وقعت الفنانة هدى المفتي والنجم أحمد مالك، ضحيتا حلقة برنامج رامز جاب من الآخر اليوم، على قناة mbc مصر.

أحمد مالك وهدى المفتي ضحيتا برنامج رامز جاب من الآخرأحمد مالك وهدى المفتي

وسخر رامز جلال من أحمد مالك وهدى المفتي قائلا: «شكل الموضوع هيقلب بقصة حب».

وخلال البرنامج، تعرض أحمد مالك وهدى المفتي للكثير من المغامرات، وقال رامز جلال ساخرا: «شكلها هتبقى حالة حب، بس يلا سيب صباعها».

عرض هذا المنشور على Instagram

تمت مشاركة منشور بواسطة Ramez Galal TV (@ramez_tv)

وسبق واستضاف رامز جلال كلا من الفنانتين يسرا اللوزي ونسرين أمين، في حلقة أمس من برنامج رامز جاب من الآخر، وتحدث رامز جلال عنهما في المقدمة قائلا: «تقدر تغير في شكلك بس مستحيل تغير في أصلك، واحدة نجحت لأنها بيئة ودمها خفيف، بس حبت تعمل دور البنت الكيوت، والتانية بنت ذوات ومولودة في الزمالك ليه تعملي فيها دور بنت بيئة، جوز المدعيين يسرا اللوزي ونسرين أمين».

كما وجّه رامز جلال سؤالا لـ نسرين أمين، عن عدد زيجاتها، وردت نسرين قائلة: «هي مرة واحدة والحمد لله كانت كويسة»، وعقب رامز عليها: «مش هتتكرر تاني»، لتؤكد نسرين أمين حديث الأخير قائلة: «بالضبط».

احمد مالك وهدي المفتي ضحايا حلقة رامز اليومضحايا رامز جاب من الاخر

وتدور فكرة مقلب برنامج رامز جاب من الآخر، حول استضافة الفنان رامز جلال ضيفين من مشاهير الإعلام والفن والرياضة، ويأتون له على أساس برنامج حواري، ثم يفاجأ الثنائي في المقلب وأنهما في برنامج يحمل اسم رامز جاب من الأخر، حيث يمران خلال المقلب بـ «زحليقة أكوا بارك» ثم السقوط على مشاية كهربائية سريعة وقريبة من كلب شرس، ثم الدخول في نفق صغير به رائحة كريهة، ثم حبسهما في غرفة صغيرة وينزل عليهما رامز بعض الحيوانات، ويواجههما بنعامة، ثم يجلسان على كوبري، ثم يسقطان.

باميلا الكيك ومرام علي ضيفا برنامج رامز جاب من الآخر الحلقة 6

برنامج رامز جاب من الآخر.. محمد لطفي ومحمد شاهين ضحايا مقلب الحلقة 4

أكرم توفيق وحسين الشحات ضحايا الحلقة 16 من برنامج «رامز جاب من الآخر»

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: ضحايا رامز جاب من الاخر برنامج رامز جاب من الآخر رامز جلال

إقرأ أيضاً:

