عدة مسارات.. تفاصيل انطلاق برنامج "موهبة" في مستشفى الملك فهد بالدمام
تاريخ النشر: 27th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن عدة مسارات تفاصيل انطلاق برنامج موهبة في مستشفى الملك فهد بالدمام، انطلقت فعاليات برنامج موهبة الإثرائي الصيفي 2023م في مستشفى الملك فهد التخصصي بالدمام أحد مكونات تجمع الشرقية الصحي التابع لمؤسسة الملك .،بحسب ما نشر صحيفة اليوم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات عدة مسارات.
انطلقت فعاليات برنامج موهبة الإثرائي الصيفي 2023م في مستشفى الملك فهد التخصصي بالدمام أحد مكونات تجمع الشرقية الصحي التابع لمؤسسة الملك عبدالعزيز ورجاله للموهبة والإبداع.
ويستقطب البرنامج 18 طالباً وطالبة لتنمية مواهبهم الشابة في مركز الأبحاث التابع لتخصصي الدمام.
فعاليات برنامج "موهبة" في مستشفى الملك فهد بالدماموأوضح المدير التنفيذي المشارك لمركز الأبحاث في مستشفى الملك فهد التخصصي بالدمام د. هاني المهنا بأن برنامج "موهبة" يعنى باستكشاف المواهب وإثرائها.
وبين أنه يعمل أيضا على تنمية القدرات البحثية والمهنية والمعرفية لدى الطلبة، إذ يحظى باستقطاب الطلبة والطالبات لمدة شهر حتى تاريخ 17 أغسطس من العام الجاري 2023م، في مركز الأبحاث.
مسارات برنامج موهبة الإثرائي الصيفيوأضاف "المهنا" بأن البرنامج يشمل مسارات علمية متعددة مثل العلوم الحيوية البحثية، علوم الجينوم، والعلوم المناعية، كما أنه يتيح الفرصة للطلاب للتعرف على إجراءات الفوحات السريرية وتحليل البيانات ونظم المعلومات الطبية.
يذكر أن برنامج موهبة الإثرائي الصيفي هو أحد البرامج الإثرائية التي تقدمها مؤسسة الملك عبدالعزيز ورجاله للموهبة والإبداع (موهبة)، للطلبة الواعدين بالموهبة والإبداع، يتلقون خلالها معرفة وخبرات علمية متقدمة تتحدى قدراتهم وتنمي مهاراتهم، وتقدم لهم الدعم المناسب لتطويرها وصقلها.
انطلق في مركز الأبحاث بمستشفى الملك فهد التخصصي بـ #الدمام، أحد مكونات #تجمّع_الشرقية_الصحي، #برنامج_موهبة_الإثرائي_البحثي، والذي يهدف إلى تهيئة الطلبة الموهوبين في مجالات الأبحاث الطبية المتنوعة. pic.twitter.com/DRLcT90QDd
— مستشفى الملك فهد التخصصي بالدمام (@KFSHDammam) July 23, 202335.90.111.163
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل عدة مسارات.. تفاصيل انطلاق برنامج "موهبة" في مستشفى الملك فهد بالدمام وتم نقلها من صحيفة اليوم نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
بسبب ترامب.. جامعة جونز هوبكنز تسرح 2000 موظف حول العالم
أعلنت جامعة "جونز هوبكنز"، إحدى أبرز الجامعات البحثية في العالم، عن تسريح أكثر من 2200 موظف على مستوى العالم، نتيجة التخفيضات الكبيرة في الميزانية التي أقرتها إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب.
وأوضحت الجامعة في بيان رسمي أن هذه القرارات جاءت بسبب إلغاء أكثر من 800 مليون دولار من تمويل الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية (USAID)، وهو ما أثر بشكل مباشر على برامج البحث والتطوير التي تديرها الجامعة داخل الولايات المتحدة وخارجها.
