«مكنتش مدياها خوانة».. ريم البارودي: ريهام سعيد لم تتنازل عن قضيتها ضدي
تاريخ النشر: 30th, March 2024 GMT
قالت الفنانة ريم البارودي، إنّ الإعلامية ريهام سعيد لم تتنازل عن القضية التي رفعتها ضدها رغم إعلانها الصلح وظهورها معها في برنامج "صبايا الخير".
وأضافت البارودي في حوارها مع الإعلامية بسمة وهبة مقدمة برنامج «العرافة»، على قناتي المحور والنهار: "المحامي بتاعي قالي خليها تروح تتنازل، كلمتها، قالت لي مش عاملة توكيل تنازل للمحامي، ومرة تقولي أصلي هروح بكرة، ومكنتش مدياها خوانة وصورت معاها".
وتابعت الفنانة: "القضية أصبحت في صالحي بعد أن كنت متهمة، وتم الحكم بحبس متهم بتهمة انتهاك خصوصيتي، والحبس لمدة عام.. يا رب يتمسك في لجنة بكرة أو شرطة السياحة تاخده".
وواصلت: "لم أرفع أي قضية ضدها، اما هي، فقد رفعت ضدي محضر إزعاج وترتب عليه غرامة 20 ألف جنيه، وبعدها طالبت بتعويض بمليون جنيه وحصلت على حكم بـ100 ألف جنيه، وبعد كده القضية رجعت للمرافعة تاني والحمد لله مدفعتش الـ100 ألف جنيه"".
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الفنانة ريم البارودي الاعلامية ريهام سعيد صبايا الخير ريم
إقرأ أيضاً:
الجيش الإسرائيلي ينذر بإخلاء مبان في ضاحية بيروت الجنوبية
طالب الجيش الإسرائيلي مجدداً، اليوم السبت، من سكان بعض المناطق في ضاحية بيروت الجنوبية بضرورة الإخلاء فوراً للمناطق المحددة.
وبحسب بيان للمتحدث باسم الجيش الإسرائيلي أفيخاي أدرعي، على صفحته الرسمية في منصة "إكس"، أنه على جميع السكان المتواجدين في منطقة الضاحية الجنوبية الإخلاء فوراً.
#عاجل إلى جميع السكان المتواجدين في منطقة الضاحية الجنوبية وتحديدًا في المباني المحددة في الخرائط المرفقة والمباني المجاورة لها في حارة حريك
⭕️أنتم تتواجدون بالقرب من منشآت ومصالح تابعة لحزب الله حيث سيعمل ضدها جيش الدفاع بقوة على المدى الزمني القريب
⭕️من أجل سلامتكم وسلامة… pic.twitter.com/tu7wW9UdYj
وأرفق المتحدث باسم الجيش مع منشوره صورة تحمل رسماً توضيحياً يشير إلى مباني محددة، بالإضافة إلى المباني المجاورة لها في حارة حريك.
وقال المتحدث في منشوره: "أنتم تتواجدون بالقرب من منشآت ومصالح تابعة لحزب الله حيث سيعمل ضدها الجيش الإسرائيلي على المدى الزمني القريب"، دون أن يذكر متى سيتم ذلك.
وذكر أنه من أجل سلامتكم وسلامة أبناء عائلتكم عليكم اخلاء هذه المباني وتلك المجاورة لها فوراً والابتعاد عنها لمسافة لا تقل عن 500 متر.
وجرت العادة لدى الجيش الإسرائيلي في إنذار المناطق التي سيتم استهدافها، إلا أن الجيش قام أكثر من مرة بقصف مواقع في ضاحية بيروت الجنوبية، دون إنذار مسبق للسكان.