حدد النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي مهاجم إنتر ميامي الأميركي، قائمة مكونة من أربعة لاعبين، يرى بأنهم قادرون على خلافته في الفوز بجائزة الكرة الذهبية للنسخ المقبلة.

 الاسم الأول الذي خطر على ذهن ميسي فور سؤاله عن خليفته هو نجم ريال مدريد الموهبة البرازيلية فينيسيوس جونيور.

واختار ميسي النرويجي إيرلينغ هالاند مهاجم مانشستر سيتي.

ويمتلك هالاند سجلًا تهديفيًّا مرعبًا منذ الوصول إلى مانشستر سيتي، الأمر الذي يجعله -بحسب ميسي- مرشحًا قويًّا للمنافسة على الكرة الذهبية.

واللاعب الثالث الذي وقع اختيار البرغوث عليه هو النجم الفرنسي كيليان مبابي وهو الوحيد من ضمن الأربعة الذين لعبوا إلى جانب ميسي.

وحل رابعا لاعب برشلونة الشباب لامين جمال، وفق "بلانت فوتبول".

وقال ميسي إن لامال لديه إمكانيات تؤهله للفوز بالكرة الذهبية في الأعوام المقبلة.

ويمتلك النجم الأرجنتيني لقب الجائزة في النسخة الأخيرة، حيث توج بها بفعل ما قدمه من أداء أسطوري مع الأرجنتين، وقيادته منتخب بلاده إلى الفوز بلقب مونديال قطر 2022.

 

المصدر: سكاي نيوز عربية

كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات فينيسيوس جونيور ميسي إيرلينغ هالاند كيليان مبابي لامين جمال الكرة الذهبية صاحب الكرة الذهبية ميسي هالاند مبابي فينيسيوس لامين يامال فينيسيوس جونيور ميسي إيرلينغ هالاند كيليان مبابي لامين جمال رياضة

إقرأ أيضاً:

رئيس الحكومة اللبنانية: أنا من يختار أسماء أعضاء الحكومة

قال نواف سلام، رئيس الحكومة اللبنانية المكلف، خلال تصريحاته مساء اليوم الإثنين، بأن الحديث عن فرض أسماء وزارية بالحكومة "عار من الصحة، موضحًا أنه من يختار أسماء أعضاء الحكومة بالتشاور مع الكتل النيابية، وفقًا لقناة العربية.

مراسل "القاهرة الإخبارية": الجفاف يدق ناقوس الخطر في لبنان بسبب تغير المناخ لبنان.. إخماد حريق في مطار رفيق الحريري


وعلى صعيد آخر، ثمنت وزارة الخارجية والمغتربين، تصريحات ومواقف الممثلة العليا للاتحاد الأوروبي للشؤون الخارجية والسياسة الأمنية كايا كالاس، والتي أدانت فيها حظر حكومة الاحتلال أنشطة "الأونروا"، وعبرت عن قلقها إزاء العواقب الشاملة على عمليات "الأونروا" في قطاع غزة والضفة الغربية المحتلة بما فيها القدس الشرقية.


كما أدانت الوزارة أي محاولات لإلغاء اتفاقية عام 1967 بين اسرائيل و"الأونروا"، وحذرت من مخاطر اية عراقيل امام تقديم "الأونروا" للخدمات الأساسية لملايين اللاجئين الفلسطينيين، مؤكدةً على ضرورة توفير كافة المناخات اللازمة لتمكين الأونروا من أداء كامل مهامها.
وطالبت الوزارة بترجمة الاجماع الدولي على إدانة قرار الحكومة الاسرائيلية بحظر "الأونروا" إلى خطوات واجراءات عملية تجبرها على التراجع عن قرارها.


أكدت مديرة الاتصالات في الأونروا جولييت توما، أن أي تعطيل لعمل "أونروا"، سيكون له عواقب كارثية على حياة ومستقبل اللاجئين الفلسطينيين، مشيرة إلى وصول الوكالة بشكل كبير إلى مجتمعات قدمت فيها الرعاية الصحية والتعليم المجاني لعقود من الزمن.


وأضافت، أن الأونروا تستمر في تقديم خدماتها، "ونحن ملتزمون بالبقاء وتقديم الخدمات في جميع أنحاء الأراضي الفلسطينية المحتلة، وهذا يشمل قطاع غزة والضفة الغربية المحتلة بما في ذلك القدس الشرقية".


وأشارت إلى أنه لم يتم تلقي أي اتصال رسمي من السلطات الإسرائيلية حول كيفية تنفيذ الحظر في جميع أنحاء الأراضي الفلسطينية المحتلة.