أكبر عملية تسريح في تاريخ الجامعةوصف بيان الجامعة يوم الخميس بأنه "يوم صعب على مجتمعنا بأسره"، مؤكدًا أن التخفيضات غير المتوقعة أجبرتها على إنهاء العديد من المشاريع البحثية المهمة في مدينة بالتيمور الأمريكية، حيث يقع المقر الرئيسي للجامعة، بالإضافة إلى مراكز الأبحاث التابعة لها حول العالم. ووفقًا للمصادر، فإن القرار يشمل أيضًا وضع 100 موظف آخرين في إجازة مؤقتة مع تخفيض جداول عملهم.
وتعد هذه الخطوة واحدة من أكبر عمليات التسريح التي تشهدها جامعة "جونز هوبكنز" على مدار تاريخها، وتأتي في وقت تواجه فيه العديد من الجامعات البحثية تحديات مالية بسبب سياسات التقشف التي فرضتها الإدارة الأمريكية الحالية.
تخفيضات أوسع في تمويل الأبحاث الطبيةلم تقتصر هذه الإجراءات على "جونز هوبكنز"، إذ أعلنت الوكالة الفيدرالية الأمريكية للأبحاث الطبية عن "خفض كبير" في التمويل المخصص للجامعات ومراكز الأبحاث. وأوضحت المعاهد الوطنية للصحة (NIH) أنها لن تغطي التكاليف غير المباشرة المرتبطة بالأبحاث بأكثر من 15%، وهو تغيير جذري مقارنة بالنسبة الحالية التي تصل إلى 60% في بعض المؤسسات البحثية.
وأشارت المعاهد الوطنية للصحة إلى أن هذا القرار سيوفر أكثر من 4 مليارات دولار سنويًا، حيث أن هذه التكاليف تشمل نفقات تشغيلية مثل الصيانة، وشراء المعدات، وتمويل رواتب الموظفين الإداريين في المختبرات البحثية.
أثارت هذه الإجراءات موجة من القلق في الأوساط العلمية والأكاديمية، حيث حذّر العديد من الباحثين من أن هذه التخفيضات المفاجئة قد تؤدي إلى إبطاء الأبحاث في مجالات حيوية مثل السرطان والأمراض العصبية التنكسية.
وكتب جيفري فليير، العميد السابق لكلية الطب بجامعة هارفارد، عبر منصة "إكس" (تويتر سابقًا)، أن هذه التغييرات لا تهدف إلى "تحسين العملية، بل إلى الإضرار بالمؤسسات البحثية والباحثين والأبحاث الطبية الحيوية"، مشيرًا إلى أنها ستؤدي إلى فوضى كبيرة في قطاع البحث العلمي.
كما أعرب علماء وأطباء بارزون عن استيائهم من القرارات الفيدرالية الأخيرة، محذرين من أن غياب التمويل قد يعرّض جهود مكافحة الأمراض المزمنة لخطر التراجع، خاصة أن بعض البيانات الوبائية المهمة قد حُذفت من المواقع الإلكترونية الرسمية دون تفسير واضح.
ترحيب جمهوريفي المقابل، لقيت هذه الإجراءات دعمًا من بعض السياسيين الجمهوريين والملياردير إيلون ماسك، الذي يرأس لجنة خاصة مكلفة بخفض الإنفاق الفيدرالي.
ورحب ماسك بهذه التخفيضات، معتبرًا أنها ستحدّ من الإنفاق غير الضروري، فيما أبدى مشرّعون جمهوريون دعمهم للقرار، بحجة أن التخفيضات ستؤثر بالدرجة الأولى على الجامعات الكبرى مثل "هارفارد"، و"ييل"، و"جونز هوبكنز"، والتي يتهمونها بأنها مراكز للأفكار اليسارية.
ومن المتوقع أن تؤدي هذه القرارات إلى موجة من التغيرات في تمويل البحث العلمي في الولايات المتحدة، وقد تجبر العديد من الجامعات الكبرى على إعادة هيكلة ميزانياتها والبحث عن مصادر تمويل بديلة. كما قد تؤثر هذه التخفيضات على قدرة الجامعات الأمريكية على الحفاظ على ريادتها في مجال البحث الطبي والتكنولوجي، خاصة في ظل التنافس المتزايد مع مراكز الأبحاث الأوروبية والآسيوية.