الشركسي:جزءٌ من حالة العبث والفوضوية الحاصلة سببها غياب البعثة الأممية
تاريخ النشر: 27th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة ليبيا عن الشركسي جزءٌ من حالة العبث والفوضوية الحاصلة سببها غياب البعثة الأممية، الوطن متابعات قال عضو ملتقى الحوار السياسي أحمد الشركسي، إن الدستور عادةً يحتاج إلى حالة من التهدئة والوفاق والحوار المجتمعي وبالتالي .،بحسب ما نشر الوطن الليبية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الشركسي:جزءٌ من حالة العبث والفوضوية الحاصلة سببها غياب البعثة الأممية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
الوطن/متابعات
قال عضو ملتقى الحوار السياسي أحمد الشركسي، إن الدستور عادةً يحتاج إلى حالة من التهدئة والوفاق والحوار المجتمعي وبالتالي فهو يحتاج إلى وقت؛ لذلك مسألة الدستور تحتاج إلى أجسام لديها شرعية حقيقية، لأن كل الأجسام الموجودة اليوم هي أجسام منتهية الشرعية ولا يمكنها اتخاذ قرارات حاسمة، ولهذا السبب خلال كل السنوات الماضية نرى قرارات يضرب بها عرض الحائط.
وأكد الشركسي أن الانتخابات في ليبيا ليست رفاهية، مشيرًا إلى أن أن الانتخابات القادمة لن تكون مثالية لكن على الأقل تتحصل بها على شرعية شعبية، أيًا كانت المخرجات.
واعتقد أن مجلس النواب ليس أمام فرصة للفشل، لأن المبعوث الأممي عبدالله باثيلي أخبر المجتمع الدولي والأطراف المحلية أنه سيشرع في البدء بترميم ما عجز عنه أعضاء لجنة “6+6” فيما يتعلق بالقوانين.
وأعرب الشركسي أن باتيلي لا يملك خطة ولا يملك دور واضح للبعثة نفسها، فهو لا يزال يصدر خطابات عاطفية، مبينًا أن جزءًا من حالة العبث والفوضوية التي تحصل سببها غياب البعثة الأممية.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل الشركسي:جزءٌ من حالة العبث والفوضوية الحاصلة سببها غياب البعثة الأممية وتم نقلها من الوطن الليبية نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
مصر.. الكشف عن معبد بطلمي جديد جنوبي البلاد
مصر – كشفت بعثة أثرية مصرية ألمانية مشتركة عن صرح كامل لمعبد بطلمي جديد أثناء أعمال البعثة بالناحية الغربية لمعبد أتريبس الكبير بمحافظة سوهاج جنوبي البلاد.
وأكد الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار الدكتور محمد إسماعيل خالد، أهمية هذا الكشف باعتباره النواة الأولى لإزاحة الستار عن باقي عناصر المعبد الجديد بالموقع، موضحا أن واجهة الصرح التي تم الكشف عنها بالكامل يصل اتساعها إلى 51 مترا، مقسمة إلى برجين كل برج باتساع 24 مترا، يفرق بينهما بوابة المدخل.
وأضاف خالد، أن زاوية ميل الأبراج تشير إلى أن الارتفاع الأصلي للصرح كان يبلغ 18 مترا بما يضاهي أبعاد صرح معبد الأقصر بمحافظة الأقصر، مؤكدا أن البعثة تستكمل أعمالها بالموقع للكشف عن باقي المعبد بالكامل خلال مواسم الحفائر القادمة.
فيما أوضح محمد عبد البديع، رئيس الإدارة المركزية لآثار مصر العليا ورئيس البعثة من الجانب المصري، أنه أثناء أعمال تنظيف البوابة الرئيسية التي تتوسط الصرح، تم الكشف عن النصوص الهيروغليفية التي تزين الواجهة الخارجية والجدران الداخلية، بالإضافة إلى نقوش لمناظر تصور الملك وهو يستقبل المعبودة “ربيت” ربة أتريبس التي تتمثل برأس أنثى الأسد وابنها المعبود الطفل “كولنتس”.
وأضاف أنه من خلال دراسة الخراطيش المكتشفة في المدخل وعلى أحد الجوانب الداخلية، تبين أن هذه البوابة تعود إلى عصر الملك بطلميوس الثامن الذي قد يكون هو نفسه مؤسس المعبد، مرجحا وجود خرطوش باسم زوجته الملكة كليوباترا الثالثة بين النصوص.
وقالت كريستيان ليتز رئيس البعثة من الجانب الألماني، إن البعثة تمكنت من استكمال الكشف عن الغرفة الجنوبية والتي تم الكشف عن جزء منها خلال أعمال البعثة الأثرية الإنجليزية بالموقع برئاسة العالم بتري بين عامي 1907 و1908 ميلادية، موضحة أن جانبي مدخل الغرفة مزينين بنصوص هيروغليفية ومناظر تمثل المعبودة “ربيت” ورب الخصوبة “مين” وهو محاط بهيئات لمعبودات ثانوية فلكية بمثابة نجوم سماوية لقياس ساعات الليل.
وفيما أضاف الدكتور ماركوس مولر مدير موقع الحفائر من الجانب الألماني، أن البعثة تمكنت كذلك من الكشف عن غرفة بسلم لم تكن معروفة من قبل ويمكن الوصول إليها من خلال مدخل صغير يقع في الواجهة الخارجية للصرح، وتشير درجات السلالم الأربعة إلى أنها كانت تقود إلى طابق علوي تم تدميره قديما عام 752 ميلادية.
وتعمل البعثة المصرية الألمانية المشتركة، في منطقة أتريبس منذ أكثر من 10 سنوات؛ ما أسفر عن الكشف الكامل لجميع أجزاء معبد أتريبس الكبير، بالإضافة إلى ما يزيد عن 30 ألف أوستراكا عليها نصوص ديموطيقية وقبطية وهيراطيقة والعديد من اللقى الأثرية، بحسب وزارة الآثار.
المصدر: RT