حل الفنان السوري عابد فهد ضيفًا على برنامج "تفاعلكم" مع الاعلامية سارة الدندراوي، وتطرق للحديث عن العديد من الأمور من بينها رأيه في المسلسلات التي تعرض في الموسم الدرامي الحالي.

اقرأ ايضاًرمضان 2024: عابد فهد مضطرب نفسيًا في برومو "نقطة انتهى"

 

عابد فهد ينتقد العنف والدموية في المسلسلات السورية
 

ووجّه النجم السوري انتقادات الى الأعمال التي تعرض في الموسم الحالي من رمضان وقال إنها تركز على العنف والقسوة والدموية، وابتعدت عن الايجابية.

وقال فهد في هذا الخصوص: "السباق الرمضاني كارثة حقيقية وقد توقع صناع المسلسلات في أخطاء غير مقصودة، مثل تكرار القصة واخطاء في الاحداث".

وأكّد فهد: ان الدراما السورية مؤخرًا باتت تسلط الضوء على العنف والقتلة وجعل الأشرار في مراكز البطولة، وأن على صناع الأعمال الابتعاد قليلا عن هذه النوعية.

وحول رده على تعليقه مواطنه الفنان والكاتب يامن الحجلي الذي برر مشاهد العنف والقتل في مسلسل ولاد بديعة من كتابته ويشارك في بطولته، حيث قال الحجلة إن العنف موجود حولنا وخاصة في سوريا، قال فهد إنه لا يتفق معه.

وأردف إنه يجب على صناع المسلسلات أن يأخذوا بعين الاعتبار وجود الأطفال، كما استطرد إنه وبالرغم من صعوبة الوضع في سوريا قهناك الكثير من الأشخاص الذين يرفضون العنف والقتل

 

View this post on Instagram

A post shared by تفاعلكم (@tafa3olcom)

 

عابد فهد يتعرض للهجوم بسبب أدواره السابقة

وفور اطلاق فهد هذه التصريحات تعرض للهجوم من قبل الجمهور، حيث قال البعض إن انتقاد الأعمال السورية التي تعرض وتحقق النجاح في هذا الموسم بسبب العنف ليس منطقيًا من طرف فهد لا سيما أنه قدم في العام الماضي مسلسل النار بالنار الذي احتوى مشاهد عنيفة من بينها مقتل مريم "كاريس بشار" على يد زوجها.

اقرأ ايضاًعابد فهد يدعم أهل غزة بمشهد من "أنا القدس": مستعد أضحي أكتر

كما سبق وأن قدم فهد دور المقدم رؤوف في أجزاء مسلسل الولادة من الخاصرة الذي احتوى عدد من المشاهد القاسية والعنيفة.

عابد فهد في نقطى انتهى

يشارك الفنان السوي في الموسم الدرامي الحالي بمسلسل نقطى انتهى إلى جانب نخبة من النجوم أبرزهم ندى ابو فرحات، عادل كرم، انس طبارة وآخرون.

 

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: عابد فهد أخبار المشاهير عابد فهد

إقرأ أيضاً:

عون: لبنان لن يكون منصة للهجوم على الدول العربية الشقيقة

بيروت – شدد الرئيس اللبناني جوزاف عون، امس الأربعاء، على أن بلده لن يكون “منصة” للهجوم على البلدان الأخرى، ولا سيما “الدول العربية الشقيقة”.

حديث عون جاء خلال لقائه وفدا من السفراء العرب في قصر الرئاسة شرق العاصمة بيروت، وفق بيان للمكتب الإعلامي للرئيس.

وقال عون إن “ما يحصل في المنطقة لا تقتصر تداعياته على الشعب الفلسطيني فقط، بل تطال الدول العربية كلها، ومن بينها لبنان”.

وأضاف أنه “لا يمكن مواجهة التحديات الراهنة إلا من خلال موقف عربي موحد”.

وبشأن الأوضاع في بلاده، أعرب عون عن أمله بدعم الدول العربية “كي يعود لبنان شرفة العرب، كما كان يقول مؤسس المملكة العربية السعودية الملك عبد العزيز آل سعود”، حسب البيان.

وأكد أن “لبنان لن يكون منصة للهجوم على الدول، ولا سيما الدول العربية الشقيقة”.

وتابع: “كل المنطقة العربية مترابطة ببعضها، ولا أحد بمنأى عن تداعيات الأحداث في أي دولة عربية فتحدياتنا واحدة، واهتماماتنا يجب أن تكون واحدة”.

ويعد هذا التصريح الثاني من نوعه منذ تولي عون منصب رئيس لبنان، في يناير/كانون الثاني الماضي.

