إبراهيموفيتش: «حدث مذهل» والأجواء تشبه «سان سيرو»
تاريخ النشر: 30th, March 2024 GMT
دبي (الاتحاد)
عبر زلاتان إبراهيموفيتش نجم الكرة السويدية وميلان الذي حضر في ضيافة «طيران الإمارات»، وتم عرض تصميم خاص لصورة الخيل بقمصان الفريق الإيطالي، عن إعجابه الكبير بأجواء كأس دبي العالمي.
وقال إبراهيموفيتش: «الحدث مذهل، وأول مرة أشاهد فيها سباق خيل، وجاءت الفرصة في البطولة، الموقع كبير للغاية في ميدان، يذكرني بأجواء ملعب سان سيرو، من حيث الحضور الجماهيري، والتفاعل مع السباقات والأجواء المحيطة به».
وأضاف «في كل مرة أكون فيها بدبي أحصل على تجربة لا يمكن تصورها، لا أعرف ما إذا أقوم باقتناء خيل في المستقبل، حيث لا أملك الكثير من الخبرة فيها، ربما زوجتي تفكر في الأمر، وأرى نفسي (خيلاً)، حيث استثمرت في نفسي كثيراً».
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الإمارات دبي إبراهيموفيتش ميلان
إقرأ أيضاً:
ابتكار مذهل: "دم الروبوتات" يمنح قوة خارقة لقنديل البحر والديدان الآلية
حقق مختبر للروبوتات العضوية ومجموعة "آرتشر" في جامعة كورنيل، تطوراً في مجال الروبوتات المعيارية، حيث أنجزوا روبوتات على هيئة قناديل البحر والديدان، ببطارية فريدة، على نمط المفهوم التحويلي "للطاقة المجسدة"، حيث يعمل دمج مصدر الطاقة في هيكل الروبوت على تقليل الوزن والتكلفة.
وجاءت الروبوتات المعنية استلهاماً من مسار الطبيعة التطوري من الحياة المائية إلى البرية.
وتنبع التكنولوجيا الأخيرة من نموذج أولي عام 2019 مستوحى من سمكة الأسد، باستخدام نظام السوائل الهيدروليكية، أو "دم الروبوت"، الذي يغذي الأجهزة عن طريق تدوير الطاقة.
وتم تحسين هذا النظام لزيادة سعة البطارية وكثافة الطاقة، مما يدعم الأشكال الروبوتية الجديدة في بيئات أكثر تعقيداً، وفق "إنترستينغ إنجينيرينغ".
وقالت جامعة كورنيل، إن جوهر الروبوتين المستوحيين من المواد البيولوجية، هو بطارية تدفق الأكسدة والاختزال (RFB)، وهو نظام يحفز السوائل الكهروليتية، ويطلق الطاقة من خلال تفاعلات الأكسدة والاختزال، وهذا "القلب النابض" يمد الروبوتات بالطاقة بكفاءة واستدامة.
ويستفيد روبوت قنديل البحر، على وجه الخصوص، من بطارية تدفق الأكسدة والاختزال المعززة، مما يسمح هذا التصميم لقنديل البحر بتغيير شكله وتحقيق الحركة، حيث يصعد عندما يتمدد الجرس وينزل عندما يسترخي.
ويعرض روبوت الدودة تصميمه المعياري الفريد، والذي يتكون من قرون مترابطة، كل منها مزودة بمحرك ومشغل وتر. يسمح هذا التكوين للروبوت بتغيير شكله ديناميكياً، مما يتيح مجموعة واسعة من الحركات.
ويتيح تصميم الروبوت الدودي له التنقل عبر التضاريس الصعبة، من الزحف ببطء على الأسطح المستوية إلى تسلق الأنابيب الرأسية، باستخدام طريقة الزحف بمرساة مزدوجة تشبه حركة اليرقة.
وشرح البروفيسور روب شيبرد الوظيفة المزدوجة للسائل الهيدروليكي المستخدم في الروبوت، حيث يعمل كبطارية ومزود للقوة.
وأشار شيبرد إلى أن هذا الدور المزدوج لا يقلل فقط من الوزن الإجمالي للروبوت، ولكنه يعزز من كفاءة الطاقة، مما يسمح بمسافات سفر ممتدة.