ريم البارودي: "اعتذرت أنا وسمية الخشاب من الظهور مع رامز لأن عارفين هيجبنا ويضحك علينا"
تاريخ النشر: 30th, March 2024 GMT
تحدثت ريم البارودي في الجزء الثاني من حلقتها في برنامج العرافة مع الإعلامية بسمة وهبة، عن حقيقة ظهورها مع سمية الخشاب في حلقة واحدة من برنامج رامز جاب من الآخر.
تصريحات ريم البارودي:
وقالت ريم:" كنت هيبقي ضيفة في برنامج رامز جلال، وسمية كلمتني وقالتلي هنعمل حلقة حلوة وكانت عارفه أنه مقلب، ولكن اعتذرت قبلها علشان عيب، جايبنا علشان يضحك علينا الوطن العربي، إهانة متعمدة، ويقول حريم فلان».
يذكر أن آخر أعمال ريم البارودي هو مشاركتها في حكاية بنات السباعي إحدى حكايات مسلسل حدث بالفعل، وحكاية "بنات السباعي" البطولة الأولى لريم البارودي وتتكون من 5 حلقات ويشارك في بطولتها أحمد جمال سعيد ومحمود حجازي ومحمد التاجي وهناء الشورجبي وغيرهم من النجوم، من تأليف محمد إبراهيم عوض وإخراج تامر حمزة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: ريم البارودي رمضان 2024
إقرأ أيضاً:
لميس الحديدي: مسلسل ظلم المصطبة يعيد تأكيد مفهوم علاقة الدراما بالمجتمع
أشادت الإعلامية لميس الحديدي بمسلسل "ظلم المصطبة"، لافتة إلى سر مجاحه يكمن في أنه اقترب من الناس ومشاكلهم الحقيقية في الأقاليم، وليس في العاصمة، وفتح ملف قضايا المرأة، وسلط الضوء على ما تتعرض له من ظلم وعنف وتمييز.
وتابعت خلال تقديمها حلقة جديدة من برنامج "كلمة أخيرة" على شاشة ON:"ذكرنا بالمثل الشعبي: ظلم المصطبة ولا عدل المحكمة.فهذا المسلسل اختار مركز "إيتاي البارود" بالبحيرة ليكون بطل الحكاية، وهذا أول ما يميّز هذا العمل، لأن الدراما، كما اعتدنا، إما تختار القاهرة العاصمة، أو عندما تخرج منها تتوجه نحو االصعيد تارة، أو محافظات مثل الإسكندرية، وقليل منها يتجه إلى مدن القناة."
ولفتت إلى أن العودة للقرى الريفية بشكلها الحالي، بمتغيراتها ولهجة الناس التي تغيرت مع الزمن، هو ما كان مهمًا ومميزًا في العمل الذي دارت أحداثه في 15 حلقة.
متابعة :"15 حلقة كشفت من خلال تفاصيلها وشخصياتها المتعددة، كيف أن المجتمعات التقليدية ما زالت تتمسك بأفكار بالية، وأحيانًا ظالمة، مستخدمة إما سطوة المال أو الدين لتحقيق مصالحها.
إختتمت : " في طريق المصالح، تتعرض المرأة – الطرف الأضعف – لكل أشكال الظلم، الجسدي أو النفسي. فظلم المصطبة" مسلسل يعيد تأكيد مفهوم علاقة الدراما بالمجتمع؛ في هذا المسلسل من المهم أن تكون الدراما كاشفة، تفضحنا أحيانًا، لنستيقظ على عورات كثيرة نظن أننا نعالجها بالقانون، لكنها تبقى موجودة، راسخة في عقول كثيرين، إن لم يتم استئصالها."