ما بين المناظرة الأميركية والمنازلة اللبنانية

مَنْ تابع المناظرة الرئاسية الاميركية بين المرشحين جو بايدن ودونالد ترامب اعتقد للوهلة الاولى أنها بين أثنين من الطبقة السياسية اللبنانية. الفرق أن اللغة مختلفة، وإن كان المضمون مشابهًا للحوارات على شاشات التلفزة اللبنانية، التي تكثر هذه الايام بين الاضداد. وقد يكون المقصود من معدّي البرامج الحوارية اللبنانية استقبال ضيفين لا يجمع بينها سوى التناقض في المواقف، التي لا تخلو من شحذ لكمّ هائل من الحقد والكراهية، وذلك بهدف كسب أكبر نسبة من المشاهدة، غير آبهين بما يمكن أن يتركه هذا النوع من "التوك شو" من آثار سلبية على مختلف شرائح المجتمع، وبالأخص على الشباب، الذين كفروا بكل شيء، ولم تعد تنطلي عليهم الوعود الكاذبة، التي تُطلق من هنا وهناك، وهم قد أصبحوا في عالم آخر في زمن "الذكاء الاصطناعي".
فما شهدنا في تلك المناظرة بين مرشحين لرئاسة أكبر دولة، وما فيها من اسفاف، لم يكن غريبًا على الجمهور اللبناني الذي اعتاد على هكذا مناظرات، ولكن بنكهة لبنانية، مع ما فيها من تناقضات ومن كمّ هائل من الحقد. ولولا الحياء لكانت تحوّلت الشاشات إلى حلبات للمصارعة، وقد شهدنا أكثر من حفلة "خبيط" بين من يسمّون أنفسهم محاورين، وهم لا يعرفون من هذه الكلمة سوى ما له علاقة بالتهشيم والتهديم وبث أجواء من اليأس.
فإذا كانت هذه هي الحال مع متحاورين أثنين فهل يمكن أن نتصوّر كيف سيكون عليه وضع المتحاورين، الذين سيدعوهم الرئيس نبيه بري إلى جلسات حوارية متى تأمّن له العدد الكافي وهو 86 نائًبًا، إلا إذا كان شكل الحوار بين متفقين على كل شيء تقريبًا حتى على اسم المرشح على رئاسة الجمهورية.
المشكلة الأساسية في أي حوار، سواء أكان بين أثنين أو أكثر، هي في كيفية إدارته، إذ يُفترض بمن يتولى هذه المهمة أن يكون محايدًا وحكمًا، لأنه متى انحاز إلى رأي فريق على حساب رأي الفريق الآخر تضيع الطاسة، ويصبح الحوار تراشقًا بالاتهامات والتخوينات المتبادلة، ومحاولة من قِبل كل طرف لإقناع الآخر بوجهة نظره، واللجوء إلى الصوت العالي واستخدام مفردات لم نسمعها في الحوارات الراقية كالمناظرة الشهيرة على سبيل المثال بين العميد ريمون أده والوزير بهيج تقي الدين.
فعن أي حوار نتكلم إذا كان كل فريق من الأفرقاء اللبنانيين المتباعدين عن بعضهما البعض كبعد الأرض عن القمر يعتقد أنه يملك كل الحقيقة، ويرى أن الفريق الآخر هو دائمًا على خطأ فيما هو وحده على صواب. هذا هو الواقع، الذي يجعل التنافر بين هذين الفريقين حالًا مستدامة. وهذا ما يعطّل كل شيء في البلاد. المشكلة أن كل فريق من هذين الفريقين يعتبر أن "بيو أقوى من بيّ الثاني". والأدهى من كل ذلك أن لا أحد منهما على استعداد للتنازل عن بعض مما يعتقده صحًّا. فلو تنازل كل فريق عن بعض هذه الاعتقادات، وتقدّم خطوة في اتجاه الآخر لملاقاته عند منتصف الطريق لأصبح الوضع أفضل مما هو عليه الآن، ولأصبح للجمهورية رئيس توافقي بكل ما لهذه الكلمة من أبعاد ومعانٍ، خصوصًا أن المرشحين الإثنين المطروحين من قِبل محور "الممانعة" أو من قِبل محور "المعارضة" لن يحظيا بالإجماع المطلوب إلا إذا تغيّرت المعادلات الدولية والإقليمية عند تقاطع ما في المفاوضات الأميركية – الإيرانية. وهذا الأمر مستبعد حاليًا أقّله إلى ما بعد الانتخابات الأميركية في ضوء ما أسفرت عنه المناظرة بين مرشحي الحزب الديمقراطي والحزب الجمهوري، مع أرجحية واضحة لترامب على خصمه الرئيس الأميركي الحالي جو بايدن.
فما دام كل من فريقي "الممانعة" و"المعارضة" غير مستعدين لتقديم أي تنازل في ما خصّ الاستحقاق الرئاسي، سواء بالنسبة إلى الذين يطالبون بالحوار قبل الجلسات الانتخابية، أو بالنسبة إلى الذين يتمسكّون بتطبيق حرفية الدستور لإتمام هذه العملية بما يسمح بانتخاب رئيس وفق ما تقتضيه الآليات الديمقراطية السليمة، على أن تلي هذه العملية ترجمة فعلية لهذه النتيجة، بحيث أن الأكثرية تحكم فيما تقوم الأقلية بممارسة دورها في المعارضة كما هي الحال في معظم الدول الديمقراطية.
هي مجرد أفكار من المؤكد أنها لن تلقى ترجمة على أرض الواقع. المصدر: خاص- "لبنان ٢٤"

مقالات مشابهة

  • أحمد حلمي يفتتح برنامج "بيت السعد" لـ عمرو وأحمد سعد
  • أحمد حلمي يروج لـ برنامج "بيت السعد" لـ أحمد وعمرو سعد
  • القوادة والدعارة السياسية /1ـ 2
  • 27 يوليو.. "الاستعراض الأخير" على مسرح جلال الشرقاوي
  • 31 مليون.. تعرف على إيرادات فيلم اللعب مع العيال
  • خالد الغندور يسخر من مباراة الأهلي وطلائع الجيش في الدوري المصري
  • محاولات في الإسماعيلى لتجهيز أحمد عادل عبد المنعم لمواجهة سيراميكا
  • اعتقال مهاجر مغربي ادعى وجود قنبلة بمطار فاس
  • ما بين المناظرة الأميركية والمنازلة اللبنانية
  • عبير صبري ضيفة شرف "مطعم الحبايب"