وخلال الجلسة الأولى للحكومة اللبنانية الجديدة بحضور رئيسها نواف سلام، وكافة الوزراء في القصر الرئاسي، في 11 فبراير/ شباط الجاري، نوه وزير الإعلام بول مرقص إلى أن عون طلب من الوزراء “ضرورة الامتناع عن توجيه أي انتقاد إلى الدول الصديقة والشقيقة، وعدم استخدام لبنان كمنصّة لهذه”.

ووفق مراسل الأناضول، تهاجم الفصائل اللبنانية، المدعومة من إيران، أحيانا في خطاباتها دولا عربية، على رأسها السعودية والإمارات، لدعم البلدين قوى لبنانية معارضة للحزب.

ولفت عون خلال حديثه اليوم إلى أن لبنان “سيبذل كل جهد ممكن من خلال الخيارات الدبلوماسية ودعم الدول العربية والصديقة، لتحرير أرضه من الاحتلال الإسرائيلي”.

وفي مستهل اللقاء، تحدث سفير فلسطين أشرف دبور باسم الوفد، موجها التهنئة إلى الرئيس عون بانتخابه، ومتمنيا للبنان الخروج من أزماته الحالية، لاسيما في ظل عدم الانسحاب الإسرائيلي الكامل من الجنوب.

وأشاد دبور بدعم عون للقضية الفلسطينية، وباحتضان لبنان للفلسطينيين على أرضه، مؤكدا أنهم سيكونون على الدوام إلى جانب لبنان ومحترمين لسيادته.

وشدد دبور، باسم السفراء العرب على “وقوف بلدانهم إلى جانب لبنان في هذه المرحلة، ودعمهم لما تحقق حتى الآن من استكمال الاستحقاقات الدستورية، عبر انتخاب رئيس للجمهورية وتشكيل حكومة جديدة”.

والثلاثاء، أفادت وكالة الأنباء اللبنانية الرسمية بأن الجيش الإسرائيلي انسحب من القرى والبلدات التي احتلها جنوب لبنان خلال الحرب الأخيرة، لكنه لا يزال متمركزا في 5 نقاط داخل الأراضي اللبنانية على طول خط الحدود.

وكان من المفترض أن تستكمل إسرائيل انسحابها من جنوب لبنان بحلول فجر 26 يناير/ كانون الثاني الماضي، وفقا لاتفاق وقف إطلاق النار، لكنها طلبت تمديد المهلة حتى 18 فبراير/ شباط الحالي.

ومع ذلك، واصلت إسرائيل المماطلة بالإبقاء على قواتها في 5 مواقع داخل لبنان، دون أن تعلن عن موعد للانسحاب منها.

وبدأ عدوان إسرائيل على لبنان في 8 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، وتحول لحرب واسعة في 23 سبتمبر/ أيلول الماضي، وخلّف 4 آلاف و109 قتلى و16 ألفا و899 جريحا، بينهم عدد كبير من الأطفال والنساء، إضافة إلى نزوح نحو مليون و400 ألف شخص.

ومنذ سريان الاتفاق، ارتكبت إسرائيل قرابة ألف خرق له في لبنان، ما خلّف 79 قتيلا و274 جريحا على الأقل، وفق إحصاء للأناضول استنادا إلى بيانات رسمية لبنانية.

وتحتل إسرائيل منذ عقود أراضي في لبنان وفلسطين وسوريا، وترفض الانسحاب منها وقيام دولة فلسطينية مستقلة، وعاصمتها القدس الشرقية، على حدود ما قبل حرب 1967.

 

الأناضول

مقالات مشابهة

  • تحطمت سيارته.. لاعب الزمالك يتعرض لحادث بعد مباراة القمة أمام الأهلي.. عاجل
  • تقديرات بوجود أكثر من 50 جثة .. الأمن العام بمحافظة درعا السورية يكتشف مقبرة جماعية
  • هل يرحل غولر عن ريال مدريد بسبب تهميش أنشيلوتي؟
  • محمد بن راشد ناعياً السورية هالة الميداني: "أحبت الجميع.. فأحبها الجميع"
  • سيارة فارهة.. محمد رمضان يتصدر التريند بكواليس «مدفع رمضان» والجمهور يعلق
  • بسبب توقيع ميسي.. حكم كرة قدم يتعرض لعقوبة
  • حزب الامة يقع في شر اعماله! نحو اصلاح حزب الامة!
  • بسبب الثلوج.. ممثل تركي شهير يتعرض لحادث سير
  • مستشفي النجوم.. 10 غرز لـ باسم سمرة وحادث نجاتي .. ما القصة؟
  • عون: لبنان لن يكون منصة للهجوم على الدول العربية الشقيقة