخها إلى نفس الحقبة التاريخية.