العلوم والتكنولوجيا عالم محيطات روسي يشكك في اختفاء Gulf Stream عام 2025
تاريخ النشر: 27th, July 2023 GMT
العلوم والتكنولوجيا، عالم محيطات روسي يشكك في اختفاء Gulf Stream عام 2025،Globallookpress Cover Images Keystone Press Agencyصورة تعبيرية .،عبر صحافة الصحافة العربية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر عالم محيطات روسي يشكك في اختفاء Gulf Stream عام 2025، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
Globallookpress Cover Images/Keystone Press Agency
صورة تعبيريةأعلن عالم المحيطات الروسي إيغور باشماتشنيكوف أن من غير المتوقع، حتى منتصف القرن 21، تدمير النظام الحالي لتيارات المحيطات العالمية في المحيط الأطلسي وحدوث كوارث مناخية ذات صلة بهذا.
ويشير العالم في مقابلة مع صحيفة "إزفستيا"، إلى أن صحيفة The Guardian نشرت موضوعا عن نتائج دراسة علمية تشير إلى أن نظام تيار الخليج "Gulf Stream " قد يختفي بسبب الاحتباس الحراري في وقت مبكر من عام 2025، ما سيؤدي إلى عواقب مناخية كارثية.
ووفقا له، تشير البيانات التي جمعت خلال أكثر من 20 عاما من المتابعة إلى ضعف طفيف في دوران انقلاب خط الزوال الأطلسي AMOC على مدار العقود الماضية، وهو أقل من 20 بالمئة من متوسط قيمته.
ويقول: "استقرت في السنوات الأخيرة كثافة AMOC بل حتى زادت بشكل طفيف. وتشير سلسلة أطول من الملاحظات البديلة (تحديد كثافة AMOC من البيانات غير المباشرة) إلى أن عملية الضعف المسجلة في العقود الأخيرة ليست اتجاهية، حيث تحصل تقلبات مرحلية في كثافة AMOC خلال عقود".
ووفقا له، تشير معظم النماذج، إلى أن ضعف AMOC سيستمر في المستقبل، ولكن لا يتوقع في منتصف القرن الحادي والعشرين، انهيار النظام الحالي لتيارات المحيطات العالمية في المحيط الأطلسي وحدوث كوارث مناخية.
ويؤكد على أن نمذجة مناخ العالم هي عملية معقدة جدا، لأنها يجب أن تأخذ في الاعتبار عددا كبيرا من العوامل.
ويقول: "لذلك فإن السيناريو المذكور في الدراسة المنشورة ليس سوى أحد السيناريوهات المحتملة فقط. وإذا حصل فعلا فإنه سيؤدي إلى ارتفاع درجة حرارة المياه في المنطقة الاستوائية وفي المناطق القطبية، ما سيؤدي إلى حدوث أعاصير شديدة ومتكررة وتغيرات مناخية في مناطق مختلفة من العالم. ومن المحتمل في هذه الحالة أن تنخفض درجات الحرارة في المناطق الشمالية الروسية. ولكننا حتى الآن لم نلاحظ أي اتجاهات معاكسة".
المصدر: صحيفة "إزفستيا"
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل عالم محيطات روسي يشكك في اختفاء Gulf Stream عام 2025 وتم نقلها من روسيا اليوم نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس إلى أن
إقرأ أيضاً:
"تعليم الشيوخ" تناقش الأثر التشريعي لقانون حوافز العلوم والتكنولوجيا والابتكار
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
يشهد اجتماع لجنة التعليم والبحث العلمي والاتصالات وتكنولوجيا المعلومات بمجلس الشيوخ، اليوم الأحد، مناقشة الدراسة المقدمة من النائب علاء مصطفى، بشأن دراسة قياس الأثر التشريعي لقانون حوافز العلوم والتكنولوجيا والابتكار الصادر بالقانون رقم ٢٣ لسنة ۲۰۱۸.
كما تناقش اللجنة خلال اجتماعها يوم الإثنين المقبل، الدراسة المقدمة من النائب محمد شوقي العناني وكيل اللجنة التشريعية بشأن قياس الأثر التشريعي لقانون تنظيم الجامعات رقم ٤٩ لسنة ۱۹۷۲ وجدول المرتبات المرافق له ودوره في عزوف أوائل الخريجين عن التعيين في وظائف المعيدين والمدرسين المساعدين بالجامعات الحكومية والمراكز البحثية.
ونصت المذكرة الإيضاحية للدراسة على أن ظاهرة عزوف أوائل الخريجين في الكليات الجامعية عن التعيين في وظائف أعضاء هيئة التدريس المعاونة المعيدون والمدرسون المساعدون ظهرت في ثمانينات القرن الماضي عندما بدأت بلاد النفط الخليجية تستقطب الكثير من الخريجين النابهين إليها، وذلك في ضوء الفرق الشاسع بين مرتباتهم هناك ومرتباتهم في الجامعات ومراكز البحوث المصرية، وهي المرتبات التي تتحدد وفقا لما هو وارد في جدول المرتبات المرافق للقانون إعمالا لنص المادة (195) منه.
وأضافت: قد ظلت الظاهرة إلى أن أصبحت بعض الأقسام في العديد من الكليات والمراكز البحثية تعاني من ندرة في أعضاء هيئة التدريس وتراجع البحث العلمي بشكل ملحوظ.
ورغم تعدد الأسباب التي أدت إلى إنشاء الظاهرة ثم تفاقمها، من تراجع ترتيب جامعاتنا ومراكزنا البحثية في التصديقات الدولية المختلفة، وتراجع مكانة مهنة التدريس الجامعي والبحث العلمي في المجتمع، وغيرها، فإن السبب الأهم إنما يتمثل في ضعف تدخل عضو الهيئة المعاونة.
وتابعت: تهدف الدراسة إلى معالجة الخلل الواضح في هيكل الأجور الخاصة بأعضاء هيئة التدريس المعاونة في الجامعات الحكومية ومراكز الأبحاث، وإزالة المعوقات التشريعية التي تحول دون هذه المعالجة.