ووجهت السلطات الأمريكية رسالة تحذير للدولة اللبنانية من مغبة تولي مُرشح لحزب الله مسئولية وزارة المالية في الحكومة اللبنانية الجديدة.

ويأتي الضغط الأمريكي مُتماشياً مع التأكيد الإسرائيلي على أن إيران تُرسل إلى حزب الله مبالغ كبيرة تُقدر بعشرات الملايين من الدولارات.

وذكرت وسائل إعلام أمريكية قد أشارت إلى تلويح واشنطن بعقوبات تُفرض على لبنان تحد من قدرتها على إعادة إعمار الأجزاء التي تضررت بسبب الحرب الأخيرة في حالة تولي حزب الله حقيبة المالية

وكان رئيس الوزراء اللبناني المُكلف نواف سلام على أنه يعمل بجدٍ كبير وتفانٍ تام من أجل الوصول إلى حكومة جديدة في أسرع وقت ممُمكن.

وفي هذا السياق، يتمسك الرئيس اللبناني جوزيف عون بضرورة انسحاب الجيش الإسرائيلي من كامل التراب اللبناني في غضون يوم 18 فبراير.

يواجه لبنان واحدة من أسوأ الأزمات المالية والاقتصادية في تاريخه الحديث، حيث انهارت العملة الوطنية بشكل غير مسبوق، مما أدى إلى تآكل القدرة الشرائية للمواطنين وارتفاع معدلات التضخم بشكل هائل. يعود جزء كبير من هذه الأزمة إلى عقود من سوء الإدارة المالية، والفساد، والعجز المزمن في الموازنة، إلى جانب تراجع الثقة في القطاع المصرفي الذي كان يُعدّ أحد أعمدة الاقتصاد اللبناني. منذ أواخر عام 2019، تعرض النظام المصرفي لانهيار حاد، حيث جمدت البنوك حسابات المودعين ومنعتهم من سحب أموالهم بالدولار، مما أدى إلى أزمة سيولة خانقة. ومع تراجع احتياطات المصرف المركزي، أصبح لبنان غير قادر على استيراد السلع الأساسية مثل الوقود والقمح، مما فاقم الأزمة المعيشية. كما أدى انفجار مرفأ بيروت في عام 2020 إلى تعميق الأزمة، حيث دُمرت أجزاء كبيرة من العاصمة وتكبد الاقتصاد خسائر بمليارات الدولارات، وسط غياب أي خطط إنقاذ فعالة.

إلى جانب الأزمة المالية، يعاني لبنان من انهيار شبه كامل في الخدمات العامة، حيث تواجه البلاد انقطاعًا مستمرًا في الكهرباء، وشحًّا في المياه، وانهيارًا في قطاع الصحة، مما دفع الآلاف إلى الهجرة بحثًا عن فرص أفضل. كما تفاقمت البطالة والفقر، حيث يعيش أكثر من 80% من السكان تحت خط الفقر وفق تقارير الأمم المتحدة. ورغم المحاولات الدولية لإنقاذ الاقتصاد اللبناني، مثل المفاوضات مع صندوق النقد الدولي، فإن غياب الإصلاحات الجدية والشلل السياسي يعيقان أي حلول مستدامة. في ظل هذا الواقع، يبقى مستقبل لبنان المالي والاقتصادي مرهونًا بقدرة قادته على تنفيذ إصلاحات هيكلية حقيقية تعيد الثقة للمستثمرين والمجتمع الدولي، وتوفر حلولًا جذرية للأزمة المستمرة.

مقالات مشابهة

  • رئيس الحكومة اللبنانية: أنا من يختار أسماء أعضاء الحكومة
  • صلاح الرابح الأكبر.. ترتيب هدافي “البريمير ليغ”
  • موقف محرج للحارس الشخصي لميسي عند محاولته إبعاد مشجع عن النجم الأرجنتيني
  • رسميا.. محمد صلاح أفضل لاعب في العالم عن شهر يناير
  • موقف صلاح.. ترتيب هدافي الدوري الإنجليزي بعد نهاية مبارايات اليوم
  • بوكا جونيورز يفوز على هوراكان في الدوري الأرجنتيني
  • محمد صلاح: منافسة ليفربول على لقب الدوري الإنجليزي تبدو مختلفة
  • النجم محمد صلاح “يتلألأ” ويقود ليفربول إلى الفوز على بورنموث
  • جماهير مانشستر يونايتد تعارض بيع الأرجنتيني غارناتشو
  • 178.. ماذا يعني رقم صلاح الجديد في الدوري الإنجليزي؟