قوات الاحتلال تعتقل الرئيس السابق لجامعة القدس بزعم أن أرضه بالخليل تقع بمنطقة عسكرية
تاريخ النشر: 30th, March 2024 GMT
نادي الأسير: قوات الاحتلال نقلت الدكتور أبو ساكور الى جهة مجهولة
أفاد نادي الأسير الفلسطيني بأن قوات الاحتلال اعتقلت رئيس جامعة القدس المفتوحة سابقا الدكتور تيسير عبد الحميد يونس أبو ساكور في مدينة الخليل.
اقرأ أيضاً : مستوطن يختطف طفلاً غرب مدينة بيت لحم
وأضاف نادي الأسير، في بيان مقتضب السبت، أن قوات الاحتلال اعتقلت أبو ساكور أثناء تواجده في أرضه في بلدة ترقوميا، بالخليل، بزعم أن الأرض تقع في منطقة عسكرية.
وأشار نادي الأسير إلى أن قوات الاحتلال نقلت أبو ساكور الى جهة مجهولة.
ويواصل الاحتلال شن حملات اعتقال بعد السابع من تشرين الأول/ أكتوبر الماضي في الضفة الغربية، حيث بلغ عدد حالات الاعتقال في الضّفة أكثر من 7870، شملت ممن أعتقل وأبقى الاحتلال على اعتقاله، ومن أفرج عنه لاحقًا.
وأفادت هيئة شؤون الأسرى والمحررين ونادي الأسير الفلسطيني بأن الاحتلال ضاعف حصيلة الأسرى في سجون الاحتلال بعد السابع من تشرين الأول/ أكتوبر الماضي، بحيث ارتفعت إلى أكثر من 9 آلاف فلسطيني.
وأشارت هيئة الأسرى، في بيان وصل "رؤيا" نسخة عنه، إلى أن الحصيلة لا تشمل كافة المعتقلين من غزة الذي يواصل الاحتلال تنفيذ جريمة الإخفاء القسري بحقهم.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: عدوان الاحتلال الضفة الخليل مداهمات اعتقالات قوات الاحتلال نادی الأسیر
إقرأ أيضاً:
سوريا.. الاحتلال يدمر 6 مواقع عسكرية ويصادر أجهزة تشويش للجيش
أفادت قناة الميادين بأن قوات الاحتلال دمرت 6 مواقع عسكرية سورية في ريف القنيطرة الجنوبي بالإضافة الى تدمير الكتيبتين الثانية والثالثة التابعتين للواء 90 في الجيش السوري.
وأشارت القناة الى أن الاحتلال دمر أيضا وصادر أدوات تشويش وأجهزة اتصالات تابعة للجيش السوري في ريف القنيطرة.
فيما ذكر المرصد السوري لحقوق الإنسان، في وقت سابق من اليوم الخميس، أن الاشتباكات العنيفة تجددت في شمال سوريا، حيث تبادلت قوات سوريا الديمقراطية (قسد) والفصائل الموالية لتركيا القصف المدفعي على محاور القتال في ريف محافظة حلب.
وأشار المرصد في تقريره إلى أن المعارك أسفرت عن مقتل مواطن وابنه البالغ من العمر خمس سنوات، جراء سقوط قذيفة على منزلهما في بلدة أبو قلقل قرب سد تشرين بريف منبج الشرقي.
وبالتزامن مع ذلك، هز انفجار غامض مدينة منبج في ريف حلب الشرقي، وسط توقعات بأن يكون ناجما عن غارة جوية بطائرة من دون طيار.
ولاحقا شهدت المنطقة، مواجهات دامية، حيث قتل ما لا يقل عن 21 عنصرًا من الفصائل الموالية لتركيا وأصيب آخرون بنيران قوات مجلس منبج العسكري، وذلك خلال هجوم شنته الفصائل على محيط سد تشرين، بدعم من طائرات استطلاع تركية.
وأعقب الهجوم اشتباكات عنيفة بالأسلحة الثقيلة والمتوسطة؛ ما أدى إلى خسائر بشرية في صفوف الطرفين.
وأكدت مصادر محلية، أن قوات مجلس منبج العسكري تمكنت من إفشال الهجوم، وبدأت بتمشيط المنطقة المحيطة بالسد لتعزيز الأمن فيها.
وفي تطور لافت، أعلنت "قسد" إسقاط طائرة مسيرة تركية من نوع "بيرقدار" كانت تحلق فوق أجواء المنطقة؛ ما يعكس تصعيدًا متزايدًا في استخدام الطائرات المسيرة خلال المعارك.
وتشهد المنطقة حالة من التوتر المتصاعد، مع استمرار القصف المتبادل بين الأطراف، وسط قلق من تفاقم الوضع الإنساني نتيجة سقوط الضحايا المدنيين والأضرار التي لحقت بالبنية التحتية.
تحذير أصفر لـ13 مدينة وبرتقالي لـ4 مدن من سقوط أمطار وعواصف رعدية