ريم البارودي عن رفض المشاركة في فيلم التاروت مع سمية الخشاب: مش مناسبني
تاريخ النشر: 30th, March 2024 GMT
علّقت الفنانة ريم البارودي، على رفضها المشاركة في فيلم التاروت مع الفنانة سمية الخشاب، قائلة: "مش مناسبني والله العظيم".
وأضافت البارودي في حوارها مع الإعلامية بسمة وهبة مقدمة برنامج «العرافة»، على قناتي المحور والنهار: "أنا أشتغل مع سمية أو أطلع معاها أي برنامج، لأن الازمة بيننا انتهت وخلصت، أما فيلم التاروت لما اتعرض عليّ كان مع مخرج ومنتج عملت معهما من قبل ولم أحب أن أعيد التجربة".
وتابعت الفنانة: "اديت لنفسي فرصة وكلمته في التليفون أسأله، كان في شخصية معاها بغبغان طول الفيلم وواحدة معاها كلب وواحدة معاها قط، وسألت عن شخصيتي هتعمل البغبغان ازاي، اتقالي جرافيك اعتذرت، لكن لو كان جاب لي بغبغان بجد كنت هعمله".
https://www.youtube.com/live/wphPYAA7nYk?si=HymZlusG2crE0HvI&t=704
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الفنانة ريم البارودي الفنانة سمية الخشاب بسمة وهبة برنامج العرافة
إقرأ أيضاً:
عطاف يتباحث مع وزراء خارجية الدول المشاركة في قمة الـ 20
أجرى وزير الدولة، وزير الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج والشؤون الإفريقية، أحمد عطاف، اليوم الجمعة، بجوهانسبرغ، محادثات ثنائية مع عدد من وزراء خارجية الدول المُشاركة في الاجتماع.
وجاءت هذه المباحاثات على هامش أشغال اليوم الثاني من الاجتماع الوزاري لمجموعة العشرين G20.
والتقى عطاف بكلٍّ من وزير الشؤون الخارجية الصيني، وانغ يي، ووزير الشؤون الخارجية التركي، هاكان فيدان. ووزير الشؤون الخارجية لجمهورية الهند، سوبرامانيام جايشانكار.
كما كانت لـ عطاف لقاءات مع وزير الشؤون الخارجية لمملكة النرويج، إسبن بارت إيدي، ووزير الشؤون الخارجية الكوري، تشو تاي يول، وكذا وزير خارجية اليابان، تاكيشي إيوايا.
وخلال لقاء عطاف مع نظيره الصيني، تباحث السُبل الكفيلة بتحقيق مزيد من النتائج الإيجابية على درب تعزيز الشراكة الاستراتيجية الجزائرية-الصينية.
كما استعرض عطاف مع نظيره التركي مختلف محاور وأبعاد الشراكة المتميزة التي تربط البلدين. في سياق التحضير لانعقاد الدورة الثالثة للجنة التخطيط المُشتركة. وناقش معه تطورات الأوضاع في منطقة الشرق الأوسط بصفة عامة والمستجدات المتعلقة بالقضية الفلسطينية بصفة خاصة.
في حين تباحث رئيس الدبلوماسية الجزائرية آفاق انتهاز الاجتماع المقبل للجنة الحكومية المشتركة. من أجل الرقي بها إلى مراتب أعلى تتماشى مع الإمكانيات التي يتوفر عليها البلدان.
ومع نظيره النرويجي، تناول الوزير عطاف سبل الحفاظ على الزخم الذي يعرفه التعاون الاقتصادي بين البلدين. وناقش معه آفاق الجهود الدولية المتعلقة بدعم حلّ الدولتين كتسوية نهائية وعادلة للقضية الفلسطينية.
هذا، وشكلت محادثات عطاف مع وزير خارجية كوريا فرصة لبحث النتائج المُتميزة التي يسجلها التعاون بين البلدين. لا سيما في المجالات الاقتصادية والتكنولوجية.
كما أكد الطرفان على ضرورة مواصلة التشاور داخل مجلس الأمن، وعلى وجه الخصوص في إطار مجموعة الأعضاء المنتخبين (E10).
وفي الختام، استعرض الوزير عطاف مع نظيره الياباني السُبل الكفيلة باستغلال المزايا والمقومات التي يزخر بها البلدان. بغية السمو بالعلاقات الجزائرية-اليابانية إلى آفاق أرحب.