مجلس القبائل بعد مائدة الإفطار لغزة يتصدر الأكثر تداولا على مواقع التواصل
تاريخ النشر: 30th, March 2024 GMT
افتتحت السفيرة مشيرة خطاب رئيس المجلس القومى لحقوق الإنسان مائدة إفطار "حكاية خير" لأهالى غزة قائمة الأكثر تداولا عبر موقع التواصل الاجتماعي بعد تنظيم مجلس القبائل والعائلات المصرية أطول مائدة إفطار بدون طعام طول 8 كم علي ساحل العريش وارسال أكثر من 100 ألف وجبة لأهالينا في غزة بفلسطين وذلك فى إطار الدور المصري لدعم القضية الفلسطينية.
وانطلقت فعاليات "حكاية خير" في العريش،بالإفطار الرمزي علي شاطئ العريش الذي اقتصر على المياه والتمر كنوع من التضامن مع الأسر الفلسطينية، وفي ختام اليوم تم تكريم حفظة القرآن الكريم و بعض اسر الشهداء وتقديم مساعدات تيسير الزواج علي عدد من الفتيات الي جانب تقديم رحلات عمرة مجانية واختتمت اليوم بفقرة إنشاد دينى للفنان وائل الفشني لأهالي سيناء.
وقد حضرت الفعالية والمهندسة نيفين عثمان رئيس المجلس القومى للطفولة والأمومة وعدد من أعضاء مجلسي الشعب والشيوخ وكبار العائلات وشيوخ القبائل في شمال سيناء، بجانب مشاركة أهالي شمال سيناء تأكيدا للدور المصري قيادة وشعبا في دعم القضية الفلسطينية .
ومن بين أبرز التعليقات على الهاشتاج، "مجلس القبائل والعائلات بعت ١٠٠ الف وجبة فطار لغزة عاش بجد ، كما أضاف البعض "أهل سيناء عمرهم مبيفشلوا يبهرونا بقيمهم و رجولتهم و موقف النهارده مش غريب عليهم انهم يأثروا إخواتنا على انفسهم و يبعتوا الوجبات ليهم و يفطروا تمر.
كما شارك البعض لقطات من الإفطار علي ساحل العريش قائلين "الله عليكم يا أهل سيناء، كان نفسي اكون معاكم واشارك في ارسال وجبات إفطار لأهلنا في غزة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: السفيرة مشيرة خطاب قطاع غزة القضية الفلسطينية اخبار مصر مصر وفلسطين حكاية خير
إقرأ أيضاً:
عودة طفل بعد شهر من اختفائه تثير تساؤلات على مواقع التواصل باليمن
ووفقا لحلقة 2025/2/19 من برنامج "شبكات"، فإن الأحلسي يبلغ من العمر 10 أعوام ويقيم في العاصمة صنعاء وقد اختفي قبل 25 يوما بشكل غامض.
وحاولت عائلة الأحلسي الوصول إلى مكانه دون جدوى وتحولت قصته إلى قضية رأي عام، ودشن ناشطون حملات على منصات التواصل الاجتماعي للبحث عنه طوال الفترة الماضية.
ودون مقدمات، عاد الطفل إلى بيته بعد أن أوصلته سيارة مجهولة ولاذت بالفرار، ولا تزال تفاصيل اختفائه وعودته غير معروفة حتى اليوم. وتقول وسائل إعلام محلية إن الحادثة تسلط الضوء على ظاهرة اختطاف الأطفال التي باتت تؤرق سكان صنعاء.
ظاهرة منتشرةوتحدثت التقارير الإعلامية عن اختطاف ما لا يقل عن 14 طفلا في العاصمة خلال الفترة الماضية، من دون الكشف عن مصيرهم. ولم تعلق السلطات في صنعاء على قصة عودة الطفل مهند الأحلسي وتفاصيل اختفائه حتى اللحظة.
هذا الصمت الحكومي أثار انتقادات واسعة على مواقع التواصل التي استهجنت عدم توضيح ملابسات الواقعة حتى تتمكن العائلات من حماية أولادها.
فقد كتب عبد الكريم: "شهر وهو ضايع، إيش السبب ومن الذي شله (أخذه) وكيف؟ ليش ما يوضحوا للناس لأجل يحذروا الباقيين ويحذروا أولادهم والدولة تضبط الذين يشلوا (يختطفون) أولاد الناس".
إعلانكما كتبت وئام: "كلنا زعلنا وكلنا قلقنا، من حقنا يتوضح لنا كل شيء، وألف سؤال في راسنا لازم توضيح"، في حين قالت سمية: "سكوت الدولة يعني يا مشاركتهم في الجرائم هذه أو تغطيتهم ورضاهم عنها".
وانتقدت سمية سكوت الدولة الذي اعتبرته "دليلا على مشاركتها في هذه الجرائم، أو تغطيتهم عليها ورضاهم عنها". وأخيرا أعرب قايد عن أمله في أن تسرع الأجهزة الأمنية في التحرك لمعرفة المجرمين من خلال كاميرات المراقبة في الحارات حتى لا يكون هناك ضحايا جدد.
ونشرت منصات التواصل اليمنية صورة للطفل مؤيد الأحلسي الذي كان يخضع لفحوصات طبية بعد عودته، وقالت إن نتائج الفحوصات أظهرت أنه بحالة صحية جيدة.
19/2/2025