تشارلز براون يعرب عن إحباطه لعدم وجود خطط لدى تل أبيب لليوم التالي للحرب

قال رئيس هيئة الأركان المشتركة للقوات المسلحة الأمريكية تشارلز براون، السبت، بلاده لن تقبل قتل مزيد من الأبرياء برفح كما بغزة وخان يونس، وفق ما ذكرته هيئة البث العبرية.

اقرأ أيضاً : عائلات محتجزين بغزة: سلوك نتنياهو جريمة وسنطالب بإسقاطه

وأعرب رئيس الأركان الأمريكي عن إحباطه لعدم وجود خطط لدى تل أبيب لليوم التالي للحرب.

وفي وقت سابق، أفادت صحيفة واشنطن بوست، بأن إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن سمحت خلال الأيام الأخيرة بتزويد تل أبيب بقنابل وطائرات مقاتلة بمليارات الدولارات.

وذكرت واشنطن بوست نقلا عن مصادر مطلعة أن الحزمة الجديدة تشمل أكثر من 1800 قنبلة من طراز MK84

وأشارت نقلا عن مسؤول أمريكي، أن إدارة بايدن مستمرة بدعم حق تل أبيب بالدفاع عن نفسها وإخضاع المساعدات لشروط لم يكن من سياستها، وفق مزاعمها.

وبينت واشنطن بوست، أن الخارجية الأمريكية سمحت بنقل 25 طائرة F-35A ومحركات بقيمة 2,5 مليار دولار إلى تل أبيب. 

إلى ذلك قال الرئيس الأمريكي جو بايدن، إنه يعمل مع الشركاء لمواجهة الأزمة الإنسانية في غزة وتقديم المساعدات وإطلاق سراح المحتجزين ووقف إطلاق النار.

ولفت بايدن، إلى أنه يعمل مع الشركاء لإقرار وقف فوري لإطلاق النار يستمر 6 أسابيع على الأقل، إضافة إلى أنه سيعمل مع الشركاء ليكون أكثر ديمومة. 

وأضاف، أنه يجب الحفاظ على مساحة للسلام من أجل حل الدولتين وتوفير الأمن والكرامة للفلسطينيين و"الإسرائيليين" بالتساوي.

وأكد بايدن إلتزام إدارته بالعمل مع الجالية العربية الأمريكية، لافتا إلى أنها داعم حاسم للشعب الفلسطيني والعربي والسلام العادل والدائم.

المصدر: رؤيا الأخباري

كلمات دلالية: أمريكا واشنطن تل أبيب الحرب في غزة تل أبیب

إقرأ أيضاً:

(صحيفة).. ترامب يوقف جميع أشكال تمويل قوات أمن السلطة الفلسطينية

يمن مونيتور/ وكالات

أفادت صحيفة واشنطن بوست أن إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أوقفت جميع أشكال التمويل لقوات الأمن التابعة للسلطة الفلسطينية، وذلك في إطار التجميد الشامل للمساعدات الخارجية الأمريكية، وفقاً لمسؤولين أمريكيين وفلسطينيين.

وفي حديثه لصحيفة واشنطن بوست، قال اللواء أنور رجب، المتحدث باسم قوات الأمن الفلسطينية، إن الولايات المتحدة كانت أحد أكبر المانحين لمشاريع السلطة الفلسطينية، بما في ذلك برامج التدريب والتأهيل الأمني.

وصرح مصدر إسرائيلي سابق للصحيفة بأن مكتب المنسق الأمني لم يتأثر بشكل كبير بتجميد التمويل، مشيراً إلى أن دولاً أخرى التزمت بتعويض النقص المالي.

ومع ذلك، أدى هذا القرار بالفعل إلى تخفيضات في بعض برامج التدريب، وفقاً لعقيد مسؤول عن معهد التدريب المركزي لقوات الأمن الفلسطينية، الذي قال لصحيفة واشنطن بوست إن اجتماعاً كان مقرراً مع مسؤولين أمريكيين هذا الشهر لتقييم عمليات السلطة ضد المقاومة في مخيم جنين – التي توقفت بعد الاجتياح الإسرائيلي الأخير – تم تأجيله ولم يُحدد موعد جديد له بعد.

وأضاف العقيد أن واشنطن كانت تموّل بناء ميدان رماية افتراضي تحتاجه قوات الأمن الفلسطينية بسبب رفض إسرائيل السماح باستيراد الذخيرة الحية للتدريبات. ورغم أن المشروع كان على وشك الاكتمال، فإن معهد التدريب يبحث الآن عن ممولين بديلين بسبب تجميد التمويل الأمريكي.

مقالات مشابهة

  • ترامب يطيح بعدد من قيادات الجيش الأمريكي أبرزهم رئيس الأركان
  • في إجراء غير مسبوق.. الإطاحة بعدد من قيادات الجيش الأمريكي أبرزهم رئيس الأركان
  • ترامب يقيل رئيس هيئة الأركان المشتركة الأمريكية
  • "واشنطن بوست": تلميحات متكررة من ترامب حول إمكانية الترشح لولاية ثالثة
  • نائب رئيس الوزراء الأردني الأسبق: لن نقبل بأي حل يفرض علينا بشأن تهجير الفلسطينيين
  • إعلام إسرائيلي: العثور على مزيد من العبوات الناسفة في تل أبيب وضواحيها
  • واشنطن بوست: عملية السلطة في جنين أظهرت ضعف قدراتها
  • واشنطن بوست: إدارة ترامب تجمد أموالًا مخصصة لقوات الأمن الفلسطينية
  • "واشنطن بوست": إدارة ترامب تقطع كل التمويل عن قوات الأمن الفلسطينية
  • (صحيفة).. ترامب يوقف جميع أشكال تمويل قوات أمن السلطة الفلسطينية