لا تزال تداعيات هجوم كروكوس الإرهابي الذي أودى بحياة أكثر من 140 شخصا تلقي بظلالها على المشهد السياسي الدولي..

ففي الوقت الذي أعلنت فيه لجنة التحقيق الروسية ارتباط المنفذين بجماعات أوكرانية متطرفة وتلقيهم أموالا في سبيل القيام بهذه العملية، ظهر أن الولايات المتحدة كانت لديها معلومات استخباراتية حول العملية لم تشاركها مع روسيا خشية انكشاف أساليب عمل استخباراتها.

فهل يغض الغرب الطرف عن مكافحة الارهاب في سبيل حربه مع روسيا؟ وكيف يستغل هذا الغرب جماعات متطرفة لتحقيق أهدافه في مختلف أنحاء العالم؟ أسئلة أطرحها على ضيفنا في الاستديو د. أحمد بان الباحث في الحركات الإسلامية

Your browser does not support audio tag.

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: الإرهاب الاستخبارات المركزية الأمريكية داعش هجوم كروكوس الإرهابي

إقرأ أيضاً:

إيران تعلن الإطاحة بشبكة تكفيرية متطرفة على الحدود العراقية

إيران تعلن الإطاحة بشبكة تكفيرية متطرفة على الحدود العراقية

مقالات مشابهة

  • معهد واشنطن: هذه مصالح إسرائيل في سوريا وهكذا يمكن أن تتحقق
  • بوتين: لو لم نطلق العملية العسكرية في أوكرانيا لأجرمنا بحق روسيا وشعبها
  • السلطات الإيرانية تطيح بشبكة متطرفة تكفيرية
  • إيران تعلن الإطاحة بشبكة تكفيرية متطرفة على الحدود العراقية
  • الأسلحة الكيميائية.. سر نظام الأسد المظلم الذي يخشاه الغرب وإسرائيل
  • كاتب صحفي: الدول الغربية تتحرك لحماية مصالحها أكثر من حقوق الإنسان
  • وزير العدل يحسمها.. هل يتم إخلاء سبيل الموقوفين خلال الساعات المقبلة؟
  • إخلاء سبيل شقيق عصام صاصا من قسم الجيزة في قضية تزوير توكيل
  • تورط مسؤولة حكومية بريطانية بصفقة فساد بمليارات الجنيهات
  • قديروف يقترح أن يحدد عوضا عن الغرب هدفا لـ”أوريشنيك” في أوكرانيا لاختبار الدفاعات الغربية