أكد المخرج هادي الباجوري، أن الفنانة التي ترفض المشاهد الجريئة أو الحميمية لا يجب أن تشارك في أي عمل فني يخرجه، متابعًا: "كبيرك دلوقتي تعملي بوسة أو حضن".

وأشار "الباجوري"، خلال لقائه مع الإعلامية أسما إبراهيم، ببرنامج "حبر سري"، المُذاع عبر شاشة "القاهرة والناس"، إلى أن الفنانة لا تريد المشاركة في مثل هذه الأعمال حتى لا يتعرض للانتقاد من الجمهور، موضحًا أن الجمهور لديه نفس المشكلة ويحب الأفلام التي بها مشاهد جريئة، مضيفًا: "الجمهور بتاعنا بيموت في المشاهد الجريئة".

وأوضح أنه أصبح صريح أكثر من أوقات سابقة، حيث إنه لم يكن يكذب ولكنه لا يتحدث أو ينفي شئ غير صحيح ولكنه لا يتحدث في كل شئ بنفس هذا المنطق، منوهًا بأنه صريح دلوقتي بشكل كبير، وأنه أصبح متصالح مع نفسه بشكل كبير جدًا.

▶️ شاهد هذا الفيديو https://www.facebook.com/share/v/PYHs8PuyVwE414Jk/?mibextid=ox5AEW

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الإعلامية أسما ابراهيم المخرج هادى الباجورى برنامج حبر سري هادي الباجوري

إقرأ أيضاً:

رغم الاحتفالات.. 5 مشاهد لا تنسى من حرب غزة خلال 15 شهرا (فيديو)

رغم أصوات الفرحة التي ارتفعت داخل قطاع غزة، بعد اتفاقية وقف إطلاق النار، إلا أنها لن تمحو قسوة 15 شهرًا من الدمار والإبادة ولحظات الرعب والفزع التي عاشها الأهالي منذ اندلاع الحرب يوم 7 أكتوبر من عام 2023، والتي كانت على مرأى ومسمع من العالم، بداية من مشاهد النزوح مرورًا بالقصف على المستشفيات والأهالي والأحياء السكنية وصولًا وغيرها من المشاهد الصعبة. 

أم نازحة تسحب طفليها في رحلة لمدة 5 ساعات

تأتي ضمن أبرز مشاهد النزوح التي يصعب نسيانها، مشهد السيدة الغزاوية التي أطلق عليها «الأم الخارقة»، التي كانت تسحب طفليها على عربات أطفال دون عجل، لمدة 5 ساعات متواصلة، في رحلة شاقة من شمال القطاع إلى جنوبه، وسط أجواء مليئة بالرعب والفزع إلى جانب ارتفاع درجة الحرارة بشكل شديد.

 

«يوسف شعره كيرلي وأبيضاني وحلو» أشهر شهداء الحرب على غزة

يصعب نسيان قصة الطفل يوسف، التي حملت العديد من المشاهد الإنسانية القاسية، وكذلك دروسًا للصمود، والتي بدأت برحلة بحث عن طفل يسمى يوسف «شعره كيرلي وأبيضاني وحلو»، من داخل أحد المستشفيات التي حملت آلاف المصابين إثر القصف المتواصل على القطاع، قبل أن يقول أحد الموجودين داخل المستشفى أنه سلمه للمشرحة قبل قليل، ليعلن وفاة الطفل الذي بات أحد أشهر شهداء الحرب على غزة.

«متعيطش يا زلمة كلنا شهداء الشهيد يشفع في سبعين من أهله، فلسطين أرض جهاد».. كلمات هزت قلوب الملايين، خاصة أنها كانت مواساة من رجل يقف أمام جثمان ابنه، يواسي بها آخر يبكي للمصاب ذاتها في الأحداث الأخيرة، ليضرب مثالًا في الصبر والصمود والإيمان.

قصف مستشفى المعمداني خلّف العديد من المشاهد الكارثية التي لا تنسى، سواء بسقوط الأطفال الأبرياء، وعلى رأسهم الطفل الشهير الذي استشهد وهو في يده كسرة خبز، إلى جانب صور الحذاء التي تلطخت بالدماء جراء القصف ووقوع العديد من الشهداء، ليجري انتشالها من بين الأشلاء.

قصة الطفلة هند التي ظلت تستغيث لعدة ساعات متواصلة، وهي عالقة داخل سيارة وسط جثث أفراد عائلتها، إذ قامت بالتواصل مع الحماية المدنية من أجل إنقاذها وسط أصوات من القصف المتواصل، قبل أن يتم العثور عليها بعد 12 يومًا شهيدة بين جثث أقاربها جنوب غرب غزة.

مقالات مشابهة

  • محمد رضوان: ليلى علوي ملتزمة جدًا ونجوميتها ليست من فراغ.. فيديو
  • قبل عرض «حكيم باشا».. الجمهور يستعيد تألق دينا فؤاد في آخر مشاهد «حق عرب»
  • صور صعب أن تبعدها عن نظرك بسرعة
  • شاهد بالفيديو.. إبنة الفنانة ندى القلعة تقلد والدتها بطريقة كوميدية تثير بها ضحكات الجمهور
  • مسلسل «إقامة جبرية».. هنا الزاهد تثير فضول الجمهور حول أحداث الحلقات القادمة
  • رغم الاحتفالات.. 5 مشاهد لا تنسى من حرب غزة خلال 15 شهرا (فيديو)
  • رانيا يوسف: أغرب حاجة حصلت إننا الجيل اللي عاش دايمًا خايف
  • نشرة الفن| هادي الباجوري يحتفل بـ عيد ميلاد ياسمين عبد العزيز.. أحمد سعد يوجّه رسالة لـ تامر عاشور
  • هادي الباجوري يحتفل بـ عيد ميلاد ياسمين عبد العزيز
  • محمد سعد يكشف مفاجأة حول سيناريو فيلم الدشاش.. ماذا قال؟