أمريكي يغيّر اسمه ويقرر منافسة ترامب وبايدن في الانتخابات الرئاسية
تاريخ النشر: 30th, March 2024 GMT
أقدم رجل أمريكي من ولاية تكساس على تغيير اسمه بشكل قانوني إلى "أي شخص آخر" وأعلن ترشحه لانتخابات الرئاسة في مواجهة بايدن وترامب.
وقبل أن يغير اسمه، كان يدعى الرجل داستن إيبي، ويبلغ من العمر 35 عاما، وهو من قدامى محاربي الجيش الأمريكي.
ويعمل إيبي معلم رياضيات للصف السابع في ضواحي مدينة دالاس.
ويعود قرار الرجل تغيير اسمه ودخول السباق الانتخابي، إلى أنه غير راضٍ عن المرشحين الرئاسيين لهذا العام، بايدن وترامب.
¡INCREÍBLE! Cambia su nombre a “Literalmente cualquier otro” y se postula a la presidencia de Estados Unidos ????????????
Un hombre de 35 años de #Texas llamado Dustin Ebey acaba de hacer algo inusual pero creativo; cambio su nombre a ‘Literally Anybody Else’ que en español se ... pic.twitter.com/Jn38pjtxH0 — ¿Qué Pasa? (@quepasa_oficial) March 27, 2024
ويحتاج المرشح الجديد الآن إلى 113000 توقيع من الناخبين في ولايته، بحلول شهر أيار/ مايو ليتم إدراج اسمه على بطاقة الانتخابات.
في سياق متصل، أطلق بايدن الجمعة إعلانا تلفزيونيا يستهدف جذب ناخبي نيكي هايلي في إطار سعيه لإعادة بناء التحالف الذي أوصله إلى البيت الأبيض واستمالة الجمهوريين المعتدلين الذين فضلوا التصويت لهايلي على دونالد ترامب خلال اختيار مرشح حزبهم للانتخابات الرئاسية.
ويُظهر الإعلان المرشح الجمهوري ترامب وهو يسخر من السفيرة السابقة لدى الأمم المتحدة ويقول لأحد المراسلين إنه قادر على الفوز بدون دعم مؤيديها.
كما يُسمع ترامب وهو يقول في الإعلان الذي يستمر لمدة 30 ثانية: "لقد جن جنونها. إنها شخص غاضب جدا"، معربا عن رفضه لأنصارها ومهددا بطردهم من حركته السياسية.
ونشر بايدن الإعلان على وسائل التواصل الاجتماعي مرفقا بتعليق "ناخبو نيكي هايلي، دونالد ترامب لا يريد أصواتكم. أريد أن أكون واضحا: هناك مكان لكم في حملتي".
قام بايدن بإنشاء صندوق لحملته الانتخابية جمع ما يزيد عن 70 مليون دولار قبيل المواجهة الجديدة مع ترامب في تشرين الثاني/نوفمبر المقبل، وهو ما يزيد عن ضعف حجم التبرعات التي جمعها سلفه ويمنحه قدرة على إنفاق مبالغ أكبر على الإعلانات التلفزيونية.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي من هنا وهناك المرأة والأسرة حول العالم حول العالم بايدن الانتخابات ترامب انتخابات بايدن ترامب من هنا وهناك حول العالم حول العالم حول العالم حول العالم حول العالم حول العالم سياسة سياسة من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
عاجل - اجتماع رمزي بين زيلينسكي وترامب في كاتدرائية القديس بطرس قبيل جنازة البابا فرانسيس
وصف الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي لقاءه بالرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الذي جرى داخل كاتدرائية القديس بطرس في الفاتيكان، بأنه كان "رمزيًا للغاية"، مشيرًا إلى أن الاجتماع قد يحمل طابعًا تاريخيًا إذا أسفر عن نتائج ملموسة.
تفاصيل اللقاء بين زيلينسكي وترامبأكد الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، عبر منشور له اليوم السبت على منصة "إكس" (تويتر سابقًا)، أن الاجتماع كان جيدًا وشمل مناقشات خاصة حول قضايا بالغة الأهمية.
أبرزهم ترامب وماكرون.. شاهد ملوك وزعماء العالم يودعون البابا فرنسيس عاجل - ترامب وزوجته ميلانيا يودعان البابا فرنسيسوكتب قائلًا: "ناقشنا الكثير من الأمور على انفراد، آمل أن نحقق نتائج في كل ما تناولناه، بدءًا من حماية أرواح شعبنا، إلى وقف إطلاق نار كامل وغير مشروط، وصولًا إلى تحقيق سلام موثوق ودائم يمنع اندلاع حرب أخرى".
وأشار زيلينسكي إلى أن الاجتماع كان رمزيًا للغاية، معربًا عن أمله في أن يتحول إلى لقاء تاريخي إذا نجحت الجهود المشتركة في تحقيق الأهداف المرجوة.
البيت الأبيض يصف الاجتماع بأنه "مثمر للغاية"صرح مسؤولون في البيت الأبيض أن الاجتماع، الذي استمر قرابة 15 دقيقة فقط، كان "مثمرًا للغاية"، رغم أنه لم يتم الإعلان عنه مسبقًا.
وأوضحوا أن اللقاء جرى بشكل سريع داخل الكاتدرائية، قبل بدء مراسم جنازة البابا فرانسيس في ساحة القديس بطرس.
ووفقًا لما أوردته شبكة CNN الإخبارية، لم يكن من المتوقع عقد أي لقاءات رسمية للرئيس الأمريكي مع قادة العالم خلال زيارته القصيرة إلى روما، حيث أكد المسؤولون أن الهدف الرسمي للزيارة كان حضور جنازة البابا الراحل فقط، في ظل جدول زمني مضغوط للغاية.
زيارة ترامب إلى روما بدلًا من السعوديةكان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قد خطط في البداية لاختيار المملكة العربية السعودية كأول محطة خارجية له في ولايته الجديدة، حيث كان من المزمع أن تتم الزيارة الشهر المقبل.
إلا أن وفاة البابا فرانسيس غيرت مجرى الأحداث، مما دفع ترامب إلى جعل أوروبا، وتحديدًا الفاتيكان، أولى محطاته الخارجية، رغم انتقاداته السابقة للقارة الأوروبية.