"اعمليه في البيت".. أسعار خامات كحك العيد 2024
تاريخ النشر: 30th, March 2024 GMT
كحك العيد 2024 يعد من الموضوعات التي تشغل الرأي العام المصري خلال الفترة الحالية بالتزامن مع اقتراب حلول عيد الفطر المبارك.
كحك العيد 2024
رباب المنازل تتساءل خلال الفترة الحالية عن كحك العيد 2024 وذلك لمعرفة طريقة شراءه أو تحضريه في المنزل في ظل ارتفاع أسعاره في الأسواق خلال الفترة الحالية.
أسعار خامات كحك العيد 2024
وفيما يلي يقدم "الفجر" أسعار خامات كحك العيد 2024، في إطار مساعدة ربات المنازل في تحضير الكحك داخل المنزل وعدم شراءه من المحال:
سعر كيلو الدقيق من 20 جنيهًا وقد يصل إلى 60 جنيهًاسعر كيلو السكر الحر 40 جنيهًاسعر كيلو سكر البودرة 50 جنيهًاسعر السمسم 200 جنيه للكيلوجرامسعر العجوة 120 جنيهًا للكيلوسعر الملبن 150 جنيهًاسعر الروائح من 10 إلى 25 جنيهًاطريقة تحضير كحك العيد 2024 في المنزل
وفيما يلي يقدم "الفجر" الطريقة التي يمكن الاعتماد عليها لتحضير كحك العيد في المنازل:
سخني السمنة وعندما تبدأ في الغليان ارفعيها من على النارضعي الخميرة في نصف كوب الحليب ثم ضيفي السكر وقلبي الخليط واتركيه جانبا.ضعي الدقيق مع الملح والسمسم ورائحة الكحك وقلبي المكونات لمدة 15 إلى 20 دقيقة.ضيفي خليط الخميرة واتركي عجينة الكحك ثم انقشيها.رصي الكعك في الصاج لإعداد طريقة عمل الكعك بالمقادير.ضعي في درجة حرارة فرن ساخن 180 درجة من 10 إلى 15 دقيقة.
أسعار الكحك 2024
وتأثرت أسعار الكحك 2024 خلال الفترة الحالية بزيادة أسعار الدقيق والسكر وغيرها من المكونات المختلفة التي تدخل في صناعته، بعد ارتفاع أسعار المكونات من دقيق وسكر وبيض وسمن وزيت وغيرها عن العام الماضي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: كحك العيد كحك العيد 2024 اسعار الكحك 2024 خلال الفترة الحالیة کحک العید 2024 جنیه اسعر
إقرأ أيضاً:
120 ألف زائر ينعشون السياحة الشتوية في بدية خلال إجازة العيد الوطني 54
شهدت ولاية بدية في محافظة شمال الشرقية حركة سياحية واقتصادية نشطة خلال إجازة العيد الوطني الرابع والخمسين المجيد، حيث توافدت العائلات والسياح الأجانب والزوار من مختلف الأماكن بالتزامن هذا العام مع انطلاق الموسم السياحي الشتوي في بدية، التي تشهد سنويًا تزيينًا خاصًا لاستقبال ضيوفها خلال الفترة الممتدة من نوفمبر حتى نهاية فبراير.
ومع أولى البرامج الشتوية اختتمت الولاية أمس كرنفال بدية لتحدي السيارات الذي تضمن العديد من الفعاليات الترفيهية والمسابقات الرياضية والتراثية والاقتصادية إضافة إلى أنشطة الرياضات الصحراوية، حيث حقق هذا المهرجان نجاحات ملموسة في تنشيط السياحة الداخلية، وجذب الجمهور من مختلف محافظات سلطنة عمان ودول الجوار.
وشهدت المرافق السياحية في ولاية بدية، خاصة المنتجعات والفنادق والمخيمات الصحراوية والعزب، ارتفاعًا في نسبة الإشغال لتتجاوز 90% نتيجة زيادة الطلب من الأسر العمانية وعشاق الرحلات الخلوية، ويُقدّر عدد الزوار خلال إجازة العيد الوطني لهذا العام بحوالي 120 ألف زائر.
قال سعادة محمود بن يحيى الذهلي، محافظ شمال الشرقية: تمثل السياحة الشتوية في بدية فرصة ثمينة يجب استثمارها من قبل الشباب، إذ نسعى لدعم الفعاليات التي تبرز مقومات المحافظة، خاصة من خلال مشاريع شبابية وأنشطة رياضية وترفيهية، وهذا ما لمسناه من خلال تنظيم كرنفال بدية لتحدي الرمال الذي يعكس مكانة ولاية بدية كوجهة سياحية محلية ودولية، مما يسهم في تحقيق «رؤية عمان 2040» من خلال تعزيز الاقتصاد المتنوع، وتشجيع السياحة الداخلية والخارجية إلى جانب تشجيع الشباب والشركات المحلية على تبني الأفكار الرائدة في مجال الاستثمار لمختلف المقومات.
من جهته قال محمد بن ناصر الحجري عضو المجلس البلدي: تعد ولاية بدية من الولايات العمانية التي تشهد حراك سياحي يتطور بشكل ملحوظ سنويا، وفي هذا العام لمسنا توافد أعداد كبيرة خاصة من العائلات العمانية والوافدة إلى جانب السياح الأجانب، ويعود ذلك إلى وجود مقومات طبيعية متنوعة، وتأتي الرمال الذهبية الناعمة والهواء العليل في مقدمة تلك المقومات، وكذلك وجود بيئة متنوعة تضم الواحات والتراث الأصيل ووجود خدمات الإيواء السياحي، وفي هذا العام كان الأثر واضحا للقرارات الأخيرة حول السماح للشباب من أبناء الولاية بإقامة مخيمات مؤقته وفق تنظيم واضح مما ساهم في وجود مخيمات سياحية عائلية يتم استثمارها لخدمة الزوار والعائلات، إضافة إلى زيادة أعداد المرافق السياحية كالشاليهات والغرف الفندقية بالمتنوعة التي أبدع شباب الولاية في تصميمها وفق أشكال حضارية جميلة مما ساهم في كثرة الإقبال عليها في إجازة العيد الوطني لهذا العام.
وأشار الحجري إلى أن نجاح التنظيم في كرنفال بدية لتحدي السيارات جاء هذا العام ليسهم في زيادة الجذب السياحي من خلال تنوع فقراته ومسابقاته وعروضه التي جمعت بين شغف التحدي والإثارة والتشويق وبين البرامج الترفيهية التي تلبي رغبات مختلف أفراد الأسرة من الشباب وكبار السن، وكذلك الأطفال من خلال روزنامة متنوعة للفعاليات المصاحبة التي استقطبت المشاركين والزوار وجمهور كبير من المتابعين لفقرات الكرنفال.