يعد عصير البرتقال من اكثر المشروبات الصحية التي تساعد في حماية الجسم من عدد كبير من الأمراض فهو غني بالعديد من الفيتامينات والمعادن، مثل فيتامين سي، والبوتاسيوم، وحمض الفوليك، والألياف.
وفقا لما جاء في موقع تايمز اوف انديانا أعرض لكم أهم فوائد عصير البرتقال
. البسلة تستخدم في غش أكلة باهظة الثمن |لن تتوقعها
تعزيز جهاز المناعة:
يحتوي عصير البرتقال على كمية عالية من فيتامين سي، وهو مضاد أكسدة قوي يساعد على تقوية جهاز المناعة ومحاربة العدوى.
تحسين صحة القلب:
يُساعد البوتاسيوم الموجود في عصير البرتقال على تنظيم ضغط الدم، بينما تعمل الألياف على خفض مستويات الكوليسترول.
الوقاية من السرطان:
تُشير الدراسات إلى أن مضادات الأكسدة الموجودة في عصير البرتقال قد تساعد في تقليل خطر الإصابة ببعض أنواع السرطان.
تحسين الهضم:
تُساعد الألياف الموجودة في عصير البرتقال على تحسين حركة الأمعاء ومنع الإمساك.
تعزيز صحة البشرة:
يُساعد فيتامين سي الموجود في عصير البرتقال على إنتاج الكولاجين، وهو بروتين ضروري لصحة البشرة.
تحسين صحة العين:
يحتوي عصير البرتقال على فيتامين أ، وهو ضروري لصحة العين والوقاية من أمراض العيون مثل إعتام عدسة العين والضمور البقعي المرتبط بالعمر.
تعزيز صحة العظام:
يحتوي عصير البرتقال على الكالسيوم، وهو ضروري لصحة العظام والوقاية من هشاشة العظام.
تحسين وظائف الدماغ:
يُساعد حمض الفوليك الموجود في عصير البرتقال على تحسين وظائف الدماغ والوقاية من أمراض مثل الزهايمر.
ترطيب الجسم:
يُعدّ عصير البرتقال مصدرًا غنيًا بالماء، مما يساعد على ترطيب الجسم ومنع الجفاف.
تحسين المزاج:
يُساعد فيتامين سي الموجود في عصير البرتقال على تحسين المزاج ومكافحة التوتر.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: عصير البرتقال تحسين صحة العين تحسين صحة القلب تحسين الهضم تحسين وظائف الدماغ هشاشة العظام تعزيز جهاز المناعة تنظيم ضغط الدم تقوية جهاز المناعة فیتامین سی ی ساعد
إقرأ أيضاً:
4 أطعمة تساعد في تحسين مستويات الكوليسترول
أميرة خالد
يعتبر الكوليسترول من المواد الهامة التي يحتاجها الجسم لبناء الخلايا الصحية، وإنتاج الهرمونات، وتكوين فيتامين د. ولكن المستويات المرتفعة من الكوليسترول “الضار” يمكن أن تزيد من خطر الإصابة بالذبحة الصدرية أو الأزمة القلبية أو السكتة الدماغية.
وفي هذا الصدد، حدد خبير التغذية ماريو أورتيز 4 أطعمة يمكن أن تساعد في تحسين مستويات الكوليسترول، وحسب صحيفة “بريستول بوست” البريطانية ، الشوفان هو أحد هذه الأطعمة، حيث يحتوي على مادة البيتا جلوكان التي يمكن أن تساعد في تقليل نسبة الكوليسترول.
ووجدت دراسة أجراها باحثون في ولاية بنسلفانيا الأميركية ونُشرت في مجلة “جمعية القلب الأميركية” أن تناول الأفوكادو يومياً يحسن نوعية النظام الغذائي ويساعد على خفض مستويات الكولسترول في الدم. وصف أورتيز الأفوكادو بأنه “غذاء غني بالدهون الأحادية غير المشبعة”.
وقالت الخبيرة إن تناول الفواكه مثل التفاح أو البرتقال أو التوت يعد غنياً بالبكتين، وهو نوع من الألياف التي تساعد على تحسين نسبة الكولسترول ، كما اقترحت أورتيز إضافة بذور الشيا إلى النظام الغذائي، مشيراً إلى أنها تحتوي على نوع من الألياف الجيلاتينية ذات التأثير المفيد على مستويات الكولسترول.
وأكدت الخبيرة أن هذا النوع الخاص من الألياف يساعد في تقليل نسبة الكوليسترول في الدم دون التأثير على الدهون الثلاثية أو الكوليسترول الجيد.